أسماء أنواع الطيور التي يمكن تربيتها في المنازل

أسماء بعض الطيور المنزلية

يوجد العديد من الطيور التي يمكننا تربيتها في المنزل، ومن بين هذه الطيور تبرز الببغاوات بأصنافها المتعددة:

تُعتبر ببغاوات بادجيز من بين أشهر أنواع الطيور المنزلية، حيث تتوفر بأنواع وألوان متعددة:

يحتل ببغاء الكوكتيل المرتبة الثانية من حيث الشعبية:

يتميز بألوانه المتنوعة، ولكن الببغاء الذي يتمتع بالريش الرمادي والوجه الأصفر أو الأبيض هو الأكثر شيوعاً، بالإضافة إلى وجود لون برتقالي تحت عينيه.
بعض الأنواع تتميز بريش يقف على رأسها بلون أصفر أو أبيض.
تُعرف هذه الطيور بكونها ودودة جداً.

يمثل هذا الصنف من ببغاوات المناطق الاستوائية نوعاً يلقى شعبية كبيرة:

يتراوح حجمها من المتوسط إلى الكبير، وسلوكها قد يكون غير متوقع في بعض الأحيان.
عادة ما يكون لونها أخضر، وقد تحمل بعض العلامات اللونية الأخرى على الرأس والمنقار.

من أبرز مميزات هذا النوع:

يتميز بحجمه الصغير جداً، مما أدى إلى تسميته ببغاء الجيب.
يتسم بلون أخضر في الرأس والجسم، مع وجود لون أزرق على الظهر وجوانب العينين، وبعض الأفراد قد يظهر فيها اللون الأبيض والأزرق والأصفر.

تتسم ببغاوات بورك بالعديد من الخصائص:

تُعتبر طيور الكناري الخيار المفضل لدى الكثير من محبي تربية الطيور.
يعود أصل طيور الكناري إلى جزيرة الكناري، المعروفة سابقاً باسم “جزيرة الكلاب” بسبب الانتشار الكبير لتربية الكلاب فيها.

يمتاز هذا النوع من الكناري بشيء واحد يميزه عن الأنواع الأخرى، وهو إمكانية تغيير لون ريشه من خلال تغيير نمط غذائه.

من السمات البارزة لهذا النوع:

يتمتع بتغريد جميل يشبه نوتة موسيقية طويلة، ويحتاج إلى بعض الوقت ليتمكن من التغريد بهذا الشكل.
عادةً ما يفضل تربية ذكور الكناري للاستمتاع بألحانها الفريدة.

يتواجد ثلاثة أنواع من طيور الحب التي يمكن تربيتها في المنازل:

تتميز طيور الحسون بعدد من الخصائص:

تُعتبر مثالية للأشخاص الذين يفضلون مشاهدة الطيور دون التعامل المباشر معها.
تمتاز بكونها اجتماعية، حيث تفضل العيش بين مجموعة من العصافير الأخرى وتحتاج لمكان واسع للحركة.

يُعتبر الحمام من الطيور التي يمكن تربيتها داخل وخارج المنازل:

يُعد من الطيور السهلة الانقياد ويتميز بارتباطه الجيد مع صاحبه.
صوت الهديل الذي يصدره يُعتبر من الأصوات الجميلة التي ترتبط بأوقات الصباح والراحة.
يمكن للمرء أن يقضي وقتاً ممتعاً في رعايتهم وتدريبهم.