أعراض التهاب موقع العملية القيصرية
تتعرض بعض النساء لخطر الإصابة بعدوى في موقع العملية القيصرية بعد إجرائها، وفيما يلي أهم الأعراض المرتبطة بهذه الحالة:
- ارتفاع درجة الحرارة.
- الشعور بالألم عند لمس موقع الجرح.
- احمرار في منطقة الجرح.
- انتفاخ في منطقة الجرح أو المحيطة بها.
- ظهور القيح أو إفرازات غير طبيعية.
- صلابة الجلد في منطقة الجرح.
- ألم شديد في البطن.
- زيادة معدل التبول مقارنة بالعادة.
- إفرازات مهبلية ذات رائحة كريهة.
- نزيف غير طبيعي، أو نزيف يحتوي على جلطات دموية كبيرة.
- ألم في الساق أو انتفاخها.
مضاعفات التهاب العملية القيصرية
يمكن أن تؤدي العدوى التي تحدث بعد إجراء العملية القيصرية إلى ارتفاع احتمال الإصابة بعدة مضاعفات، ومن أهمها:
- التهاب الشغاف (Endocarditis).
- التهاب العظم والنقي (Osteomyelitis).
- تجرثم الدم (Bacteremia).
- تقشر الأنسجة المتموتة (Toxic epidermal necrolysis).
- التهاب اللفافة الناخر (Necrotizing Fasciitis).
- تمزق اللفافة أو فتق الجرح.
- نزع الأحشاء (Evisceration).
سبل الوقاية من التهاب العملية القيصرية
هناك مجموعة من الإجراءات التي يمكن اتباعها للوقاية من التهاب موقع العملية القيصرية، وفيما يلي توضيح لذلك:
- إجراءات ما قبل القيصرية، وتشمل:
- إدارة الأمراض المزمنة بكفاءة.
- إزالة الشعر بشكل مناسب.
- تعقيم الجلد بشكل جيد.
- تحضير المهبل باستخدام محلول الأيودوبوفيدون (Povidone-iodine).
- توصيف المضادات الحيوية كنوع من الوقاية (Antibiotic prophylaxis).
- إجراءات أثناء الجراحة، ومن بينها:
- اعتماد تقنيات التعقيم الصحيحة من قبل الجراحين.
- استعمال مكملات الأكسجين.
- اتباع البروتوكولات الجراحية الموصى بها، بما في ذلك نوع الجرح وطريقة إزالة المشيمة وكيفية إغلاق الجلد وتضميد الجرح.
- إجراءات ما بعد العملية القيصرية، والتي تتضمن فحص المرأة بشكل دوري وتقييم حالتها للكشف عن أي علامات عدوى. من الضروري توعية المرأة بهذا الشأن وإبلاغها بأهم الأعراض التي تستدعي التواصل مع الطبيب على الفور.