حكم وأقوال ملهمة بمناسبة يوم العلم

حكم حول يوم العلم

حكم حول يوم العلم
حكم حول يوم العلم
  • يعتبر العلم الترياق الفعّال ضد التسمم الناتج عن الجهل والخرافات.
  • البداية الحقيقية للعلم تكون بالصمت، تليها الاستماع، ثم الحفظ، العمل، وأخيراً النشر.
  • الخوف من السؤال يعرقل مسيرة التعلم.
  • يظل العجز عن فهم العلم أهون من الإصابة بجهل مؤلم.
  • العلم هو ملاذ العلماء، كما أن الغابة ملاذ للنمور.
  • التعلم يهدف إلى التطبيق العملي.
  • من يسعى للحصول على العلم دون جهد، سيجد صعوبة في ذلك، حتى عند شيخوخته.
  • العلم واسع لا يمكن الإحاطة به، لذا اجلبوا من كل شيء الأفضل.
  • السعي وراء الحقيقة هو الغرض الدائم للعلم التجريبي، وليس اليقين؛ فليس هناك علم يمكن اعتباره يقينياً.
  • يجب على طالب العلم أن يتجنب الرضا عن نفسه.
  • الفن يتعامل مع الخصوصيات والفلسفة، في حين أن العلم يناقش العموميات.
  • لا تلتمس العلم بغرض الرياء، ولا تتخلى عنه بدافع الحياء.
  • يمكن أن يحدد العلم حدود المعرفة، لكنه يجب أن يترك الخيال مفتوحاً.
  • العلم لا ينمو من خلال إجابات محددة، بل من خلال الإجابات التي تثير المزيد من التساؤلات.
  • لا شرف أعلى من العلم، ولا عظمة توازي التواضع.
  • العالم يسعى للعلم من المهد إلى اللحد، ومع ذلك قد يظل جاهلاً.
  • كل شيء يمكنه الانخفاض بزيادة الكمية إلا العلم، فهو يزداد قيمة كلما زاد.
  • نصف العلم قد يكون أكثر خطورة من الجهل الكامل.
  • التلميذ هو من يتعلم، بينما المجاز هو من ينسى.
  • كلما ازداد علم الشخص، ازداد تواضعه، كما تنحني السنبلة كلما كبرت.
  • الجرأة قد تعكس جاهل لديه بعض المعرفة، في حين أن جهل العالم يعبر عن احتياجه للعلم.
  • ثقافة الإنسان تعتمد على الفكر والكلام والكتابة.
  • الغاية النهائية للحياة هي الفعل، وليس العلم؛ فالعلم بدون عمل لا يُعتبر شيئًا ذو قيمة.
  • المعرفة ثروة تلازم صاحبها في أي مكان يذهب إليه.

أروع العبارات في يوم العلم

أروع العبارات في يوم العلم
أروع العبارات في يوم العلم
  • العلم هو أسلوب تفكير، أكثر مما هو مجرد مجموعة من الحقائق.
  • أمانة العلم تتطلب جهداً كبيراً، ولا يتحملها سوى الأفراد الأقوياء.
  • النجاح لا يعتمد على غزارة المعرفة بقدر ما يعتمد على الحكمة.
  • كل وعاء يتسع لما فيه إلا وعاء العلم، فإنه يتسع على الدوام.
  • العلم يضيع بين الخجل والغطرسة.
  • الاختبار والعلم يساهمان في صقل الموهبة، ولكنهما لا يمكن أن يعوضاها.
  • العلم لا يصنع الحقائق، وإنما يكتشفها.
  • من يدعي أنه عالم، فإنه في الحقيقة جاهل.
  • راس مالك هو علمك، وعدوك هو جهلُك.
  • من يعمل بدون علم، فإن فساده سيكون أكبر من إصلاحه.
  • لا يمكن للمرء اكتساب المعرفة إلا عبر تعلم كيفية التفكير.
  • نحن نقرأ كمحاولة لتفادي الجهل، بدلاً من بلوغ قمة العلم.
  • الجهل قد يكون خيراً من علم لا ينقذك من نفسك.

قصيدة: بقوة العلم تقوى شوكة الأمم

قصيدة: بقوة العلم تقوى شوكة الأمم
قصيدة: بقوة العلم تقوى شوكة الأمم

بِقُوَّةِ الْعِلْمِ تَقْوَى شَوْكَةُ الأُمَمِ

فَالْحُكْمُ فِي الدَّهْرِ مَنْسُوبٌ إِلَى الْقَلَمِ

كَمْ بَيْنَ مَا تَلْفِظُ الأَسْيَافُ مِنْ عَلَقٍ

وَبَيْنَ مَا تَنْفُثُ الأَقْلامُ مِنْ حِكَمِ

لَوْ أَنْصَفَ النَّاسُ كَانَ الْفَضْلُ بَيْنَهُمُ

بِقَطْرَةٍ مِنْ مِدَادٍ لا بِسَفْكِ دَمِ

فَاعْكِفْ عَلَى الْعِلْمِ تَبْلُغْ شَأْوَ مَنْزِلَةٍ

فِي الْفَضْلِ مَحْفُوفَةٍ بِالْعِزِّ وَالْكَرَمِ

فَلَيْسَ يَجْنِي ثِمَارَ الْفَوْزِ يَانِعَةً

مِنْ جَنَّةِ الْعِلْمِ إِلَّا صَادِقُ الْهِمَمِ

لَوْ لَمْ يَكُنْ فِي الْمَسَاعِي مَا يَبِينُ بِهِ

سَبْقُ الرِّجَالِ تَسَاوَى النَّاسُ فِي الْقِيَمِ

وَلِلْفَتَى مُهْلَةٌ فِي الدَّهْرِ إِنْ ذَهَبَتْ

أَوْقَاتُهَا عَبَثَاً لَمْ يَخْلُ مِنْ نَدَمِ

لَوْلا مُدَاوَلَةُ الأَفْكَارِ مَا ظَهَرَتْ

خَزَائِنُ الأَرْضِ بَيْنَ السَّهْلِ وَالْعَلَمِ

كَمْ أُمَّةٍ دَرَسَتْ أَشْبَاحُهَا وَسَرَتْ

أَرْوَاحُهَا بَيْنَنَا فِي عَالَمِ الْكَلِمِ

فَانْظُرْ إِلَى الْهَرَمَيْنِ الْمَاثِلَيْنِ تَجِدْ

غَرَائِباً لا تَرَاهَا النَّفْسُ فِي الْحُلُمِ

صَرْحَانِ مَا دَارَتِ الأَفْلاكُ مُنْذُ جَرَتْ

عَلَى نَظِيرِهِمَا فِي الشَّكْلِ وَالْعِظَمِ

تَضَمَّنَا حِكَماً بَادَتْ مَصَادِرُهَا

لَكِنَّهَا بَقِيَتْ نَقْشاً عَلَى رَضَمِ

قَوْمٌ طَوَتْهُمْ يَدُ الأَيَّامِ فَانْقَرَضُوا

وَذِكْرُهُمْ لَمْ يَزَلْ حَيّاً عَلَى الْقِدَمِ

فَكَمْ بِهَا صُوَر كَادَتْ تُخَاطِبُنَا

جَهْراً بِغَيْرِ لِسَانٍ نَاطِقٍ وَفَمِ

تَتْلُو لِهِرْمِسَ آيَاتٍ تَدُلُّ عَلَى

فَضْلٍ عَمِيمٍ وَمَجْدٍ بَاذِخِ الْقَدَمِ

آيَاتِ فَخْرٍ تَجَلَّى نُورُهَا فَغَدَتْ

مَذْكُورَةً بِلِسَانِ الْعُرْبِ وَالْعَجَمِ

وَلاحَ بَيْنَهُمَا بَلْهِيبُ مُتَّجِهاً

لِلشَّرْقِ يَلْحَظُ مَجْرَى النِّيلِ مِنْ أَمَمِ

كَأَنَّهُ رَابِضٌ لِلْوَثْبِ مُنْتَظِرٌ

فَرِيسَةً فَهْوَ يَرْعَاهَا وَلَمْ يَنَمِ

رَمْزٌ يَدُلُّ عَلَى أَنَّ الْعُلُومَ إِذَا

عَمَّتْ بِمِصْرَ نَزَتْ مِنْ وَهْدَةِ الْعَدَمِ

فَاسْتَيْقِظُوا يَا بَني الأَوْطَانِ وَانْتَصِبُوا

لِلْعِلْمِ فَهْوَ مَدَارُ الْعَدْلِ فِي الأُمَمِ

وَلا تَظُنُّوا نَمَاءَ الْمَالِ وَانْتَسِبُوا

فَالْعِلْمُ أَفْضَلُ مَا يَحْوِيهِ ذُو نَسَمِ

فَرُبَّ ذِي ثَرْوَةٍ بِالْجَهْلِ مُحْتَقَرٍ

وَرُبَّ ذِي خَلَّةٍ بِالْعِلْمِ مُحْتَرَمِ

شِيدُوا الْمَدَارِسَ فَهْيَ الْغَرْسُ إِنْ بَسَقَتْ

أَفْنَانُهُ أَثْمَرَتْ غَضّاً مِنَ الْنِّعَمِ

مَغْنَى عُلُومٍ تَرَى الأَبْنَاءَ عَاكِفَةً

عَلَى الدُّرُوسِ بِهِ كَالطَّيْرِ فِي الْحَرَمِ

مِنْ كُلِّ كَهْلِ الْحِجَا فِي سِنِّ عَاشِرَةٍ

يَكَادُ مَنْطِقُهُ يَنْهَلُّ بِالْحِكَمِ

كَأَنَّهَا فَلَكٌ لاحَتْ بِهِ شُهُبٌ

تُغْنِي بِرَوْنَقِهَا عَنْ أَنْجُمِ الظُّلَمِ

يَجْنُونَ مِنْ كُلِّ عِلْمٍ زَهْرَةً عَبِقَتْ

بِنَفْحَةٍ تَبْعَثُ الأَرْوَاحَ فِي الرِّمَمِ

فَكَمْ تَرَى بَيْنَهُمْ مِنْ شَاعِرٍ لَسِنٍ

أَوْ كَاتِبٍ فَطِنٍ أَوْ حَاسِبٍ فَهِمِ

وَنَابِغٍ نَالَ مِنْ عِلْمِ الْحُقُوقِ بِهَا

مَزِيَّةً أَلْبَسَتْهُ خِلْعَةَ الْحَكَمِ

وَلُجِّ هَنْدَسَةٍ تَجْرِي بِحِكْمَتِهِ

جَدَاوِلُ الْمَاءِ فِي هَالٍ مِنَ الأَكَمِ

بَلْ كَمْ خَطِيبٍ شَفَى نَفْسَاً بِمَوْعِظَةٍ

وَكَمْ طَبِيبٍ شَفَى جِسْمَاً مِنَ السَّقَمِ

مُؤَدَّبُونَ بِآدَابِ الْمُلُوكِ فَلا

تَلْقَى بِهِمْ غَيْرَ عَالِي الْقَدْرِ مُحْتَشِمِ

قَوْمٌ بِهِمْ تَصْلُحُ الدُّنْيَا إِذَا فَسَدَتْ

وَيَفْرُقُ الْعَدْلُ بَيْنَ الذِّئْبِ وَالْغَنَمِ

وَكَيْفَ يَثْبُتُ رُكْنُ الْعَدْلِ فِي بَلَدٍ

لَمْ يَنْتَصِبْ بَيْنَهَا لِلْعِلْمِ مِنْ عَلَمِ

مَا صَوَّرَ اللَّهُ لِلْأَبْدَانِ أَفْئِدَةً

إِلَّا لِيَرْفَعَ أَهْلَ الْجِدِّ وَالْفَهَمِ

وَأَسْعَدُ النَّاسِ مَنْ أَفْضَى إِلَى أَمَدٍ

فِي الْفَضْلِ وَامْتَازَ بِالْعَالِي مِنَ الشِّيَمِ

لَوْلا الْفَضِيلَةُ لَمْ يَخْلُدْ لِذِي أَدَبٍ

ذِكْرٌ عَلَى الدَّهْرِ بَعْدَ الْمَوْتِ وَالْعَدَمِ

فَلْيَنْظُرِ الْمَرْءُ فِيمَا قَدَّمَتْ يَدُهُ

قَبْلَ الْمَعَادِ فَإِنَّ الْعُمْرَ لَمْ يَدُمِ

قصيدة من وحي العلم

قصيدة من وحي العلم
قصيدة من وحي العلم

نسيم الجحا أوحى إلى مسمع النهى

بدائع لم تلهج بأمثالها اللها

تنازع معناها الجميل ولفظه

قلائد در ما تحلت بها المها

شدوت ولي من مبلغ العلم ومضة

سواي يراها غاية ما أجلها

وما أنا ممن همه من حياته

رضا باطل مهما عتا وتألها

طبيعة نفس يا رعى الله طبعه

يراها محب الصدق للصدق منتهى

لها في جبين الدهر أنصع غرة

يحفو بها نور تألق وازدهى

شواردها مفتونة بأليفه

وما ألفت إلا الأديب المفوها

بها يرتوي غصن القريض نضارة

ويرقى بها قلب هوى فتدلها

سلام على قلب الخليل ونسمة

تعطر من أنفاسه ما تأوها

وإن مسها من كاشح ما يضيره

سما لفظها عن ثلبه وتنزها

سمت في رحاب النيرين وكونت

لها من شعاع العلم ما حير النهى

فلله در العلم كيف ارتقت به

عقول أناس كن بالأمس بلّها

غذاها نمير العلم من فيض نوره

جلت عن محياها المتوج بالبها

تخيرت من ليلاي أسمى عقوده

فرائد در ما تشظى ولا وهي

هدية قلب للذي طالما شد

وغنى بشعري حادياًومنوها

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *