حكم شهيرة عن الحياة

حكمة حول الحياة الدنيا

يا الله، ما أشقى أحلامنا في هذه الدنيا مقارنة بما نتمتع به الآن.
إن اتساع المعرفة يُعتبر بوابة نحو الثروات، والتجربة الحياتية هي الطريق الأقصر لخدمة الدين.
إن حياة الناس في هذه الدنيا غريبة؛ يلهون بينما القدر يأخذ مجراه، وينسون أن كل ذرة في أجسادهم محصاة.
إن الانحراف عن حدود الله يجلب الشقاء لأصحابه في الدنيا كما في الآخرة.
لله في دنيا الناس نفحات لا يحظى بخيرها إلا الطاهرون النبلاء.
القطارات لا تتوقف إلا عندما تتوقف الدنيا عن الدوران.
دع الأيام تفعل ما تشاء، وارضَ بنفسك عندما يحكم القدر، فلا تجزع من أحداث الليل، فليس للدنيا دوام.
قضاة الزمان قد ضلوا الطريق، فتبدلت خسارتهم، حيث باعوا الدين بالدنيا ولم يربحوا في تجارتهم.
إذا سلك الزمن طريقاً خفياً في داخلنا، يصبح أكبر ممحاة في الحياة.
ليس من الضروري رضى الإنسان عن كل شيء في الدنيا، فالرضا الكامل لا يأتي إلا في الجنة.
وإن كنتم تطلبون الحق الثابت، فأبحثوا عنه في غير هذه الدنيا أو عند غير الإنسان.
لا تحزن إذا أثقلت عليك الهموم، وضاقت بك الدنيا بما رحبت، فقد يحب الله أن يستمع إلى دعائك.
يبدو أننا لا ندرك الكثير مما حولنا في هذه الدنيا، بسبب افتقارنا للتأمل.
التجاوز عن تلك الطموحات يتطلب جناحي نسر، لا جناحي فراشة.
إنما الدنيا هي واقع واحد، لكنه يُظهر في كل خيالٍ بصفته عالماً منفصلاً.
لا ينبغي للإنسان اللوم على الدنيا وأحكامها، بل يجدر به أن يسعى لتحكم في نفسه.
الدنيا عبارة عن خيال، والله هو الضمان الوحيد في رحلتنا بالدنيا والآخرة.
ثم إن هذه الدنيا ليست سوى فصل واحد من رواية طويلة، فالموت ليس النهاية بل بداية جديدة.
كل شيء باقٍ، ولا شيء يُفقد في هذه الدنيا، بل يتحول ويتناثر.
نحن نغادر الحياة بحظوظ متقاربة، رغم اختلاف المظاهر.
لا أحد في هذه الدنيا يعرف شيئًا، و لا أحد يمتلك شيئًا.
لا شيء في الدنيا أعظم من الإرادة.
معايير الدنيا قد تتخطى أحيانًا، وهي تتغير باستمرار.
ما هي حقيقة الدنيا؟ فقاعة تتلألأ بألوان الطيف المتنوعة، ثم تتحول فجأة إلى لا شيء.
ليس هناك ما يؤدي بالجسم والروح نحو الهلاك سوى الهم، ولا هم في هذه الدنيا سوى الخطيئة.
كل رواية في الحياة تحتوي على جانب نفسي.
نحن نعيش في هذه الدنيا كالمخدرين، لكن مشهد معين قد يعلق في الذاكرة لفترة طويلة.
إما أن تكون الذاكرة واهية تخترع ما ليس له أصل، وإما أن تتغير الدنيا بقوة لا ترحم الذاكرة.
الشخص الذي يتوجه إليه المجتمع لا يعود إلى أحدٍ ابتعد عنه، فما الداعي لعودته.
كل عذاب نشعر به في هذه الحياة عادل وحقيقي، لأننا نفنى في حبها رغم أنها لا تستحق إلا الاستهجان.
تخففوا من تهور الطموحات الدنيوية وارضوا بما تجود به الحياة، أما الشوق للحقيقة فلا تقيدوه.
حب الدنيا هو آية من آيات الشكر، ودليل على حب كل جميل، وعلامة من علامات الصبر.
لم يبقَ شيء سوى اليسير، والدنيا تتجدد بطريقة غريبة للعين المثقلة.
لا تتظاهر، فالنهاية واحدة.. قبور.
الدنيا تمنحنا فقط ما نسرقه منها.
الأشخاص الوحيدون القادرون على تحمل صعوبات الحياة هم الذين يواجهونها باللامبالاة.
أليست الدنيا جميلة وتستحق أن تُعاش بعمق؟
الدنيا ضيقة، ومراكبنا في البحر ضيقة أيضًا، وسنقول كم كنا غرباء في معرفة المدينة.
لا يوجد في هذه الحياة شيء أهم من الإحساس بأن هناك من يحبنا في مكان ما على هذه الأرض.
هذا هو حال الدنيا، للأسف، لا تسألنا عن رأينا عند اتخاذ القرارات السيئة.
التشارع في الحياة يتمثل في ساعات السرور، وأحكم الناس هم من يتعلمون كيفية تحويل كل لحظة إلى فائدة.
الشخص الذي يعرف كيف يقدم المعروف ويتقبل الهدايا سيكون دائمًا صديقًا أفضل من كل ثروات الحياة.
نعيش في هذه الدنيا مرة واحدة فقط، فلماذا لا نحاول أن نجعلها تجربة عظيمة؟
أجمل ما في الدنيا هو لحظة الخشوع بين يدي الخالق، وأجمل ما في الآخرة هو رؤية وجهه الكريم.
أصدقاؤنا هم كمنزل دافئ نلجأ إليه هرباً من صخب الحياة ومشاكلها.
نحن في الحياة كالسفينة تسير في محيط الزمن، لا يعرف أحد قدر مساحته ولا أين ستنتهي رحلتها.
أفضل مكان في هذه الدنيا هو سرج على ظهر حصان، وأفضل رفيق في كل مكان هو كتاب.
لكن ابن عبدالله لم يُقدِم على الزواج لأنه شعر أن سجدة في خلوات الكون أفضل من كل ما في الدنيا.
ومهما كانت متاعب الحياة وصغرها، فهناك دائمًا شق ينفذ منه النور ويجلب الهواء.
أطمح لاشتعال الروح في دنيا أمنياتي، حيث rain السحب تبكي ويغريها دمي.
اللهم إني أؤمن بوجودك وبصدق نبيك، وأن لي عقلاً أمرتني أن أحكمه في أمور هذه الحياة، وهذا ما أقوم به.
لا تنخدعوا بهذه الدنيا، فهي خائنة تدفع المتمسك بها إلى الذل والقلة.
العقل جاء لضبط النفس، والوحي لكي يضبط العقل، وكما يحدث خلل في هذا النظام يحدث خلل في الدين والدنيا.
الدنيا كالماء المالح، كلما شربت منه زادت عطشك.
والدنيا على عكس المدرسة، تختبرنا ثم تعلّمنا الدروس.
الحياة لا تسلم لك ما تشتهي، حتى الموت يتأخر في الوقت الذي تتمنى فيه.
لا يوجد في الحياة عمل لا يشمله الإسلام، ولا يبيّن حكمه الله.
كل شخص يلون هذه الدنيا بلون مشاعره ويقيم الأمور وفقًا للمعايير التي نشأ عليها.
نرى الحياة مظلمة بسبب ما تحمله قلوبنا من آلام.
ومع ذلك ، فإن الدنيا فانية وعزيزة، وغالي ثروتها ذليل، وشبابها يهرم، بينما الغافل هو من ينخدع بها.
كم كنت أتمنى أن أخرج من هذه الحياة بلا نقصانٍ أو زيادة.
لو أن الناس تركوا ما استصعبوه لما كان للناس دين ولا دنيا.
لا تسألني يا رفيقي كيف تضيع الدروب.. فنحن في الحياة حائرون، سواء راضين أو رافضين.
ما أثقل الدنيا، وجميع الناس يعيشون بالكلام.
عندما تأتي الدنيا دون حدود فسوف تتراجع العقيدة حتى بقدر ضئيل.
لا خير في هذه الحياة إذا لم تزور محبًا ولم يذهب إليك حبيب.
ومن الغرائب أن من يمتلك قدمين يرغب في الزحف، ومن فقد قدميه لا يتوانى عن السعي للوقوف.
ليس لدينا خيار في أخوك بالأب وأخوك بالرحم، أما أخو المصلحة نحن من نختاره.

حكمة حول الحياة الدنيا

اترك تعليقاً إلغاء الرد