أسباب الشعور بضيق التنفس في حالات الراحة

علامات صعوبة التنفس

الألم في منطقة الصدر، خاصةً في حالات تعقيد التنفس نتيجة مشاكل رئوية.
تسارع نبضات القلب، والذي يمكن أن يحدث في حالات وجود مشاكل في القلب.
ظهور أصوات صفير عند محاولة التنفس بسرعة.
زيادة ملحوظة في التعرق، خصوصًا عند بذل المجهود البدني.
الشعور بالتعب والإرهاق، حيث يحتاج الجسم إلى الأكسجين مما يدفعه لبذل جهد إضافي للحصول عليه.
- هذا الأمر ينعكس على زيادة التعرق والإرهاق.

يمكنك أيضًا قراءة مقالنا عن:

تشمل الأسباب الرئيسية لحدوث ضيق التنفس بدون مجهود عددًا من الأمراض، مثل:

الربو، وهو اضطراب رئوي يتسبب في تضخم الرئتين وصعوبة في التنفس دون الحاجة لبذل مجهود.
الالتهاب الرئوي الناجم عن الإصابة بالبكتيريا العقدية، والذي ينتج عنه تراكم السوائل في الرئتين.
نzenلة البرد والإنفلونزا، حيث تؤدي إلى انسداد المجاري الهوائية وصعوبة في التنفس الهوائي.
مشاكل القلب مثل الذبحة الصدرية والعيوب الخلقية، وكذلك اضطراب معدل ضربات القلب.
السمنة والزيادة المفرطة في الوزن التي تسبب مشقة في التنفس عند القيام بأي مجهود.
فقر الدم أو الأنيميا، الناتجة عن نقص كريات الدم الحمراء الحاملة للأكسجين.
الرجفان الأذيني الذي يؤدي إلى زيادة سرعة نبضات القلب والإحساس بالخفقان وصعوبة في التنفس.
النوبات القلبية، حيث تتراكم الدهون والكوليسترول في الشرايين مما يعيق عملية ضخ الدم.
هذا ينعكس على صعوبة تنقل الدم في الأوعية الدموية مما يؤدي إلى ضيق التنفس.

تلعب الحالة النفسية دورًا مهمًا في صعوبة التنفس، خصوصًا عندما يتعرض الشخص للقلق والتوتر.
فقد يُلاحظ أن الشخص المتوتر أو العصبي يواجه صعوبة في التنفس بشكل طبيعي.

توجد بعض العادات السلبية التي قد تسبب ضيق التنفس، منها:

البذل المفرط للطاقة، حيث يمكن أن تكون الأنشطة التي تتجاوز قدرة الجسم مثل صعود السلالم أو رفع الأثقال، سببًا في ضيق التنفس.
- أمثلة النشاط الزائد تشمل: صعود الأدراج أو ممارسة رياضات شديدة.
التدخين، فهو عادة ضارة تؤدي إلى استنشاق هواء ملوث مما يسهم في صعوبة التنفس.
تناول الأطعمة الحارة التي تعزز من احتقان المعدة وارتجاع المريء، مما يسهم في البطء في التنفس.
استخدام بعض الأدوية المحظورة مثل تلك المحتوية على الكوكايين، والتي تؤدي إلى حدوث ضيق في التنفس.
التعرض للغبار والأتربة يمكن أن يكون أيضاً أحد العوامل المسببة لضيق التنفس.
المجهود البدني الشاق قد يسهم في مشاكل للجهاز التنفسي مما يؤدي إلى صعوبات في التنفس.

تواجه العديد من السيدات مشاكل تتعلق بالتنفس خلال فترة الحمل، وهو أمر شائع في الأشهر الأولى.
ومع زيادة حجم الجنين، يضغط على الحجاب الحاجز، مما يؤدي إلى زيادة الوزن وصعوبة التنفس.

عديد من الأشخاص يعانون من ضيق التنفس بعد تناول الطعام، وقد يكون ذلك ناتجًا عن انسداد رئوي.
الضغط الناتج عن الطعام على الحجاب الحاجز يجعل عملية التنفس أكثر صعوبة.
مشكلة الارتجاع المريئي التي يختبرها البعض تلعب دورًا كذلك في شعورهم بضيق التنفس.
يؤدي الارتجاع المريئي إلى عودة أحماض المعدة إلى المريء، مما يهيج بطانة المعدة ويتسبب في صعوبة التنفس.

الأشخاص الذين يعانون من السمنة والزيادة في الوزن، يواجهون غالبًا صعوبات في التنفس.
تزداد هذه المشكلة عند عدم الالتزام بالتمارين الرياضية والتقليل من النشاط البدني.
يمكن تخفيف هذه الأعراض من خلال اتباع نظام غذائي متوازن وتقليل الدهون في الطعام.
بالإضافة إلى ممارسة التمارين الرياضية لتنشيط الدورة الدموية وتعزيز قدرتهم على التنفس.

هناك عدة طرق للمساعدة في تخفيف مشكلة ضيق التنفس، ومنها:

في حالة كانت المشكلة ناتجة عن حساسية أو نزلات برد، يتم العلاج باستخدام أدوية مضادة للحساسية أو المضادات الحيوية.
استخدام موسعات الشعب الهوائية يمكن أن يحسن من التنفس.
استخدام أقنعة الأكسجين يساعد بشكل كبير في تحسين عملية التنفس.
إذا كان هناك مشكلة في القلب، يجب تناول أدوية القلب تحت إشراف طبي.

أهمية تهوية المنزل بشكل منتظم للتخلص من الفيروسات والروائح التي قد تسبب ضيق التنفس.
الابتعاد عن مسببات ضيق التنفس مثل دخان السجائر، الغبار، والمواد الكيميائية، وارتداء الكمامة عند التواجد في أماكن متربة.
تجنب بذل أي مجهود يتجاوز قدرات الجسم لتقليل حالات ضيق التنفس.
تجنب الضغوط النفسية والمصادر المسببة للقلق التي تؤثر سلبًا على التنفس.
ممارسة التمارين الرياضية التي تعزز من صحة الجهاز التنفسي وتساهم في استرخاء الجسم.

لا تفوت قراءة المزيد عن: