أجمل عبارات الغزل في جمال العيون

عبارات غزل عن عيون النساء

عبارات غزل عن عيون النساء
عبارات غزل عن عيون النساء
  • لا يوجد شعر يضاهي سحر عيني المرأة.
  • في ابتسامة المرأة تكمن عظمة الحياة وجمالها، وفي عينيها يكمن عمقها ودهاؤها.
  • يمكنك قراءة قصة المرأة من خلال عينيها.
  • عندما تتأمل عيني المرأة، تجد بريقًا يخترق خيال الأفكار ويتجلى فيه إحساس الخلود.
  • تُعتبر عيون النساء كالألماس الأسود المتلألئ.
  • الكلمات التي تُعبر عنها عيون المرأة تتطلب قواميس عدة لفهمها.
  • عندما تحدثك امرأة، انظر جيدًا إلى ما تخبرك به عيناها.
  • تُميز المرأة الرجل من خلال عينيها، بينما يتميز الرجل المرأة بعقله.
  • عندما التقيت بالعيون، فقدت القدرة على إبداء النصح في الحب.
  • أوه، من تأثير العيون، فهي جرح في القلب لا يندمل، ومحبة أبدية.
  • عيناها مثل مجرة تسطع فيها النجوم وتحتوي على كل جميل.
  • حبك للنجوم، وجمال الليل، يلتقي في عينيك.
  • إذا رأيت نورًا في عيني المرأة، فاعلم أن في قلبها نارًا مشتعلة.

عبارات غزل في جمال العيون

عبارات غزل في جمال العيون
عبارات غزل في جمال العيون
  • العنصر الأكثر سحرًا تحت السماء هو الجمال الموجود في عيني المرأة.
  • ستظل شعلة الحكمة متألقة ما دامت عيون النساء الجميلات لا تنفث عليها بهاءها.
  • تعني الفتنة في الجمال أنك تحب عيني المرأة، لكنك لا تعرف لونهما.
  • لقد أسرني جمال عينيك، يا فتنة، وجعلتني أختزن مشاعري في أسرار قلبي.
  • أرجو منك أن تعذريني إن أطلت النظر إلى عينيك الجميلتين.
  • جمال الصباح يحمل نفس صفات عينيك الساحرتين.
  • ثلثا جمال الأشياء تجدهما في عينيك.
  • عيناك اللتين تفيض بالجمال تتعب قلبي بشغفها.
  • عيونك تتجاوز جمال النجوم.
  • أريد أن تكون عيناك جميلة فقط بمرآتي.
  • جمال عينيك يجبرني على قضاء المزيد من الوقت في تأمل صورك.

عبارات غزل حول نظرات العيون

عبارات غزل حول نظرات العيون
عبارات غزل حول نظرات العيون
  • أحب الحياة في نظرات عينيك، فأنت أجمل ما في هذه الحياة.
  • قد أكون الشخص الأكثر أهمية في عينيك، ولكنك أعظم من الجميع في نظري.
  • في نظراتك وجدت الكثير من الفرح، وضاع قلبي راضياً.
  • جنون عينيك يشبه الوطن، والوطن بدون نظراتك يصبح مجرد مكان.
  • صوتك لحن جميل، وضحكتك مصدر فرح، عيناك تصنعان السلام، وأنت الكنز الذي لا يُقارن.
  • كانت نظرات عينيك أغلى ما أفزعتني في أوقات الخوف.
  • ما هي الحياة دون رؤية عينيك، وما هي السعادة إذا لم تكن نظراتي في حضرتك؟
  • في عينيك صباح جديد، وأنفاسك هي الحياة، ومكانك في قلبي إلى الأبد.
  • عيناك تمنحانني الحكايات، وصمتك هو حديث بيننا؛ تعال واصمت، ودعني أستمتع بنظراتك.
  • لو كان الشوق يبحر في عينيك، لغرق في أعماقها.
  • يا ليتني أستطيع محادثتك، ويا ليتني أكون محظوظًا أمام عينيك الساهمتين.
  • تحتوي عينيك على أسرار وحكايات، وفي نظراتك تجد الأمان لكل خائف، عين تحمل حلمًا، وأخرى تحتوي الجنة.
  • أحسد من يحيط بك، هم محظوظون بأن يستمتعوا بجمالك وبحديثك ونظراتك.
  • كلما تأملت عينيك، أنسى آلامي وأحزاني.

قصيدة عن العيون السود

قصيدة عن العيون السود
قصيدة عن العيون السود
  • إليك أبيات للشاعر إيليا أبو ماضي:

ليت الذي خلق العيون السودا

خلق القلوب الخافقات حديد

لولا نواعسها و لولا سحرها

ما ودّ مالك قلبه لو صيدا

عوّذ فؤادك من نبال لحاظها

أو مت كما شاء الغرام شهيدا

إن أنت أبصرت الجمال و لم تهم

كنت امرءا خشن الطباع، بليدا

و إذا طلبت مع الصبابة لذّة

فلقد طلبت الضائع الموجودا

يا ويح قلبي إنّه في جانبي

و أظنّه نائي المزار بعيدا

مستوفز شوقا إلى أحبابه

المرء يكره أن يعيش وحيدا

برأ الإله له الضلوع وقاية

و أرته شقوته الضلوع قيودا

فإذ هفا برق المنى و هفا له

هاجت دفائنه عليه رعودا

جشّمته صبرا فلمّا لم يطق

جشّمته التصويب و التصعيدا

لو أستطيع وقيته بطش الهوى

و لو استطاع سلا الهوى محمودا

هي نظرة عرضت فصارت في الحشا

نارا و صار لها الفؤاد وقودا

و الحبّ صوت ، فهو أنّه نائح

طورا و آونة يكون نشيدا

يهب البواغم صدّاحة

فإذا تجنّى أسكت الغرّيدا

ما لي أكلّف مهجتي كتم الأسى

إن طال عهد الجرح صار صديدا

و يلذّ نفسي أن تكون شقيّة

و يلذّ قلبي أن يكون عميدا

إن كنت تدري ما الغرام فداوني

أو لا فخلّ العذل و التفنيدا

يا هند قد أفنى المطال تصبّري

و فنيت حتّى ما أخاف مزيدا

ما هذه البيض التي أبصرتها

في لمّتي إلاّ اللّيالي السودا

ما شبت من كبر و لكنّ الذي

حمّلت نفسي حمّلته الفودا

هذا الذي أبلى الشباب وردّه

خلقا وجعّد جبهتي تجعيدا

علمت عيني أن تسحّ دموعها

بالبخل علمت البخيل الجودا

و منعت قلبي أن يقرّ قراره

و لقد يكون على الخطوب جليدا

دلّهتني و حميت جفني غمضه

لا يستطاع مع الهموم هجودا

لا تعجبي أنّ الكواكب سهّد

فأنا الذي علّنتها التسهيدا

أسمعتها وصف الصبابه فانثنت

و كأنّما وطيء الحفاة صرودا

متعثّرات بالظلام كأنّما

حال الظلام أساودا و أسودا

و أنّها عرفت مكانك في الثرى

صارت زواهرها عليك عقودا

أنت التي تنسى الحوائج أهلها

و أخا البيان بيانه المعهودا

ما شمت حسنك إلاّ راعني

فوددت لو رزق الجمال خلودا

و إذا ذكرتك هزّ ذكرك أضلعي

شوقا كما هزّ انسيم بنودا

فحسبت سقط الطلّ ذوب محاجري

لو كان دمع العاشقين نضيدا

و ظننت خافقة الغصون أضالعا

و ثمارهن القانيات كبودا

و أرى خيالك كلّ طرفة ناظر

و من العجائب أن أراه جديدا

و إذا سمعت حكاية من عاشق

عرضا حسبتني الفتى المقصودا

مستيقظ و يظنّ أنّي نائم

يا هند ، قد صار الذهول جمودا

و لقد يكون لي السلوّ عن الهوى

لكنّما خلق المحبّودودا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *