من أصعب المشاعر أن ترى كلمات من شخص تحبه، دون أن تعرف ما إذا كنت المقصود بها أم شخص آخر.
في غيابك، كان الحزن يجلس على عرش قلبي، وأنا الملوك فيه.
أفتقد صوتاً لو أتى الآن، لأشعر وكأنني ولدت من جديد.
لا تجعل سعادتك تعتمد على شخص واحد، فلن تكون سعادتك حينها سوى لحظات ومزاجات قد تنتهي.
أشد الآلام هو الحزن الذي لا تستطيع التعبير عنه، فتكتفي بالقول إنك تشعر بالضيق دون معرفة السبب، رغم أنك تعرف يقيناً ما الذي يسبب لك هذا الألم ولكنه يبقى في طي الكتمان.
لقد أصبحت عاصمتي مليئة بالذكريات وأحلام لم تتحقق، بلا أصدقاء أو رفقاء، ولا سبيل لي في متابعة الواقع.
أصعب ما قد تشعر به هو رؤية من كنت تعتقد أنه يحبك، مع شخص آخر، ويخبره أنه كل شيء بالنسبة له.
لن تكون شمسي المشرقة، إلا إذا أحاطت بك كل هذه الظلمات.
عندما تشتاق لشخص لن يعود، ولن تتمكن من الوصول إليه، فإن ذلك يعد قمة الحزن.
عندما يتراجع المزاج، تصبح كل الأشياء بلا معنى.
أسوأ الأحاسيس هو أن يكون مصيرك بيد من لا يدرك قدرك، وأن تعيش خائفًا من مستقبل غير واضح، ومنزعجًا من يومك، ومتحسرًا على ما هو قادم.
الوجع والخذلان يأتي من أولئك الذين أحببناهم يومًا وكانوا كل شيء بالنسبة لنا.
أسوأ الذكريات هي تلك التي تشمل شخصاً أحببته ولا ترغب في رؤيته مجدداً.
من العجب أن قلبي يتوق إلى من جرحه.
ماذا أفعل بتفاصيلك المحفورة في ذاكرتي؟ وكيف أواصل حياتي وأقدامي عالقة في أرضك؟ بعض الأماكن والشوارع والملامح والعطور تعيدني إلى ذكريات مؤلمة.
عذرًا أيها الحياة، سأعيش لنفسي ولمن يبادلني مشاعر الحب الصادقة.
من أصعب الأمور أن يخونك لسانك عندما تحتاج له بشدة.
عندما أستفسر من قلبي عنك، يحدثني بأنك رحلت دون رجعة، والألم في قلبي قد أتى ولكن لم يغادر.
مؤلم أن يأتيك الآن من كنت تتمنى، لكنه تغير، وقد فات الأوان، وما كان أمنياتك أصبحت سراباً لا يقوى على التحمل.
أشعر أنني أموت بعد رحيلك، لذا خذ قلبي عني فأنا لا أحتاجه حيث هو موجود.
سأواصل طي مشاعري بعيداً عن قلبي، لن أنتظر أحدًا ليشعرني بأهميتي، فأنا أعلم قيمتي جيدًا.
تعلمت كيف أبتسم وأخفي أسرار قلبي لأبدو بخير في عيون من لا يدركون أحزاني.
ابتسامة منكسرة هي ردة فعلي الوحيدة عندما تتجلى أمامي ذكريات جميلة لن تعود أبدًا.
أشعر بغيابك ووحدتك، وأشعر أنني بلا رفقة ومظهري يسبب الذهول للآخرين.
أسوأ الكلمات هي تلك التي لم تُقال.
إذا جلست مع الآخرين، فتذكرني لفترة طويلة، وإذا بكيت على ذكرياتنا المفقودة، سأكون آسفًا.
إذا كنت حزينًا بعد مغادرتي، فهذا يكفي لتذكرني.
من دونك، لا أشعر بالأمان، لذا كنت بحاجة إلى حبك ليشعرني بهذه الأمان.
قد يكون الابتعاد مؤلمًا، لكنه أفضل من الاقتراب بدون تقدير.
اصمت أيها القلب، فلا أحد يسمع همساتك، فقصتنا كما القصص الخيالية لن تُروى أبدًا.
لقد أبكاني، وهو الذي أقسم عند رؤيتي أنه لن يجعل دموعي تسقط.
أحرق كل ذكرياتنا وأبعدتك عن حياتي، لكنني لم أستطع طردك من قلبي وعقلي.
كانت رسائلك تمنحني السعادة، والآن مضى زمن طويل دون هدوء يهدئ هذا القلب.
لقد أصبح قلبك مملكة لشخص آخر.
لا تشكو الناس من جرحك، فهم لا يعرفون معنى هذا الجرح إلا من عاشه.
قل أنك في قلبي وأنك ستبقى معي مدى الحياة، حتى لو كان ذلك مهارة في الكذب.
لا أستطيع العيش منذ مغادرتك، لماذا أتحمل مشاعر في قلبي دون وجودك فيه؟
كنت كل شيء بالنسبة لي، لكن القدر لم يشأ جمعنا.
لقد تركتني، لكنني سأظل عاشقًا لك حتى الموت، كنت كل ما أملك، وفي لحظة اختفيت.
الألم يكمن في ذلك المشاعر التي نخفيها خلف ضحكات مصطنعة، والتي لا تأتي من القلب.
تصبح دقات قلبي مؤلمة، عندما تكون نتيجة الشوق لشخص ما.
إنها معاناة أن تكتم بكاءك خوفاً من أن يسمعك أحد.
لا أشعر بالضعف سوى عندما أفتقدك.
وعندما يسألني أحدهم عن حالي، وأقول لهم إنني بخير، لا يعلمون كم من الألم أخفي بداخلي، تبًا لعزة النفس، سحقًا لمن ظننا أنهم سند لنا.
للعيون لغة لا يفهمها سوى المحبين، ويخيم الصمت فيها عندما تتحدث.
على الرغم من كونها كلمة جميلة ومعبرة، إلا أن حبي لك لا يمكن أن يختصر بكلمة واحدة، فحبّي أكبر من مجرد كلمة أحبك.
هل تعلم الفرق بيني وبين الشمعة؟ الشمعة تذوب مرة واحدة ليشاهدها الجميع، أما أنا، فتذوب آلاف المرات لأراك أنت.
حبيبتي، بسبب عشقك، نسيت أيامي ونسيت نفسي.
أنت كُل أشيائي، وأشيائي كُلها أنت.. أنت الروح التي تسكنني.. أنت النور الذي يضيء عيوني.. أنت الهواء الذي أستنشقه.. أنت عطري وقلمي وورقتي.. أنت صباحي ومسائي ونجمي.. أنت الماء.. أنت الحياة التي أريد العيش فيها بدون تباعد.
بالنظر إليك، أريد أن أرسمك في حلمي.. تفاصيلك، جنونك، صورك.. كل شيء يدور حولك.. وحدي من يسكنك.. لأني أحبك، اخترتك لتكون وطنًا لي.. ولأحلامي.. سيبقى عشقك عالمي.. وقلبي لن ينتمي لأحد سواك يا من ملكت قلبي وأصبحت روحي توأمك.. كل من قلبي وروحي بين يديك، وانت فيهما الحكم.. عند ذكراك، يذوب الجليد في كفي.. وتتمايل الأشجار من لحني.. هذا أنت.. بحق، أنت حبي.
فكرت في إهدائك حياتي، واكتشفت أنها ملكك، فتمنيت أن أهديك قلبي فوجدته بيتك، أما عيناي، فاعتذر، فهي الطريق إلى أملي، لكن سأهديك ما يعجز عنه الآخرون، وهو الوفاء.
وتسألني عما أريد منك.. دعني أفسر لك: أريد منك أمانًا، وحناناً، ووطناً، وبيتاً، وظلاً، ودفئاً.. أريد منك حياة.. أريد منك ماضي وحاضري ومستقبلي.. أريد منك نظرة عين تخبرني أني ما زلت بخير.. أريد لمسة يد تعيد الأمان لقلبي.. أريد دموعًا تنزل من فرح، وألا تذوب عند رؤيتك.. أريدك فقط.