أقوال وحكم تعبر عن مفهوم القناعة

أقوال عن القناعة

تعتبر القناعة من أهم مفاتيح السعادة، بل هي الأساس الأقوى لتحقيقها.

عجيب أن يوصي الإنسان غيره بالقناعة في حين لا يطبقها على نفسه.
السعادة تكمن في رضا النفس بالواقع والبحث عن مصادر رضاها والقناعة في كل مكان.
كرم الغني هو زينه، بينما زينه الفقير هي القناعة.
القناعة أفضل من الثراء.
تمثل الغرب رمز الطموح، ويجسد الشرق القناعة.
الكثير من الناس في العالم يسعون وراء السعادة وهم ي overlook فضيلة القناعة.
في السابق، كنا نُعيّن القناعة ثراء النفس، حيث يشعر الإنسان بأنه غني بحالته النفسية وليس بممتلكاته، لأن قيمته تأتي من داخله.
القناعة والحسد لا يجتمعان، وكذلك الحرص والحسد لا يفترقان أبداً.
لو استجابت الطبيعة لنصائحنا حول القناعة، لما تدفقت الأنهار إلى البحر، وما تحولت فصول الشتاء إلى ربيع.
تعد القناعة حجر الفلاسفة الذي يحول كل ما يلمسه إلى ذهب.
إذا كنت تسعى للسمو فاسعَ بالطاعة، وإذا رغبت في الثراء فاطلبه بالقناعة؛ من أطاع الله عز نص سوقه، ومن تمسك بالقناعة تخلص من فقره.
العبد حر إذا قنع، والحر عبد إذا طمع.
تعتبر القناعة أفضل من التذلل، والتقل أفضل من الإنكسار، والفرار أفضل من الحصار.
القناعة تعني الاكتفاء بما هو متاح والابتعاد عن الشوق لما هو مفقود.
بالنسبة للملذات، تعتبر القناعة وسيلة لأعلى أشكال السعادة.
من لا يرضى بالقليل، فلن يرضى أبداً بأي شيء.
القناعة لا تتعارض مع الطموح، بل هي الحدود الطبيعية للطموح.
السعادة تكمن في أن يكون لدى الإنسان الحد الأدنى من أي شيء، مما يمثل أقصى درجات القناعة.
يمكن للإنسان أن يكتفي بالقليل، لكنه لا يمكن أن يعيش بلا شيء.
نار خفيفة تدفئ أفضل من نار قوية تحرق.
العش الصغير أكثر دفئًا من العش الكبير.
لا تشتري كل ما تحتاج، بل اقتنِ ما لا يمكنك العيش بدونه.
توفر القناعة الوقت الكافي للتمتع بالحياة.
القناعة تتطلب تقليصًا معينًا للفضول.
القناعة لا تتعارض مع الطموح، بل هي الحدود للقدرات المحتمَلة للطموح.
من يتمتع بالقناعة يرضى بمعيشته، بينما من يفرط في الحرص يعيش جشعًا.
طالما هناك طموح، هناك سبب للحياة؛ ولكن القناعة تعني الموت.
لقد رأيت القناعة برأس الثراء، فأمسكت بها، ولم يعد أحداً يراني على بابه أو غارقًا في مشاغله، فأصبح ثريًا دون درهم، وأمر على الناس كأنني ملك.
من قنع، شبع.

أقوال عن الرضا

من يسعى نحو المجهول عليه أن يرضى برحلة المغامرة بمفرده.
سر الرضا يكمن في الاقتناع بأن الحياة هبة وليست حقًا مكتسبًا.
يُحتاج إلى نوع من السلام والاحتفاظ لمن يعيش في أعلى درجات الرضا.
توفر القناعة الوقت الكافي لاستمتاع بالحياة.
أن تكون قانعًا بالقليل تحدٍّ كبير، بينما القناعة بالكثير تعد شيئًا مستحيلاً، لذا عليك أن تتدرّب على القناعة بأقل شيء.
السعيد هو من يرضي نفسه بالواقع، ويسعى للبحث عن أسباب الرضا والقناعة.
سر الرضا هو الاقتناع بأن الحياة هبة وليست حقًا.
الرضا هو أعظم أبواب الله، وهو جنة هذه الدنيا وحديقة العارفين.
من رضي بما قسم له قنع بما يكفيه.
من لا يرضى بالقليل، لا يرضى أبداً.

أقوال الأدباء والحكماء حول القناعة

من باع حرصه بالقناعة كسب الثروة والغنى.
قال أعرابي لأهل البصرة: من هو سيد أهل هذه القرية؟ فأجابوا الحسن، فسألهم: بم سادهم؟ فقالوا: لأن الناس بحاجة إلى علمه، بينما هو استغنى عن دنياهم.
إذا رغبت في العزة، فاطلبها بالطاعة، وإذا رغبت في الغنى، اطلبه بالقناعة، فمن أطاع الله نال عونه، ومن تمسك بالقناعة ترک فقره.
الرضا بالكفاية يؤدي إلى العفاف.
القناعة تعز المعسر، بينما الصدقة تحفظ الموسر.
من رضي بما قسم له قنع بما هو أيسر.
يقولون: اكتسب فلان مالاً، فأجاب: هل اكتسب أيامًا يعيش فيها؟ فقيل: ومن يمكنه ذلك؟ فقال: إذًا، لا أراه قد اكتسب شيئًا.
عليك أن تصنع القناعة ذخيرة، ولا تتعجل على ثمار لم تدركها، لأنها ستأتي في وقتها حلوة، واعلم أن المدبر لك أعلم بوقت المناسبات.
أربعة طلبناها فأخطأناها: طلبنا الغنى في المال، فوجدناه في القناعة، وطلبنا الراحة في الكثرة، فكانت في القلة، وطلبنا الكرامة في الخلق، فكانت في التقوى، وطلبنا النعمة في الطعام واللباس، فكانت في الستر والإسلام.
ما فوق الكفاية يعد إسرافًا.

قصائد عن القناعة

قصيدة رأيت القناعة رأس الغنى

رأيت القناعة رأس الغنى

فصرت بأذيالها متمسكاً

فلا ذا يراني على بابه

ولا ذا يَرَاني به مُنهمكاً

فصرت غنياً بلا درهم

أمر على الناس شبه الملك.

قصيدة إن القناعة في الدنيا هي الشرف

إن القناعة في الدنيا هي الشرف

وغيرها عندنا التبذير والسرف

وهي تدبر في القرآن تقرأه

وفي حديث رسول الله تعترف

واجعل معاشك من خبز الشعير ومن

ماء وإن لم يكن عذبا فتغترف

وخرقة الصوف طول العمر تلبسها

مع صاحب أو صحاب أنت تأتلف

دم على حبه ومل عن سواه

وإذا لم تبك فكن متباكي

حضرة العز من أتاها بذل

كان منها بالقرب فوق السماك

أناشاك لطولها من قصوري

عن مدى الشكر شاكر أنا شاكِي.

قصيدة قناعة المرءِ بما عندهُ

قناعة المرءِ بما عندهُ،

مملكةٌ ما مثلها مملكة.

فارضوا بما قد جاء عفوًا، ولا

تلقوا بأيديكم إلى التهلكة.