في هذه الحياة، لا تتأسف على ما حدث وانتهى، بل ابحث عن السعادة في تلك الذكريات التي أصبحت جزءًا من الماضي.
عليك أن تتراقص بحرية وكأن لا أحد يراك، وأن تحب دون أن تتأثر بخذلان مررت به، وأن تغني كما لو كان لا أحد يستمع. عيش حياتك بسلام كما لو كنت في جنة.
الحياة قصيرة وتُعاش مرة واحدة فقط، لكن إذا تم استثمارها بالشكل الصحيح، يمكن أن تكون شيئًا مثاليًا ومليئًا بالشغف.
يمكن تلخيص كل ما تعلمناه في هذه الحياة في ثلاث كلمات بسيطة: الحياة تستمر، بحلوها ومرها.
عندما تعيش تجربة خاصة في هذا العالم، ستجد أن العديد من الأشخاص يشاركونك هذه التجربة الرائعة.
هناك طريقتان فقط لتحقيق حياة هادئة وسعيدة: الأولى هي عدم الاعتقاد بوجود المعجزات، والثانية هي الإيمان بأن كل شيء يحدث هو معجزة بحد ذاته.
الأمور التي تحدث في حياتنا هي ناتج للقرارات التي نتخذها بينما نحن مشغولون بأشياء أخرى.
تواجد الأصدقاء الحقيقيين، قراءة الكتب القيمة، ووجود أشخاص غير مبالين، كلها عوامل تُساهم في بناء حياة مثالية.
نقوم بالأعمال اليومية ليس فقط لأننا ملزمون بها، ولكن لأهميتها ووقوفها وراء تحقيق الأهداف.
على الرغم من أنني قد لا أذهب إلى المكان الذي خططت له، إلا أنني أؤمن بأنني في المكان الذي يجب أن أكون فيه.
الحياة تتكون من النشاطات اليومية، بعضها تؤدي إلى الفوضى وتعكر صفو حياتنا، بينما نتحكم في معظمها. يأتي البعض إلى حياتنا من دون سابق إنذار، كالأخوة والأصدقاء والأطفال. تذكر دائمًا أن الأشخاص يدخلون حياتك ويخرجون منها، لذا ابذل جهدًا للحفاظ على الأصدقاء الجيدين لتجد ذاتك بينهم، ولا تتخلى بسهولة عن رغبتك في النجاح، بل عليك الإيمان بنفسك وابتسامة الرضا في وجه الحياة.
يمثل الشخص ذاته وشخصيته المستقلة في هذه الحياة، فلا يوجد إنسان آخر يمكنه أن يعبر عنك بشكل أدق منك.
كل ما يمكن تخيله في الحياة يمكن أن يتحول إلى حقيقة.
لا أخشى الموت، ولكنني لا أرغب في مواجهته عندما يأتي.
غالبًا ما يتصف الإنسان بالجمال، لكن هذا الجمال لا يتمثل في الكلمات أو المظاهر، بل في الجوهر الذي يمثل الحياة الحقيقية.
تحقيق النجاح في الحياة يتطلب الشعور بالسعادة، الضحك قليلًا، والمحبة كثيرًا، فضلاً عن كسب ثقة الآخرين واحترام عقولهم.
من أنت لتحكم على الحياة؟ اعترافك بأنك لست مثالياً هو بداية الطريق. ولكن، قبل أن تحاسب الآخرين، عليك أولاً محاسبة نفسك.
الحياة تشبه ركوب الدراجة، عليك أن تستمر في التحرك للحفاظ على توازنك.
الحياة ليست كيف تجد نفسك، بل كيف تُشكل ذاتك وتظهرها.
بعض الدروس التي نتعلمها في الحياة تحمل قيمة أكبر من غيرها.
تستمر الحياة حتى لحظاتها الأخيرة.
تتبدل الأمور، وقد يتغير الأصدقاء، لكن الحياة لن تتوقف عند أي عقبة.
قم بما هو ضروري من مهام في يومك، وابقَ ملتزمًا بما يجب عليك إنجازه. قد تواجه عدة تحديات، ولكن عليك تجاوزها قدر المستطاع. فغدًا هو يوم جديد، ابدأه بالهدوء والراحة لتفادي الأخطاء السابقة.
الطريقة الوحيدة للتغلب على الألم في الحياة هي امتلاك قلب يسامح.
عندما يهتم بك شخص ما، تتغير طريقة حديثه معك، مما يجعلك تشعر بالأمان وبهجة الحياة.
عندما تتوقع حدوث شيء سيء، فإنه غالبًا ما يحدث، وعندما تتوقع عدم حدوث أي شيء جيد، سيحدث أيضًا. لذلك يجب على المرء أن يؤمن بالقدر، سواء كان جيدًا أو سيئًا.
من الأفضل أن تشعر بالخوف من الحقيقة بدلاً من الاطمئنان إلى الأكاذيب.
شعور الخوف من الموت ينبع من الخوف الذي نعيشه في الحياة. الشخص الذي يعيش حياته بشكل مثالي لا يخاف من أي شيء.
راقبتها وهي تبتعد، وظل ذاك الطيف يتلاشى، مما جعله يجلس يحزن ودموعه تنهمر، وما زال حزن الفراق يلاحقه.
أتعامل مع الجميع بنفس الطريقة، بغض النظر عن مكانتهم الاجتماعية.
إذا لم تكن تعرف إلى أين تتجه في الحياة، فإن كل الطرق التي تسلكها ستقودك إلى وجهتك.
لا تيأس من رحمة الله، فالحياة مستمرة وكل شيء مقدر مهما كان.
تتواجد تحديات تشكل عائقًا في الحياة، وتزداد صعوبة الحياة عندما يصبح الشخص غير مبالٍ.
كم هو رائع ألا يحتاج المرء للانتظار لبدء تغيير حياته وعالمه.
لا أستطيع قراءة جميع الكتب التي أود قراءتها، ولا يمكنني الحصول على كل ما أرغب فيه من أشياء، لكنني أريد أن أعيش حياتي بجميع تفاصيلها.
أسوأ ما في الحياة اليوم هو انتشار المعرفة بسرعة تتفوق على الطلب على الحكمة.
كل إنسان له الحق في اختيار الحياة التي تجعلهم سعيدين.
افعل ما تريده في الحياة، لكن تذكر أن هناك قواعد تجب عليك اتباعها.
أتمنى أن أنتهي بنهاية مثالية، لم تناقشها القصائد والقصص من قبل، ولا أدري ماذا يحمل لي المستقبل، لكنني أتمنى أن تكون الحياة مثيرة.
لا شك أن مجموعة صغيرة من الأفراد يمكنها التأثير على العالم، وهذا بالضبط ما نحتاجه اليوم.