إحدى أقوى الوسائل التي يحتاجها الإنسان في مواجهة همومه ومشاكله هي أدعية تفريج الهم، حيث أن الجميع معرضون لمشكلات وصعوبات في حياتهم.
الهم والدعاء
- يعتبر الهم من الأمور التي يُعدّها الله تعالى جندًا قويًا، فإذا تعرض الإنسان له، فقد يجد نفسه في حالة من الفشل واليأس. إذ إن الهم حين يتغلغل في قلب الإنسان، فإنه يتسبب في تشتت أفكاره وتقلبات حياته.
- فمن الصعب على الإنسان العيش بشكلٍ طبيعي في ظل هذه الظروف، إذ يؤثر الهم على طريقة تفكيره وأدائه. لذا، ينبغي على الفرد اتخاذ خطوات للتخلص منه، ولا يوجد أفضل من الدعاء لتحقيق ذلك.
أفضل أوقات الاستجابة
- عندما يواجه الفرد تحديًا في حياته، يتعين عليه أن يتوجه إلى الله بالدعاء والتوسل، لكن يجدر التنويه إلى أن هناك أوقاتًا معينة تتميز بزيادة فرص استجابة الدعاء.
- تتضمن أفضل هذه الأوقات فترة السحر، أي الثلث الأخير من الليل، حيث يتنزل الله عز وجل، فضلاً عن أوقات إقامة الصلاة وأثناء السفر، وعند السجود، حيث يشعر العبد بقربه من ربه.
أدعية تفرج الهم
- قال النبي محمد صلى الله عليه وسلم: “ما أصابَ أحدًا قط همٌّ ولا حَزنٌ فقال: اللَّهمَّ إنِّي عَبدُك، وابن عبدِك، وابن أمتِك.
- ناصِيَتي بيدِكَ، ماضٍ فيَّ حكمكَ، عدْلٌ فيَّ قضاؤكَ، أسألكَ بكلِّ اسمٍ هوَ لكَ سمَّيتَ بهِ نفسَك، أو أنزلْتَه في كتابِكَ.
- أو علَّمتَه أحدًا من خلقِك، أو استأثرتَ بهِ في علمِ الغيبِ عندَك، أن تجعلَ القرآنَ ربيعَ قلبي، ونورَ صَدري، وجَلاءَ حَزَني، وذَهابَ هَمِّي، إلَّا أذهبَ الله عزَّ وجلَّ همَّه، وأبدلَه مكانَ حَزنِه فرحًا.
- سئلَ رسولَ الله: “يجب علينا تعلّم هذه الكلمات؟” فأجاب: “نعم، يجب على من سمعها أن يتعلمها.”
- ومن الأدعية يمكن أن تقول: “اللهم إني عبدك، ابن عبدك، ابن أمتك، ناصيتي بيدك، ماضٍ فيَّ حكمك.
- عدلٌ فيَّ قضاؤك، أسألك بكل اسمٍ هو لك سميت به نفسك، أو علمتَه أحداً من خلقك، أو أنزلته في كتابك.
- أو استأثرت به في علم الغيب عندك، أن تجعل القرآن ربيع قلبي، ونور صدري، وجلاء حزني، وذهاب همي.”
- كذلك، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “دعوة ذي النون: لا إله إلا أنتَ سبحانكَ إنّي كنتُ من الظالمين”، فإنها دعاء مستجاب لمن كان في ضائقة.
- ومن الأدعية: “اللهم رحمتك أرجو فلا تكلني إلى نفسي طرفة عين، وأصلح لي شأني كله.
- لا إله إلا أنت، فقد أخبر -عليه الصلاة والسلام- أنها دعوات المكروب.”
لا تنسَ قراءة مقالنا حول:
دعاء تفريج الهم للإنسان
- يمكنك أن تقول: “اللهمّ إنّا نسألك زيادةً في الدّين، وبركةً في العمر، وصحّةً في الجسد، وسعةً في الرّزق.
- وتوبةً قبل الموت، وشهادةً عند الموت، ومغفرةً بعد الموت، وعفواً عند الحساب، وأماناً من العذاب.
- ونصيباً من الجنّة، وارزقنا النّظر إلى وجهك الكريم.”
- كما يمكنك القول: “ربّ لا تحجب دعوتي، ولا تردّ مسألتي، ولا تدعني بحسرتي، ولا تكلني إلى حولي وقوّتي.
- وارحم عجزي فقد ضاق صدري، وتاه فكري وتحيّرت في أمري، وأنت العالم سبحانك بسرّي وجهري.
- المالك لنفعي وضرّي، القادر على تفريج كربي وتيسير عسري.”
- ويمكنك قول: “اللهمّ نسألك يا غفور يا رحمن يا رحيم أن تفتح لأدعيتنا أبواب الإجابة.
- يا من إذا سأله المضطرّ أجاب، يا من يقول للشيء كن فيكون.”
- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
- دعوات المكروبِ: اللَّهمَّ رحمتكَ أرجو فلا تَكِلني إلى نَفسِي طرفةَ عينٍ.
- وأصلِح لي شَأني كلَّه، لا إله إلا أنتَ، كما أضاف البعض منهم إلى صاحبهم.”
دعاء تفريج الهم والحزن
- كان رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يدعو عند الكرب:
- “لا إله إلا الله العظيم الحليم، لا إله إلا الله رب العرش العظيم، لا إله إلا الله رب السماوات ورب الأرض ورب العرش الكريم.”
- يمكنك أن تقول: “لا إله إلا الله العظيم الحليم، لا إله إلا الله رب السماوات والأرض، ورب العرش العظيم.
- فقد كان النبي -صلى الله عليه وسلم- يدعو بها عند الكرب.”
- كما يمكنك القول: “اللهمّ يا مسهّل الشّديد، ويا مليّن الحديد، ويا من جزاء الوعيد، ويا من هو كلّ يومٍ في أمرٍ جديد.
- أخرجني من حلق الضّيق إلى أوسع الطّريق، بك أدفع ما لا أطيق، ولا حول ولا قوّة إلّا بالله العليّ العظيم.”
- اللهمّ أحينا في الدّنيا مؤمنين طائعين، وتوفّنا مسلمين تائبين.
- اللهمّ ارحم تضرّعنا بين يديك، وقوّمنا إذا اعوجاجنا، وأعنّا إذا استقمنا، وكن لنا ولا تكن علينا.
- روي عن عبد الله بن مسعود -رضي الله عنه- أنه قال عن النبي صلى الله عليه وسلم: كان إذا نزل بِه همٌّ أو غمٌّ قالَ: “يا حي يا قيوم برحمتِك أستغيث.”
يمكنك الاطلاع على مقالنا عن:
أدعية تفريج الهم والكرب
- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “اللَّهمَّ إنِّي أعوذ بكَ مِنَ الهَمِّ والحَزَنِ، والعَجْزِ والكَسَلِ، والبخْلِ، والجبْنِ، وضَلَعِ الدَّيْنِ، وغَلَبَةِ الرِّجالِ.”
- وروي عن عبد الله بن عمرو -رضي الله عنه- أنه قال: “كانَ مِن دعَاءِ رَسولِ اللهِ صَلَّى اللَّه عليه وَسَلَّمَ:
- اللَّهمَّ إِنِّي أَعوذ بكَ مِن زَوَالِ نِعْمَتِكَ، وَتَحَولِ عَافِيَتِكَ، وَفجَاءَةِ نِقْمَتِكَ، وَجَمِيعِ سَخَطِكَ.”
- يمكنك أن تقول: “اللهمّ لا تردّنا خائبين، وآتنا أفضل ما يؤتى عبادك الصّالحين.
- اللهمّ ولا تصرفنا عن بحر جودك خاسرين، ولا ضالّين، ولا مضلّين.
- واغفر لنا إلى يوم الدّين، برحمتك يا أرحم الرّاحمين.”
- قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ذات يوم لأسماء بنت عميس رضي الله عنها: “ألا أعلِّمكِ كلِماتٍ تَقولينَهنَّ عندَ الكَربِ أو في الكَربِ؟ الله اللَّه ربي لا أشرك به شيئًا.”
الدعاء السريع لتفريج الهم
- يمكنك أن تقول: “اللهم اكشف عني كل بلوى، يا عالِم كل خفية، ويا صارف كل بليّة، أغثني.
- أدعوك دعاء من اشتدت به فاقته، وضعفت قوته، وقلت حيلته، دعاء الغريق المضطر.
- اللهم ارحمني وأغثني، والطف بي، و تداركني بإغاثتك، اللهم بك ملاذي.
- اللهم أتوسل إليك باسمك الواحد، والفرد الصمد، وباسمك العظيم فرج عني ما أمسيت فيه.
- وأصبحت فيه، حتى لا يخامر خاطري وأوهامي غبار الخوف من غيرك.
- ولا يشغلني أثر الرجاء من سواك، أجرني، أجرني، أجرني، يا الله.
- اللهم يا كاشف الغم والهموم، ومفرج الكرب العظيم، ويا من إذا أراد شيئًا يقول له: كن فيكون.
- رباه رباه، أحاطت بي الذنوب والمعاصي، فلا أجد الرحمة والعناية من غيرك، فأمدني بها.
- وكذلك: “يا حي يا قيوم، يا نور يا قدوس، يا حي يا الله، يا رحمن اغفر لي الذنوب التي تحل النقم.
- واغفر لي الذنوب التي تورث الندم، واغفر لي الذنوب التي تحبس القِسم.
- أيضًا اغفر لي الذنوب التي تهتِك العِصم، واغفر لي الذنوب التي تقطع الرجاء.
- واغفر لي الذنوب التي تعجّل الفناء، واغفر لي الذنوب التي ترد الدعاء.
- كما اغفر لي الذنوب التي تمسك غيث السماء، واغفر لي الذنوب التي تظلم الهواء.
- واغفر لي الذنوب التي تكشِف الغِطاء، اللهم إني أسألك، يا فارج الهم، يا كاشف الغم..
- مجيب دعوة المضطر، رحمن الدنيا والآخرة ورحيمها.
- أسألك أن ترحمني برحمةٍ من عندك تغنيني بها عن رحمة من سواك.
أدعية لإزالة الكربات والهموم
- يمكنك أن تقول: “اللهم انى اشكو اليك ضعف قوتي و قلة حيلتي و هواني على الناس.
- أنت رب المستضعفين وانت ربى، إلى من تكلني؟ إلى بعيد يتجهمني؟ أم إلى عدو ملكته أمري؟!
- إن لم يكن بك على غضب، فلا أبالي، أعوذ بنور وجهك الذي أضاءت له الظلمات.
- وصلح عليه أمر الدنيا والآخرة من أن تنزل بي غضبك أو يحل على سخطك.
- لك العتبى حتى ترضى، و لا حول ولا قوة الا بك.
- أيضًا يمكنك القول: “اللهم لا سهل إلّا ما جعلته سهلاً، وأنت تجعل الحزن إذا شئت سهلاً.”
- كذلك، “اللهمّ يا مسهّل الشّديد ويا مليّن الحديد، ويا منجز الوعيد، ويا من هو كلّ يومٍ في أمرٍ جديد.
- أخرجني من حلق الضيق إلى أوسع الطريق، بك أدفع ما لا أطيق، ولا حول ولا قوّة إلّا بالله العليّ العظيم.”
- “اللهم اكفني ما أهمني، وما لا أهتم له، اللهم زودني بالتقوى، واغفر لي ذنبي، ووجهني للخير أينما توجهت.
- اللهم يسرني لليسرى، وجنبني العسرى، اللهم اجعل لي من كل ما أهمني وكربني سواء من أمر دنياي وآخرتي فرجًا ومخرجًا.
- وارزقني من حيث لا أحتسب، واغفر لي ذنوبي، وثبت رجاك في قلبي.
- واقطعه ممن سِواك، حتى لا أرجو أحدًا غيرك، يا من يكتفي من خلقه جميعًا.
- ولا يكتفي منه أحد من خلقه، يا أحد، من لا أحد له انقطع الرجاء إلا منك.”
يمكنك قراءة المزيد من هنا:
فضل تفريج الهم عن المسلمين
- حثّ الدين الإسلامي على ضرورة السعي لقضاء حوائج الناس ومحاولة تخفيف أحزانهم. وقد أكد الرسول عليه الصلاة والسلام على أهمية هذا العمل عندما قال:
- (المسلمُ أخو المسلم؛ لا يظلمُه ولا يُسلمُه، ومن كان في حاجةِ أخيه كان اللهُ في حاجتِه، ومن فرَّجَ عن مسلمٍ كُربةً فرَّج اللهُ بها عنه كُربةً من كُرَبِ يومِ القيامةِ، ومن ستَر مُسلِمًا ستَره اللهُ يومَ القيامةِ).
- كما أن مساعدة المسلم وتفريج همه تمثل صورة من صور الإحسان، حيث قال الله تعالى: “وأحسنوا إن الله يحب المحسنين”.
- قال النبي صلى الله عليه وسلم أيضًا: (من نفَّس عن مؤمنٍ كربةً من كُرَبِ الدنيا نفَّس اللهُ عنه كُربةً من كُرَبِ يومِ القيامةِ، ومن يسَّر على مُعسِرٍ، يسَّر اللهُ عليه في الدنيا والآخرةِ، ومن ستر مسلمًا، ستره اللهُ في الدنيا والآخرةِ، واللهُ في عَونِ العبدِ، ما كان العبدُ في عَوْنِ أخيه).
أهمية التوكل في تفريج الهم
التوكل على الله هو أحد أسس الإيمان في الإسلام، ويعني الاعتماد الكامل على الله مع بذل الأسباب الممكنة لتحقيق الأهداف. يُعتبر التوكل أداة فاعلة في تفريج الهموم للأسباب التالية:
-
تعزيز الثقة بالله:
- التوكل يعزز من الإيمان بأن الله هو المتصرف في كل الأمور، مما يجلب الاطمئنان والهدوء للنفس.
- يجعل الشخص مؤمنًا بأن الله سيرعى مصالحه ويهتم بكافة تفاصيل حياته، مما يقلل من مشاعر القلق والضغط.
-
تخفيف التوتر والقلق:
- الاعتماد على الله يخفف التوتر، حيث يشعر الشخص الذي يتوكل على الله أن العبء ليس عليه وحده بل على الله أيضًا.
- التوكل يعتبر وسيلة لتخفيف مشاعر القلق والتوتر لأنه يحرر الشخص من الهموم المتعلقة بالنتائج ويمنح طمأنينة القلب.
-
تشجيع العمل والاجتهاد:
- التوكل لا يعني التواكل، بل يتطلب السعي والعمل الجاد مع الاعتماد على الله. عندما يجتهد الإنسان ويعمل بجد ثم يتوكل على الله، فإنه يحقق التوازن بين العمل والاعتماد على الله.
- يساعد التوكل على الاستمرار في العمل بجدية وبدون يأس، مع الثقة بأن الله سيحقق ما هو خير له.
-
إيجاد السلام الداخلي:
- التوكل يعزز السلام الداخلي لأنه يزيل القلق الناتج عن التفكير في المستقبل والمشاكل.
- تشعر بالراحة لأنك تدرك أن الله هو الذي يحدد الأفضل لك، مما يعزز من راحة البال.
-
التغلب على الصعوبات:
- التوكل يساعد الشخص على مواجهة الصعوبات والتحديات بثقة أكبر، لأنه يؤمن أن الله سييسر الأمور ويخفف عنه.
- يعزز من القدرة على تحمل الأزمات والصبر، لأنه يعرف أن الله هو معه.
-
تعزيز الإيمان والرضا بالقضاء:
- يساعد التوكل على قبول قضاء الله برضا وثقة، مما يعزز من قوة الإيمان.
- يجعل الشخص أكثر استعدادًا للتعامل مع التحديات والصعوبات برضا وثقة.
دعاء تفريج الكرب
- “اللهم فرج كربي، ونفس همي، ووسع رزقي، وبارك لي في حياتي.”
- “اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن، وأستعيذ بك من الكرب والضيق، وأطلب منك الفرج والتيسير.”
- “اللهم يا مفرج الكرب، ويا كاشف الهم، فرج همي ويسر أمري.”
- “اللهم اكشف عني الهم والكرب، وحقق لي الفرج برحمتك.”
- “اللهم أنت مفرج الهموم، ففرج همي وكربي، ويسر لي الأمور.”
- “اللهم ارفع عني الكرب، واكشف عني الهموم، واجعل لي مخرجًا من كل ضيق.”
- “اللهم فرج همي، ووسع رزقي، ونجني من الهموم والآلام.”
أدعية من القرآن لتفريج الهم
- (لَّا إِلَـهَ إِلَّا أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ).
- (اللَّـهُ لَا إِلَـٰهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِندَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلَا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَلَا يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ).
- (إِنَّا لِلَّـهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ).
- (آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْهِ مِن رَّبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللَّـهِ وَمَلَائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّن رُّسُلِهِ وَقَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ
- لَا يُكَلِّفُ اللَّـهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَا إِن نَّسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلَا تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلْنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا أَنتَ مَوْلَانَا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ).
- (حَسْبُنَا اللَّـهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ).
- (أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ).
- (وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللَّـهِ إِنَّ اللَّـهَ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ).
- (وَقَالُوا الْحَمْدُ لِلَّـهِ الَّذِي أَذْهَبَ عَنَّا الْحَزَنَ إِنَّ رَبَّنَا لَغَفُورٌ شَكُورٌ).
- (أَمَّن يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ).
دعاء تفريج الهموم والمشاكل
- “اللهم أزل همي، وامحِ غمي، وحقق لي كل ما أتمناه.”
- “اللهم فرج همي، ويسر لي أموري، ونجني من كل مشكلة ومحنة.”
- “اللهم ارحم ضعفي، وساعدني على تجاوز الهموم، وكن معي في كل مشكلة أواجهها.”
- “اللهم اجعل لي من كل هم فرجًا، ومن كل ضيق مخرجًا، ومن كل بلاء عافية.”
- “اللهم ألهمني الصبر، وامددني بالقوة لتجاوز الهموم والمشاكل.”
- “اللهم أرحني من همي، وأزل عني المشاكل، وبارك لي في حياتي.”
- “اللهم أزل همي، وحقق لي التوفيق واليسر في جميع أموري.”
دعاء الهم والحزن والخوف
- “اللهم أذهب عني الهم والحزن، وامنحني القوة لتجاوز المخاوف والآلام.”
- “اللهم اجعلني من الذين يسلمون من الحزن والهم، وامنحني الأمان والاطمئنان.”
- “اللهم إني أستودعك همي وحزني، وأطلب منك أن تزول عني مخاوفي وتطمئن قلبي.”
- “اللهم فرج عني الهم، وبدد الحزن، وامنحني الراحة والأمان.”
- “اللهم سكن قلبي، وأزل عني الحزن والخوف، وارزقني السعادة والسكينة.”
- “اللهم ارفع عني الهم والحزن، وخلصني من كل خوف وقلق.”
- “اللهم اجعلني من الذين يجدون الراحة والطمأنينة، وتجاوز عني كل هم وحزن.”