أهمية فيتامين د للجسم
- فيتامين د يعتبر عنصراً أساسياً للصحة العامة، حيث يلعب دوراً محورياً في تعزيز الجهاز المناعي وتقليل مخاطر الإصابة بالأمراض المعدية.
- يساهم فيتامين د في تحسين الطاقة والنشاط، إذ أن نقصه يُعتبر سبباً شائعاً للشعور بالإرهاق والتعب.
- يلعب أيضاً دوراً مهماً في الحفاظ على صحة العظام ويقلل من خطر تعرضها للكسور.
- يساعد في تحسين المزاج ويقلل من التقلبات النفسية والشعور بالاكتئاب.
- يساهم في سرعة شفاء الجروح وعلاجها.
- أيضاً، يحافظ على صحة الشعر ويقلل من مخاطر تساقطه، مما يقلل فرص الإصابة بالصلع أو مرض الثعلبة.
- نظرًا لوجود فيتامين د في الخلايا العصبية، فإنه قد يساهم في تقليل مخاطر الإصابة بالأمراض المزمنة.
أسباب نقص فيتامين د عند الرجال
يمكن أن تنجم أسباب نقص فيتامين د عند الرجال عن مجموعة من العوامل، منها:
- وجود حالات طبية مثل التليف الكيسي.
- الإصابة بمرض كورن.
- تعاني من اضطرابات هضمية.
- السمنة المفرطة تؤدي أيضاً إلى نقص مستويات فيتامين د.
- الأمراض المزمنة في الكلى أو الكبد تؤثر على امتصاص فيتامين د.
- عدم التعرض الكافي لأشعة الشمس، والتي تعد المصدر الرئيسي لفيتامين د.
- التقدم في العمر يزيد من صعوبة امتصاص فيتامين د.
- لون البشرة يؤثر أيضاً على قدرة الجسم على إنتاج فيتامين د، حيث يجد أصحاب البشرة السمراء صعوبة أكبر في ذلك.
- بعض الأدوية، مثل أدوية خفض الكوليسترول، يمكن أن تؤدي أيضاً إلى نقص فيتامين د. تشمل هذه الأدوية أدوية المنشطات وأدوية السل وأدوية إنقاص الوزن، وغيرها.
- مرضى السكري يظهرون معرضين أكثر لخطر نقص فيتامين د.
- نقص استهلاك الغذاء الصحي والمتوازن الذي يحتوي على فيتامين د كذلك يمكن أن يكون عاملاً مهماً.
يمكنكم أيضاً الاطلاع على:
أعراض نقص فيتامين د عند الرجال
قبل الحديث عن أسباب نقص فيتامين د عند الرجال، يجب معرفة الأعراض ومن أبرزها:
- ضعف الانتصاب، الذي يحدث نتيجة لتقلص الأوعية الدموية.
- انخفاض الرغبة الجنسية بسبب تراجع مستويات هرمون التستوستيرون.
- الإصابة المتكررة بالأمراض.
- تزايد احتمالية الإصابة بسرطان البروستاتا.
- آلام في العظام والظهر والعضلات.
- شعور مستمر بالاكتئاب.
- تباطؤ في شفاء الجروح.
- زيادة مفاجئة أو نقص كبير في الوزن.
- مزيد من المشكلات المتعلقة بالجهاز التنفسي.
- ارتفاع ضغط الدم أو الإصابة بهشاشة العظام.
مصادر الحصول على فيتامين د
يمكن الحصول على فيتامين د من عدة مصادر، تشمل:
- التعرض المباشر لأشعة الشمس.
- المأكولات البحرية مثل التونة والسلمون والماكريل.
- لحوم الأبقار خاصة الكبد.
- منتجات الألبان، وخاصة الجبنة.
- الفطر (المشروم).
- صفار البيض.
- الحليب.
- حبوب الإفطار المدعمة بفيتامين د.
- عصير البرتقال.
- الصويا.
- في حالات نقص فيتامين د الحاد، يُنصح بتناول المكملات الغذائية بعد استشارة الطبيب.
الجرعة المناسبة لفيتامين د كدواء
- في حال توصية طبيبك بتناول فيتامين د كمكمل غذائي، يجب التنبيه إلى أن الجرعة اليومية لا تتجاوز 6000 وحدة دولية.
- أو 5000 وحدة دولية أسبوعياً لمدة 8 أسابيع.
- يجب تناول المغنيسيوم أيضاً، حيث أن نقصه يمكن أن يؤثر على امتصاص الجسم لفيتامين د بشكل صحيح.
كيف يتم تشخيص نقص فيتامين د؟
- يتم تشخيص نقص فيتامين د بناءً على الأعراض مثل التعب العام وآلام العظام وغيرها.
- عند مراجعة الطبيب، قد يُطلب منك إجراء تحليل دم لتحديد مستويات فيتامين د في جسمك.
- بناءً على النتائج، سيقوم الطبيب بوصف الجرعة المناسبة التي تحتاجها.