الأسباب العامة لاضطرابات الهرمونات
تتعدد الأسباب والعوامل المؤدية لاضطرابات الهرمونات، وأهمها ما يلي:
- خلل في نظام التغذية الراجعة لجهاز الغدد الصماء.
- فشل إحدى الغدد في تحفيز الغدة الأخرى لإفراز الهرمونات اللازمة.
- تواجد الأورام الصماوية المتعددة وثمّة قصور خلقي في الغدة الدرقية.
- التعرض للعدوى.
- إصابة الغدد الصماء.
- ظهور الأورام والعُقيدات في الغدد الصماء.
- التعرض لضغوط نفسية مزمنة وشديدة.
- الإصابة بالنوع الأول والثاني من مرض السكري.
- ارتفاع سكر الدم وانخفاضه.
- قصور الغدة الدرقية أو فرط نشاطها.
- زيادة أو نقص في إنتاج هرمونات الغدة جارة الدرقية.
- سوء التغذية.
- السمنة المفرطة.
- الاستخدام غير السليم للمستحضرات البنائية.
- الأورام التي تصيب الغدة النخامية.
- متلازمة كوشينغ.
- مرض أديسون.
- فرط تنسج الغدة الكظرية الخلقي.
- ردود الفعل التحسسية الشديدة.
- أنواع السرطان التي تصيب الغدد الصماء.
- الخضوع للعلاج الكيميائي والإشعاعي.
- نقص اليود، مما يؤدي إلى تضخم الغدة الدرقية.
- التهاب البنكرياس الوراثي.
- متلازمة تيرنر.
- متلازمة برادر-ويلي.
- فقدان الشهية العصبي.
- التعرض للسموم، الملوثات، والمواد الكيميائية التي تؤثر على الغدد الصماء.
أسباب اضطرابات الهرمونات لدى النساء
بالإضافة إلى الأسباب المذكورة سابقًا، هناك عوامل إضافية قد تؤدي إلى انعدام التوازن الهرموني لدى النساء، ومن أبرزها:
- بلوغهُن سن اليأس.
- حالات انقطاع الطمث المبكر.
- فترة الحمل.
- الرضاعة الطبيعية.
- متلازمة تكيّس المبايض.
- استخدام وسائل منع الحمل الفموية.
- قصور المبيض الأولي.
أسباب اضطرابات الهرمونات لدى الرجال
ترتبط اضطرابات الهرمونات لدى الرجال بالعوامل المذكورة سابقًا، بالإضافة إلى بعض الأمور الخاصة بهم، ومن بينها:
- سن البلوغ.
- التقدم في العمر.
- سرطان البروستاتا.
- قصور الغدد التناسلية.