أفضل العبارات التي قيلت في حق المعلم
- المعلم هو الكنز الذي لا يغفر له حقه، فإن تطول في الحديث حوله، فلن أستطيع الوفاء بعطائه الكبير الذي أسداه لنا.
- ليس هناك أجمل من العيش بين من احتضنوا العلم، وعشقوا الحياة، وتغلبوا على صعوبات التعلم، لكِ معلمتنا العزيزة، كل الشكر والتقدير لجهودك المثمرة.
- أستاذتنا الفاضلة، لقد منحتِ الحياة معنى وقيمة، وغرستِ التميز بين جدراننا لنحلق في سماء العطاء، لذا نقدم لكِ وسامًا مشعًا بعدد نجوم السماء.
- إلى معلمتي التي تتزين بوسام الأخلاق الرفيعة والصفات النبيلة، فإن رفعت صوتها، فاعلمي أنها تعبر عن عتب محبة وتريد لك الخير.
- لكِ كل الثناء على ما قدمته من عطاء، وكأنشمعة تنير درب الآخرين، وضحتِ بأوقات كثيرة لتصلينا إلى أعلى المعاني الجمال.
- منك تعلمنا قيمة ومعنى النجاح، وكيف يكون التفاني والإخلاص في العمل، ومن خلالك آمنّا بعدم وجود المستحيل في طريق الإبداع، لذا نحن مدينون لك بتكريمك بأكاليل الزهور.
- إلى من أعطت بلا حدود، وسقت مدرستنا علمًا وثقافة، إلى من ضحت بوقتها وجهدها لنرى ثمار تعبها، شكرًا لك أستاذتنا على كل ما قمت به.
- منك استلهمنا أسرار النجاح، وعلمتنا أن المستحيل يتحقق في ثانويتنا، ولقد زرعت بذور الأفكار الملهمة في عقول طالباتنا، فكل الشكر لك على جهودك.
- كلمات الشكر تخجل منك؛ لأنك أكبر منها، فأنتِ صاحبة الفضل في تحويل الفشل إلى نجاح، وزرع الأمل في نفوسنا، فأنتِ تجسيد التميز والتقدم.
- أستاذتنا، لك منا أسمى مشاعر الاحترام بعدد قطرات المطر، وكل من حج واعتمر، تقديرًا لجهودك الكبيرة في بناء المدرسة ودعم الطلاب.
- إن الكلمات لا تستطيع أن توفيك حقك يا معلمتي، حتى لو قدمت لك جميع الورود في العالم، فإن ما قمت به معنا يظل عظيمًا. نتمنى لك أن تبقي دائمًا شعلة تنير درب كل طالب ناجح.
- المعلمة الفاضلة، لكِ كل الحب والتقدير على جهودك، فقد كنتِ سبب تفوقنا، وحرصك الدؤوب على بناء مستقبلنا الزاهر والحفاظ على تقدمنا في مواضيع العلم.
- معلمتنا، التي علمتنا معنى النجاح، وغرستِ فينا حب التميز، نقدّم لكِ وسام الشرف والتقدم تقديرًا لمجهوداتك الجليلة.
- معلمتنا، وأمنا الثانية، بكِ تعلمنا حب العلم والسعي للتميز، لك منا كل الاحترام والتقدير، ونتمنى لك دوام العافية حتى تبقي تاجًا فوق رؤوسنا.
أجمل الحكم عن المعلم
- قم للمعلم وفِّه التبجيلا، كاد المعلم أن يكون رسولا.
- تقوم الأوطان على كاهل ثلاثة: فلاح يغذيه، وجندي يحميه، ومعلم يربيه.
- المعلم الموهوب مكلف، لكن المعلم السيئ أكثر تكلفة.
- تقدير المعلم هو أغلى جائزة يسعى إليها.
- ما أشرقت في الكون حضارة إلا وكانت من النور الذي أضاءه المعلم.
- المعلم الناجح هو أحد الأعمدة الأساسية لبناء التعليم الناجح.
- إن معلمينا هم من يرشدوننا لنجعل حياتنا صالحة.
- تعلمت الكثير من معلمي ومن زملائي، لكن تعلمت أكثر من تلاميذي.
عبارات رائعة للمعلم
- المعلم الناجح هو أبرز أعمدة التعليم الناجح.
- من علمنا حرفًا كنا له عبيدًا.
- لم يقدّروا المعلم حق قدره، ومن حقه على التلاميذ أن يعظمونه كآبائهم.
- احترام الطالب لمعلمه هو علامة على احترامه لوالديه.
رسائل عن المعلم
إليكم أجمل الرسائل التي يمكن أن تُهدى للمعلم.
الرسالة الأولى
علينا أن نحترم جميع معلمينا..
فالمعلم المتواضع ينصحنا..
والجيد يوجهنا..
والمتميز يبرهن لنا..
أما المعلم العظيم فهو الذي يلهمنا..
الرسالة الثانية
معلمي العزيز، مهما تباعدت المسافات..
ومهما مرّت الأيام..
سيبقى حبكِ راسخًا في قلبي..
ممسكًا بكل مشاعري..
خواطر عن المعلم
إليك أروع الخواطر عن المعلم.
الخاطرة الأولى
الكتاب هو المعلم الذي يعلّم بلا عصا أو كلمات، بلا صخب أو انفعال، إن اقتربت منه لم تجده نائمًا، ولم يختبئ منك. إن أخطأت لا يوبخك، وإن أظهرت جهلًا لا يسخر منك، بل يحترمك. والمعلم المخلص لعمله هو ككتاب حقيقي.
الخاطرة الثانية
المعلم الممتاز هو من لا يقتصر دوره على إيصال المعرفة إلى تلاميذه، بل يضع لهم خططًا للدراسة بحيث يمكنهم الاستغناء عنه وتعلم أنفسهم على مر حياتهم.
قصيدة قم للمعلم وفِّه التبجيلا
قُـمْ للمعلّمِ وَفِّـهِ التبجيـلا
كـادَ المعلّمُ أن يكونَ رسولا
أعلمتَ أشرفَ أو أجلَّ من الذي
يبني وينشئُ أنفـساً وعقولا
سـبحانكَ اللهمَّ خـيرَ معـلّمٍ
علَّمتَ بالقلمِ القـرونَ الأولى
أخرجـتَ هذا العقلَ من ظلماته
وهديتَهُ النـورَ المبينَ سـبيلا
وطبعتَـهُ بِيَدِ المعلّـمِ ، تـارةً
صديء الحديدِ ، وتارةً مصقولا
أرسلتَ بالتـوراةِ موسى مُرشد
وابنَ البتـولِ فعلَّمَ الإنجيـلا
وفجـرتَ ينبـوعَ البيانِ محمّد
فسقى الحديثَ وناولَ التنزيلا
علَّمْـتَ يوناناً ومصر فزالـتا
عن كلّ شـمسٍ ما تريد أفولا
واليوم أصبحنـا بحـالِ طفولـةٍ
في العِلْمِ تلتمسانه تطفيـلا
من مشرقِ الأرضِ الشموسُ تظاهرتْ
ما بالُ مغربها عليه أُدِيـلا
يا أرضُ مذ فقدَ المعلّـمُ نفسَه
بين الشموسِ وبين شرقك حِيلا
ذهبَ الذينَ حموا حقيقـةَ عِلمهم
واستعذبوا فيها العذاب وبيلا
في عالَـمٍ صحبَ الحيـاةَ مُقيّداً
بالفردِ ، مخزوماً بـه ، مغلولا
صرعتْهُ دنيـا المستبدّ كما هَوَتْ
من ضربةِ الشمس الرؤوس ذهولا
سقراط أعطى الكـأس وهي منيّةٌ
شفتي مُحِبٍّ يشتهي التقبيـلا
عرضوا الحيـاةَ عليه وهي غباوة
فأبى وآثَرَ أن يَمُوتَ نبيـلا
إنَّ الشجاعةَ في القلوبِ كثيرةٌ
ووجدتُ شجعانَ العقولِ قليلا
إنَّ الذي خلـقَ الحقيقـةَ علقماً
لم يُخـلِ من أهلِ الحقيقة جيلا
ولربّما قتلَ الغـرامُ رجالَـها
قُتِلَ الغرامُ ، كم استباحَ قتيلا
أوَ كلُّ من حامى عن الحقِّ اقتنى
عندَ السَّـوادِ ضغائناً وذخولا
لو كنتُ أعتقدُ الصليـبَ وخطبَهُ
لأقمتُ من صَلْبِ المسيحِ دليلا
أمعلّمي الوادي وساسـة نشئـهِ
والطابعين شبابَـه المأمـولا
والحامليـنَ إذا دُعـوا ليعلِّمـوا
عبءَ الأمانـةِ فادحـاً مسؤولا
وَنِيَتْ خُطـى التعليمِ بعـد محمّدٍ
ومشى الهوينا بعد إسماعيـلا
كانت لنا قَدَمٌ إليـهِ خفيفـةٌ
ورَمَتْ بدنلوبٍ فكان الفيـلا
حتّى رأينـا مصـر تخطـو إصبعاً
في العِلْمِ إنْ مشت الممالكُ ميلا
تلك الكفـورُ وحشـوها أميّةٌ
من عهدِ خوفو لم تَرَ القنديـلا
تجدُ الذين بـنى المسلّـةَ جـدُّهم
لا يُحسـنونَ لإبرةٍ تشكيلا
ويُدَلّـلون َ إذا أُريـدَ قِيادُهـم
كالبُهْمِ تأنسُ إذ ترى التدليلا
يتلـو الرجـالُ عليهمُ شهواتـهم
فالناجحون أَلَذُّهـم ترتيـلا
الجهـلُ لا تحيـا عليـهِ جماعـةٌ
كيفَ الحياةُ على يديّ عزريلا
واللـهِ لـولا ألسـنٌ وقرائـحٌ
دارتْ على فطنِ الشبابِ شمـولا
وتعهّـدتْ من أربعيـن نفوسـهم
تغزو القنـوط وتغـرسُ التأميلا
عرفتْ مواضعَ جدبـهم فتتابعـتْ
كالعيـنِ فَيْضَـاً والغمامِ مسيلا
تُسدي الجميلَ إلى البلادِ وتستحي
من أن تُكافـأَ بالثنـاءِ جميـلا
ما كـانَ دنلـوبٌ ولا تعليمـُه
عند الشدائـدِ يُغنيـانِ فتيـلا
ربُّوا على الإنصافِ فتيانَ الحِمـى
تجدوهمُ كهفَ الحقوقِ كُهـولا
فهوَ الـذي يبني الطبـاعَ قـويمةً
وهوَ الذي يبني النفوسَ عُـدولا
ويقيم منطقَ كلّ أعـوج منطـقٍ
ويريه رأياً في الأمـورِ أصيـلا
وإذا المعلّمُ لم يكـنْ عدلاً مشى
روحُ العدالةِ في الشبابِ ضـئيلا
وإذا المعلّمُ سـاءَ لحـظَ بصيـرةٍ
جاءتْ على يدِهِ البصائرُ حُـولا
وإذا أتى الإرشادُ من سببِ الهوى
ومن الغرور ِ فسَمِّهِ التضـليلا
وإذا أصيـبَ القومُ في أخلاقِـهمْ
فأقـمْ عليهـم مأتماً وعـويلا
إنّي لأعذركم وأحسـب عبئـكم
من بين أعباءِ الرجـالِ ثقيـلا
وجدَ المساعـدَ غيرُكم وحُرِمتـمُ
في مصرَ عونَ الأمهات جليـلا
وإذا النسـاءُ نشـأنَ في أُمّـيَّةٍ
رضـعَ الرجالُ جهالةً وخمولا
ليـسَ اليتيمُ من انتهى أبواهُ من
هـمِّ الحـياةِ ، وخلّفاهُ ذليـلا
فأصـابَ بالدنيـا الحكيمـة منهما
وبحُسْنِ تربيـةِ الزمـانِ بديـلا
إنَّ اليتيمَ هـوَ الذي تلقـى لَـهُ
أمّاً تخلّـتْ أو أبَاً مشغـولا
مصـرٌ إذا ما راجعـتْ أيّامـها
لم تلقَ للسبتِ العظيمِ مثيـلا
البرلـمانُ غـداً يـمدّ رواقَـهُ
ظلاً على الوادي السعيدِ ظليلا
نرجو إذا التعليم حرَّكَ شجـوَهُ
إلاّ يكون َ على البـلاد بخيـلا
قل للشبابِ اليومَ بُورِكَ غرسكم
دَنتِ القطوفُ وذُلّـِلَتْ تذليـلا
حَيّـوا من الشهداءِ كلَّ مُغَيّـبٍ
وضعوا على أحجـاره إكليـلا
ليكونَ حـظَّ الحيّ من شكرانكم
جمَّـاً وحظّ الميتِ منه جزيـلا
لا يلمس الدستورُ فيكم روحَـه
حتّى يـرى جُنْديَّـهُ المجهـولا
ناشدتكم تلك الدمـاءَ زكيّـةً
لا تبعثـوا للبرلمـانِ جهـولا
فليسألنَّ عن الأرائـكِ سائـلٌ
أحملنَ فضـلاً أم حملنَ فُضـولا
إنْ أنتَ أطلعتَ الممثّلَ ناقصـاً
لم تلقَ عند كمالـه التمثيـلا
فادعوا لها أهلَ الأمانـةِ واجعلوا
لأولي البصائر منهُـمُ التفضيلا
إنَّ المُقصِّرَ قد يحول ولن تـرى
لجهالـةِ الطبـعِ الغبيِّ محيـلا
فلرُبَّ قولٍ في الرجالِ سمعتُـمُ
ثم انقضى فكأنـه ما قيـلا
ولكَمْ نصرتم بالكرامـة والـهوى
من كان عندكم هو المخـذولا
كَـرَمٌ وصَفْحٌ في الشبـابِ وطالمـا
كَرُمَ الشبابُ شمائلاً وميـولا
قوموا اجمعوا شُعَبِ الأُبُوَّةِ وارفعوا
صوتَ الشبابِ مُحبَّبَاً مقبولا
أدّوا إلى العـرشِ التحيّةَ واجعلـوا
للخالقِ التكبيرَ والتهليـلا
ما أبعـدَ الغايـاتِ إلاّ أنّنـي
أجِدُ الثباتَ لكم بهنَّ كفيـلا
فكِلُوا إلى اللهِ النجـاحَ وثابـروا
اللهُ خيرٌ كافلاً ووكيـلا
اقتباسات مهمة عن المعلم
- بيل غيتس: التكنولوجيا مجرد أداة لتحفيز الأطفال للعمل سوياً، والمعلم هو الأهم.
- أحمد رفيق المهدوي: فما قدّروا حق المعلم كالوالدين.
- غازي عبد الرحمن القصيبي: يمكن تلخيص منهجي في التدريس كالتالي: المادة لا مفيدة ما لم تكن مشوقة، ولا يمكن أن تكون مشوقة ما لم تكن مبسطة، مربما جعلت المعلم يبذل جهدًا أكبر مما يبذله الطالب.
- غسان كنفاني: نتعلم من الجماهير ونعلمها، ويبدو لي أننا لم نتخرج بعد من مدارس الجماهير، المعلم الحقيقي هو الذي في رؤيته الثورية جزء لا يتجزأ من العيش.
- سلامة موسى: المعلم الممتاز لا يقتصر على تقديم المعرفة، بل يضع خططًا للدراسة تمكّن الطلاب من التعلم بأنفسهم.
- يوسف القرضاوي: في عملية التربية، المعلم هو العمود الفقري ومن يعيد الروح والأمل للحياة التعلمية رغم تعدد العوامل المؤثرة.
- قال بعض أهل العلم: لا تصاحب إلا أحد الرجلين: رجلًا تتعلم منه شيئًا في دينك أو رجلًا تعلمه شيئًا في دينه، وأما الثالث، فاهرب منه.