الحبوب
تعتبر بعض أنواع الحبوب مصدرًا للغلوتين، مما يجعل من المهم للأفراد الذين يعانون من حساسية الغلوتين الابتعاد عن الأطعمة التي تحتوي عليه. فيما يلي بعض أنواع الحبوب التي تحتوي على الغلوتين:
- حبوب القمح.
- حبوب الشعير.
- الشيلم، المعروف أيضًا بالجودار (بالإنجليزية: Rye).
ومن الجدير بالذكر أن القمح يأتي بأشكاله المتنوعة، والتي تشمل:
- الحنطة (بالإنجليزية: Spelt).
- السَّميد (بالإنجليزية: Semolina).
- القمح الطوراني أو قمح خراسان (بالإنجليزية: Khorasan wheat).
- القمح القاسي، والذي يُعرف أيضًا بقمح المعكرونة (بالإنجليزية: Durum).
- البرغل.
الأطعمة المُعَدة من الدقيق
يتواجد الغلوتين في الأطعمة التي تحتوي على دقيق القمح، ومن الأمثلة على هذه الأطعمة:
- المعكرونة والبيتزا.
- الخبز.
- البسكويت (بالإنجليزية: Cookies).
- الدونات.
- الكعك بما في ذلك كعكة المافين (بالإنجليزية: Muffins).
- المعجنات والمخبوزات.
أطعمة أخرى تحتوي على الغلوتين
يمكن أن يوجد الغلوتين في مجموعة من الأطعمة المُصنّعة أو المُعلّبة. فيما يلي بعض الأمثلة على الأطعمة الأخرى التي قد تحتوي على الغلوتين:
- مكعبات المرق (بالإنجليزية: Bouillon cube): حيث قد تحتوي بعض العلامات التجارية على الغلوتين أو مشتقات منه، مثل مركب المالتوديكسترين (بالإنجليزية: Maltodextrin).
- المخللات: حيث يمكن أن تحتوي على الغلوتين عند إضافة خل الشعير خلال عملية التصنيع.
- البطاطا المقلية: قد تحتوي على نسبة بسيطة من الغلوتين نتيجة القلي في نفس الزيت المستخدم للأطعمة التي تحتوي على الدقيق.
- الهوت دوغ أو النقانق: قد تتضمن هذه المنتجات الغلوتين، لذا فمن الضروري قراءة المكونات بدقة.
- صلصة الصويا: حيث يعد القمح أحد مكونات صلصة الصويا المستخدمة في التصنيع، مما يعني احتواءها على الغلوتين.
- الشوكولاتة الساخنة: حيث إن المنتجات المُعبأة مسبقًا قد تحتوي على بقايا الغلوتين نتيجة عمليات التصنيع، بينما يمكن أن تكون المصنوعة منزليًا خالية من الغلوتين.
- الخضراوات المجمدة مع الصلصات: تشمل هذه الأنواع من الخضراوات السريعة التحضير، وعادة ما تحتوي الصلصات المضافة إليها على الغلوتين.