المخاطر الصحية المرتبطة بتقنيات أطفال الأنابيب

الأعراض الجانبية لتقنية أطفال الأنابيب

الأعراض الجانبية لتقنية أطفال الأنابيب
الأعراض الجانبية لتقنية أطفال الأنابيب

تترافق الخضوع لتقنية أطفال الأنابيب مع مجموعة من الأعراض الجانبية. فيما يلي تفصيل لأبرز تلك الأعراض.

الأعراض الشائعة

الأعراض الشائعة
الأعراض الشائعة

بعد إجراء زراعة الأجنة باستعمال تقنية أطفال الأنابيب، قد تواجه المرأة عددًا من الأعراض الجانبية. وفيما يلي أبرزها:

  • خروج كمية قليلة من السوائل بعد العملية، وقد تتمثل هذه السوائل في مواد شفافة أو مرفقة ببعض الدم.
  • حدوث تشنجات خفيفة.
  • انتفاخ بسيط.
  • الإصابة بالإمساك.
  • ألم خفيف في الثدي عند لمسه.

الأعراض التي تتطلب استشارة طبية

الأعراض التي تتطلب استشارة طبية
الأعراض التي تتطلب استشارة طبية

توجد بعض الأعراض التي قد تظهر بعد إجراء عملية زراعة الأجنة، مما يستدعي زيارة الطبيب على الفور. فيما يلي قائمة بأهم هذه الأعراض:

  • نزيف مهبلي شديد.
  • ألم في منطقة الحوض.
  • ظهور دم في البول.
  • ارتفاع درجة حرارة الجسم فوق 38 درجة مئوية.

الأعراض المرتبطة بالأدوية

الأعراض المرتبطة بالأدوية
الأعراض المرتبطة بالأدوية

تتضمن عملية أطفال الأنابيب استخدام أدوية خصوبة تُعطى عن طريق الحقن، مما قد يسبب ظهور بعض الأعراض الجانبية. ومن أبرز هذه الأعراض:

  • ظهور كدمات وألم طفيف في موقع الحقن.
  • الشعور بالغثيان.
  • التقيؤ.
  • ردود فعل تحسسية مؤقتة، مثل احمرار الجلد أو الحكة في موقع الحقن.
  • ألم ثدي خفيف عند لمسه.
  • زيادة في الإفرازات المهبلية.
  • تغيرات مزاجية.
  • الشعور بالتعب.
  • متلازمة فرط تحفيز المبايض، والتي تظهر من خلال الأعراض التالية:
    • الغثيان.
    • الانتفاخ.
    • شعور بعدم الراحة في المبايض.
    • تراكم السوائل في البطن والرئتين.
    • تضخم المبايض.
    • الجفاف.
    • صعوبة في التنفس.
    • ألم شديد في البطن.
    • حالات نادرة لحدوث جلطات دموية أو فشل كلوي.

مضاعفات تقنية أطفال الأنابيب

مضاعفات تقنية أطفال الأنابيب
مضاعفات تقنية أطفال الأنابيب

يمكن أن يؤدي اللجوء إلى تقنية أطفال الأنابيب إلى زيادة خطر مواجهة مجموعة من المضاعفات، ومنها:

  • الحمل بأكثر من جنين.
  • الولادة المبكرة.
  • ولادة طفل بوزن غير طبيعي.
  • متلازمة فرط تحفيز المبايض.
  • الإجهاض.
  • مضاعفات مرتبطة بإجراءات استخراج البويضات، مثل النزيف، أو إصابة الأمعاء، أو المثانة، أو الأوعية الدموية، بالإضافة إلى المضاعفات المتعلقة بالتخدير العام.
  • حمل خارج الرحم.
  • وجود عيوب خلقية لدى الجنين.
  • زيادة خطر الإصابة بسرطان المبيض.
  • الضغوط النفسية.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *