التأثيرات على البالغين
يؤدي التعرض للتدخين السلبي أو ممارسة التدخين بشكل مباشر إلى زيادة خطر الإصابة بعدد من الأمراض المتنوعة. ومن أبرز هذه الأمراض نذكر التالي:
- السرطانات: تشمل التأثيرات السرطانية الناتجة عن التدخين السلبي الأعضاء التالية في الجسم:
- الرئتان.
- الحنجرة.
- البلعوم.
- الجيوب الأنفية.
- الدماغ.
- المثانة.
- المستقيم.
- المعدة.
- الثدي.
- أمراض القلب والأوعية الدموية: يسهم التعرض للدخان السلبي في رفع خطر الإصابة بأمراض القلب التاجية والنوبات القلبية والسكتات الدماغية، بالإضافة إلى زيادة احتمالية الوفيات المرتبطة بأمراض القلب.
التأثيرات على الأطفال والرضع
من المهم أن نذكر أن الأطفال يتنفسون بشكل أسرع من البالغين، مما يعني أنهم يتعرضون لكميات أكبر من المواد الكيميائية الضارة الناتجة عن دخان السجائر. وبما أن أجسامهم لا تزال في مرحلة التطور، فإنهم يكونون أكثر حساسية للتدخين مقارنة بالبالغين. ومن بين المخاطر الصحية التي يواجهها الأطفال نتيجة التعرض لدخان السجائر، نذكر ما يلي:
- مشكلات في التنفس والأمراض والعدوى.
- انخفاض وظائف الرئة.
- الربو.
- حالات الموت المفاجئ وغير المتوقع للرضع.
- اضطرابات في الأذن والأنف والحنجرة، وخاصة التهاب الأذن الوسطى.
- أنواع معينة من الالتهابات، مثل التهاب السحايا الجرثومي، والتهاب الشعب الهوائية، والتهاب الرئة، وأمراض الجهاز التنفسي الحادة.
- السرطانات، مثل:
- سرطان الرئتين.
- سرطان الغدد الليمفاوية.
- ابيضاض الدم.
- سرطان الكبد.
- أورام الدماغ.
التأثيرات على النساء الحوامل
يعتبر التعرض للتدخين السلبي خلال فترة الحمل تهديدًا لصحة الأم والجنين، حيث يزيد من خطر حدوث العديد من المضاعفات. ومن أهم المخاطر التي يمكن أن تنجم عن ذلك:
- المشيمة المنزاحة.
- انفصال المشيمة المبكر.
- الإجهاض.
- ولادة جنين ميت.
- الحمل خارج الرحم.
- انخفاض مستويات الأكسجين المتاحة للأم والجنين.
- زيادة معدل ضربات قلب الطفل.
- ولادة طفل ذو وزن منخفض مقارنة بالمعدل الطبيعي.
- الولادة المبكرة.