سأل المعلم تلميذه: لماذا شكل الأرض كروي؟ فأجاب: لأن سكانها يحبون لعبة كرة القدم.
استفسر سائح من مرشده السياحي قائلاً: “هل وُلد أحد العظماء في هذه القرية؟” فرد عليه: “لا، بل جميعهم يولدون صغاراً.”
عقب المعلم على الطالب: رأيتك تنقل الأسئلة من زميلك خلال الامتحان، فقال الطالب: لا يا أستاذ، كنت أنقل الإجابات فقط.
طلب المعلم من التلميذ أن يكتب جملة مفيدة تحتوي على كلمة (سكر)، فكتب الطالب: شربت الشاي في الصباح، فسأله المعلم: أين كلمة سكر؟ فأجاب: بالفعل هي في الشاي يا أستاذ.
طلب المعلّم من الطلّاب كتابة موضوع وصفي عن مباراة كرة القدم، وانتهى أحد الطلاب من الكتابة بسرعة كبيرة، فنظر المعلّم في مقاله ليجد أنه كتب: تم تأجيل المباراة بسبب الأمطار.
سأل صديق صديقه: أين يذهب القمر في نهاية الشهر؟ فأجابه صديقه: بالطبع ليأخذ راتبه.
نكات مرحة
نكات مرحة
قال الأخ لأخيه الصغير: إذا اتصل بي أحد وأنا خارج المنزل، أخبره أنني غير موجود. فرد أخوه: وماذا سأقول له إذا لم يتصل أحد؟
قالت الزوجة لزوجها: ينبغي عليك طرد السائق لأنه حاول قتلي مرتين، فرد عليها: لا تحزني يا حبيبتي وأعطيه فرصة ثالثة.
الأب سأل ابنه: هل معلمك راضٍ عن أدائك؟ فأجاب الابن: بكل تأكيد، لدرجة أنه قال لي ستبقى معي حتى العام المقبل.
رجل بخيل اشترى ثلاث برتقالات؛ عندما قطع الأولى وجدها فاسدة فتخلص منها، وعند قطع الثانية وجدها أيضاً فاسدة فرماها أيضاً، قبل أن يقطع الثالثة أغلق النور ثم قطعها وأكلها.
سأل الأب ابنه: هل استعدت للاختبار؟ فأجابه الابن: يعتمد على زميلي الذي بجواري.
باع بائع بلبل مكسور القدمين، فجاء أحد الزبائن وسأله: كيف تبيع لي بلبل مكسور القدمين هكذا؟ فأجاب البائع: طلبت مني بلبلًا يغرد، لا لرقصه.
طلب معلم الرسم من الطلاب رسم طبق به كوب عصير، فوجد الجميع قد رسم إلا طالباً واحداً، فسأله عن السبب، فقال الطالب: أخذتني أمي إلى المطبخ لغسله.
زوجان في شجار ولا يتحدثان مع بعضهما، حاول الزوج إيقاظ زوجته، فكتب لها ورقة: أيقظيني في الساعة 6 صباحاً، واستيقظ بعد السادسة ليجد الورقة مكتوب فيها: استيقظ، إنها السادسة.
سأل صديق آخر: “ما أفضل وقت تعيشه؟” فقال له: من الرابعة إلى السادسة مساءً. وعندما سأله عن السبب أجاب: بل زوجتي هي من تنام في ذلك الوقت.
نكات مضحكة
نكات مضحكة
تحدثت أختان عن أحلامهما المستقبلية، فقالت الأخت الأولى: أتمنى أن أكون مثل أمي وأرتدي فساتين سهرة جميلة وأذهب إلى الحفلات، فقالت الثانية: وأنا أتمنى أن أكون مثل أبي، وأمنعك من الذهاب إلى تلك الحفلات.
اجتمع ثلاثة من الحمقى، فقال الأول: “لدي مال يكفي لشراء أمريكا الشمالية كلها”، فرد الثاني: “وأنا لدي مال يكفي لشراء أمريكا الشمالية والجنوبية”، فقال الثالث: “وهل أخبرتم أنني أبيعهما؟”
في غابة كانت هناك مجموعة من الحيوانات، من فأر وأرنب وزرافة وأسود وفيل، وقعوا جميعاً في حفرة عميقة ولم يتمكنوا من الخروج. بدأت الزرافة تقترح أكل أضعفهم، فقفز الفأر أمام الأسد وقال: “إذا اقترب أحد من الأسد، سأريه.”
نكات طويلة
نكات طويلة
كان هناك جنود جدد في وحدة عسكرية، وأخبرهم الضباط أن القائد سيأتي ويسألهم عن أعمارهم ومدة خدمتهم. إذا سألهم عن أعمارهم، قالوا 25 عاماً، وإذا سألهم عن مدة خدمتهم، قالوا 3 سنوات، وعندما سألهم هل يستخدمون الرشاش أم المدفع، قالوا كليهما؛ فجاء القائد وسألهم: كم مدة خدمتكم؟ فأجابوا: 25، فسألهم: وما أعماركم؟، فأجابوا: 3 سنوات. فتفاجأ القائد وسأل: هل أنتم مجانين أم حمقى؟ فأجابوا: كلاهما يا سيدي.
أراد عالم إجراء تجربة على ضفدع، فقطع رجله الأولى وأمره بالقفز، فقفز الضفدع، ثم كتب “أثبتت التجربة أن الضفدع يستطيع القفز بعد قطع رجله الأولى”. ثم قطع رجله الثانية وأبلغه أن يقفز، فقفز الضفدع، فكتب “أثبتت التجربة أن الضفدع يستطيع القفز بعد قطع رجليه الأولى والثانية”. وعندما وصل إلى الرجل الثالثة، فعل نفس الشيء، وعند قطع الرجل الرابعة وأمر الضفدع أن يقفز، فلم يقفز، فكتب العالم: “أثبتت التجربة أن الضفدع يصبح أصم بعد قطع الرجل الرابعة.”
ذهب ثلاثة أطفال إلى متجر الألعاب، وطلب الطفل الأول من البائع كرة كانت موجودة في مكان مرتفع جداً. فصعد البائع على السلم ليعيد الكرة للطفل الأول ثم نزل. فقال الطفل الثاني: وأنا أريد كرة مثلها، فرد البائع: لماذا لم تقل ذلك وأنا فوق السلم؟ ثم صعد ثانية ليحضر كرة للطفل الثاني، وقبل أن ينزل سأل الطفل الثالث: هل تريد كرة أيضاً؟ رد الطفل: لا، وعندما نزل البائع سأله: ماذا تريد إذن؟ فقال له الطفل: أريد كرتين.
بحار جاهل يقود مركبة سياحية، ركب معه سائح مغرور وبدأ يسأله ببعض التعالي: هل تعرف شيئاً عن علوم البحار؟ فأجابه البحار بالنفي، واستمر السائح في سؤاله باستهزاء قائلاً: إذاً نصف عمرك ضاع، وفجأة اصطدمت المركبة بصخرة وبدأت تغرق، فسأل البحار السائح: هل تعرف السباحة؟ فأجاب السائح بالنفي، فقال له البحار: إذاً عمرك كله ضاع.
