أفضل الوجهات السياحية في مدينة مسقط

جامع السلطان قابوس الكبير

جامع السلطان قابوس الكبير
جامع السلطان قابوس الكبير

يعد جامع السلطان قابوس الكبير من أبرز الوجهات السياحية في مسقط، وهو يُعتبر مثالاً رائعاً للعمارة الإسلامية الحديثة. يضم هذا المعلم أكثر سجادة فارسية ضخمة في العالم والتي تم نسجها على مدار أربع سنوات. تميز المسجد أيضاً بوجود واحدة من أجمل وأكبر الثريات العالمية، بالإضافة إلى العديد من الأعمال الفنية الفريدة. يتسع هذا المسجد لـ 20,000 مصلي، مما يجعله مركزاً روحياً وثقافياً مهماً.

المتحف الوطني

المتحف الوطني
المتحف الوطني

يُظهر المتحف الوطني جوانب متعددة من الثقافة العمانية، حيث يستعرض تاريخ سلطنة عمان منذ العصور البدائية وحتى العصور الحديثة. يشتمل المتحف على مجموعة متنوعة من الاكتشافات المثيرة التي تستحوذ على اهتمام الزوار، مما يعكس الغنى الحضاري للسلطنة.

متحف بوابة مسقط

متحف بوابة مسقط
متحف بوابة مسقط

يقع متحف بوابة مسقط على الطريق الممتد بين الكورنيش والمدينة القديمة المحصنة. يتميز ببنيته القديمة التي كانت تُستخدم حتى عقد السبعينات لحماية المنطقة من اللصوص. يحتوي المتحف على عدد محدود ولكنه مختار بعناية من المعروضات، وهو يجسد جزءاً من التراث الثقافي للكورنيش والديوان الملكي.

بيت الزبير

بيت الزبير
بيت الزبير

يُعتبر بيت الزبير واحداً من المعالم الجميلة التي تم ترميمها في مسقط. هو متحف يسلط الضوء على التراث العماني، حيث يضم مجموعة من المعروضات التقليدية والحرف اليدوية، بالإضافة إلى الأثاث، والأختام، والقطع النقدية. وقد تحول المتحف إلى مركز ثقافي يَعقد العديد من المعارض الدولية للفنون المعاصرة. كما يحتوي على مقهى ومتجر للهدايا التذكارية، مما يجذب السياح للبقاء لفترة أطول.

وجهات سياحية أخرى في مسقط

وجهات سياحية أخرى في مسقط
وجهات سياحية أخرى في مسقط

تُعرف مدينة مسقط بمعالمها السياحية المتنوعة التي تجعلها وجهة جذابة للسياح من مختلف أنحاء العالم، من بينها:

  • قلعة بهلاء: تُعتبر واحدة من أهم القلاع التاريخية في المدينة.
  • منطقة رمال وهيبة: كتلة ضخمة من الكثبان الرملية المتموجة التي تصل ارتفاعاتها إلى 200 متر.
  • جبل شمس: يُعد أحد أعلى القمم الجبلية في سلطنة عمان.
  • قصر العلم: يمثل نموذجاً للعمارة العربية الحديثة.
  • ساحل الباطنة.
  • قلعة الجلالي.
  • قلعة الميراني.
  • قلعة نخل: يعود تاريخها إلى القرن السابع عشر.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *