الخضروات
يساهم طهي بعض أنواع الخضروات وتناولها في تقليل الإسهال، ومن بين هذه الخضروات الجزر، والفاصولياء الخضراء، والبنجر، والكوسا. ومع ذلك، توجد بعض الخضراوات الأخرى التي قد تسبب الغازات مثل البروكلي، والقرنبيط، والفلفل، والبازيلاء، والخضروات الورقية الخضراء، والذرة، لذا يُفضل تجنب تناولها أثناء الإصابة بالإسهال.
الموز
يحتوي الموز على نسبة مرتفعة من البوتاسيوم، مما يساعد في تعويض العناصر الغذائية المفقودة نتيجة الإسهال. كما يحتوي الموز على الألياف القابلة للذوبان مثل البكتين، مما يساهم في امتصاص السوائل في الأمعاء وبالتالي إيقاف الإسهال وتخفيفه، كما أنه يساعد في استعادة التوازن في الجهاز الهضمي.
بذور الشيا
تعتبر بذور الشيا مصدراً ممتازاً للألياف القابلة للذوبان، والتي تلعب دوراً أساسياً في تقليل أعراض الإسهال.
الزنجبيل
يعتبر الزنجبيل فعّالاً في تخفيف التقلصات وآلام البطن، كما يساهم في تقليل آثار التسمم الغذائي. ويعتبر تناول كوب من الزنجبيل أو ملليلترين منه كل بضع ساعات طريقة جيدة لتخفيف الإسهال.
الأغذية الغنية بالبروبيوتيك
تشير الدراسات إلى أن البروبيوتيك يلعب دوراً مهماً في تخفيف الإسهال، خاصة عندما يكون مرتبطاً بتناول أدوية المضادات الحيوية. تُساعد الأغذية الغنية بالبروبيوتيك، مثل اللبن، في السيطرة على الإسهال ومكافحة العدوى، بالإضافة إلى دعم عملية الهضم.
الخبز المحمص
يعتبر الخبز المحمص مصدراً جيداً للكربوهيدرات، والتي تساعد في رفع مستويات الطاقة. كما يساهم في تخفيف الإسهال عن طريق زيادة القوام في البراز.
الأرز الأبيض
يعتبر الأرز الأبيض سهل الهضم وله تأثير إيجابي على تماسك البراز، مما يساعد في تخفيف الإسهال. وعلى النقيض من ذلك، يمكن أن يزيد الأرز البني من حدة الإسهال لأنه يحتوي على نسبة عالية من الألياف غير القابلة للذوبان في الماء.
البطاطا المهروسة
تُعد البطاطا مصدراً جيداً للبوتاسيوم، وتساهم البطاطا المهروسة في تخفيف الإسهال. ومع ذلك، بعض الأطعمة مثل البطاطا غير المقشرة أو البطاطا المقلية أو تلك التي تُضاف إليها السمن والزبدة والقشدة، يمكن أن تهيج الجهاز الهضمي وتزيد من التقلصات المعوية، لذا يُفضل تجنبها عند الإصابة بالإسهال.