أقوال عن الرحمة باليتيم
- ندعو كل من يشعر بمشاعر إنسانية للمساهمة في إسعاد قلوب الأيتام، فمعا نستطيع خلق مستقبل أفضل لهم.
- الرحمة بالأيتام جزء لا يتجزأ من الإيمان.
- أفضل المنازل هو المنزل الذي يضم يتيماً ويُحسن إليه.
- اليتيم يحتاج أكثر من مجرد المساعدة المالية؛ فهو في أمس الحاجة إلى لمسة حنان من يد تمتد لتخفف عن كاهله.
- من مظاهر الرحمة باليتيم هو التعامل معه برفق، وتقديم الدعم النفسي من خلال الكلمات الطيبة ولمسة حانية، وهذا يترك أثراً عميقاً في نفسه.
أقوال حول رعاية الأيتام
- أكرم الناس هو من يساهم في تقديم العون للآخرين، ويحفظ كرامة الأيتام والسائلين.
- اللقمة التي تؤخذ من مال اليتيم بغير حق تعتبر ناراً تحرق في بطون من تناولها، بينما رعايتهم هي طريق للجنة.
- الأيتام بحاجة إلى الاهتمام والتواصل، فلا تقتصروا على مساعدتهم فقط، بل زرعوهم في قلوبكم.
- إذا كنت تشعر بقسوة في قلبك، فإن رحمة اليتيم ومؤازرته ستساعدك في تخفيف الألم الذي تشعر به.
- الإحسان إلى الأيتام هو باب مفتوح نحو الجنة.
- يتوجب علينا احترام حقوق اليتيم وعدم التصرف في أمواله بغير حق.
- لا تتردد في تقديم القليل، فإنه أقل مما يعانيه الأيتام، ابذل ما تستطيع لمساعدتهم.
أقوال عن معاناة اليتيم
- تعبت من شعور الغربة كما يشعر اليتيم في الأعياد، حيث تشتد معاناته.
- الطفل الذي يفقد أباه يعتبر يتيماً جزئياً، بينما من فقد أمه فهو يتيم كامل.
- اليتيم يعيش جرح الزمن الذي لا يعرف ألمه إلا من عانق ذات الإحساس.
- بعد فراقك يا أمي، أصبح الصمت يرهقني، وأجد نفسي عالقاً في بحر من الحزن.
- من يأخذ مال اليتيم، كمن يأكل ناراً في بطنه.
- لكل من يملك قلباً حياً، حاول أن تسعد اليتيم.
- كيف أستطيع العيش بدونهما، وكيف أنمو وسط الأوجاع والذكريات المؤلمة؟
- لقد غادرونا سريعاً وكأن رحيلهم كان كابوساً، واليتيم بعدهم أقسى مما تتخيل.
- فقدت طمأنينة قلبي منذ رحيل أمي وأبي، عيشوا الحياة معهما قبل فوات الأوان.
- لم أكن أعلم أن أحزاناً جديدة ستلاحقني بعد فقدهما.
- اليتيم بدون أب أو أم يعيش حالة من الحيرة والضياع.
- اليتم ليس فقط فقدان الأبوين، بل هو فقدان الأخلاق والمشاعر.
- الحزن والألم هما رفيقا اليتيم طوال حياته.
قصائد عن اليتم
- تتحدث الشاعرة الفلسطينية فدوى طوقان في قصيدتها “يتيم وأم”:
قلب البؤس على أوجهه،
لن ترى مثل اليتم بؤساً صامتًا.
ينشأ الطفل ولا ركن له،
ركنه من صغر السن انهدم.
- يقول الشاعر أبو القاسم الشابي في قصيدته “شكوى اليتيم”:
فسرت وناديت:
يا أم هيّا إلىّ!
فقد أضجرتني الحياة.
ولما ندبت ولم ينفع،
وناديت أمي ولم تسمع،
رجعت بحزني إلى وحدتي،
ورددت نوحي على مسمعي.
وعانقت في وحدتي لوعتي،
وقلت لنفسي ألا فاسكتي!
- يقول الشاعر إيليا أبو ماضي في قصيدته “اليتيم”:
اليتيم الذي يلوح زريّاً،
ليس شيئاً لو تعلمون زريّاً،
إنّه غرسة ستطلع يوماً،
ثمراً طيّباً وزهراً جنيّاً.
ربّما كان أودع الله فيه،
فيلسوفا، أو شاعراً، أو نبيّاً.
لم يكن كلّ عبقريّ يتيماً،
إنّما كان اليتيم صبيّاً.
ليس يدري لكنه سوف يدري،
أنّ ربّ الأيتام ما زال حيّاً،
إن يك الموت قد مضى بأبيه،
ما مضى بالشّعور فيم وفيّاً.
- يقول الشاعر المصري محمد عبد المطلب في قصيدته “كشفت للأحداث بعدك يا أمي”:
فقدت أبي طفلاً فلم أدر ما الأسى،
وأفقدتها كهلاً فأوهى الأسى عظمي.
سلوني أحدثكم عن اليتم بعدها،
فإن اليتيم الكهل أعرف باليتم.