الريحان
يُعتبر الريحان (بالإنجليزية: Basil) من الأعشاب الغنية بالمركبات التي تساهم في تنظيم مستويات حمض اليوريك (بالإنجليزية: Uric acid) في الجسم، مما يقلل من احتمالية تكوّن الحصوات. بالإضافة إلى ذلك، يحتوي على حمض الأسيتيك (بالإنجليزية: Acetic acid) الذي يلعب دوراً فعالاً في تحليل الحصوات. لذا، يُنصح بتناول ملعقة صغيرة من مستخلص الريحان أو عصيره يومياً.
جذر الهندباء
يعتبر جذر نبتة الهندباء (بالإنجليزية: Dandelion) محفزاً صحياً للكلى، حيث يساهم في تعزيز إنتاج العصارة الصفراوية (بالإنجليزية: Bile)، مما يساعد على تحسين عملية التخلُص من الشوائب وزيادة التبول، فضلاً عن تعزيز الهضم. للحصول على هذه الفوائد، يُمكن تحضير عصير جذر الهندباء الطازج أو الاستعانة بشاي الهندباء، وينصح بتناول ثلاثة إلى أربعة أكواب يومياً. من المهم أن نذكر أن الأفراد الذين يتناولون مميعات الدم أو المضادات الحيوية أو مضادات الحموضة أو مدرات البول، ينبغي عليهم تجنب شاي الهندباء أو عصيرها، إذ قد تسبب للبعض حرقة معدية.
عصير عشبة القمح
تحتوي عشبة القمح (بالإنجليزية: Wheatgrass) على مركبات تعزز من إنتاج البول، مما يساعد في تسهيل تمرير الحصوات وتقليل فرص تكوّنها. كما أنها غنية بمضادات الأكسدة التي تساهم في طرد الأملاح والمعادن من المسالك البولية.
ذَنَب الخيل
تتميز عشبة ذَنَب الخيل (بالإنجليزية: Horsetail) بخصائصها المضادة للبكتيريا والأكسدة، مما يساعد في تعزيز صحة الجهاز البولي. وقد تم استخدامها كوسيلة للتخلص من حصى الكلى من خلال زيادة تدفق البول، كما يمكن أن تساهم في تخفيف الالتهابات. ومع ذلك، يجب استخدام هذه العشبة بحذر، حيث يُنصح بعدم استعمالها لأكثر من ستة أسابيع لتفادي زيادة خطر النوبات (بالإنجليزية: Seizures)، وتجنب انخفاض مستويات فيتامينات ب، وفقدان البوتاسيوم.
أعشاب أخرى
هناك مجموعة من النباتات الطبية التي تُستخدم لعلاج حصوات الكلى، ومنها:
- العاقول المغربي (الاسم العلمي: Alhagi maurorum).
- القرطب الأرضي (الاسم العلمي: Tribulus terrestris).
- حبة البركة (الاسم العلمي: Nigella sativa).
- البرنقوس (الاسم العلمي: Prangos acaulis).
- القراص الكبير (الاسم العلمي: Urtica dioica).
- بقلة الملك (الاسم العلمي: Fumaria officinalis).
- بذر القطونة (الاسم العلمي: Plantago psyllium).
- البرسيم الحجازي (الاسم العلمي: Medicago sativa).