لا يمكن أن يستمر السلام دون احترام المتبادل والتسامح.
يعتبر تحقيق السلام أصعب من خوض الحرب، ولكنه له قيمة عظيمة.
فقط أولئك القادرون على تحقيق السلام هم من يمكنهم إعادة بناء العالم.
كيف يستطيع بعض الأشخاص تدمير عالمهم بهذه الطريقة! كيف يمكن أن يصبحوا مجرمين؟
السلام هو راحة للنفس والقلب والمجتمع ككل.
لا تدع تصرفات الآخرين تؤثر سلباً على سلامك الداخلي.
ما تسعى إليه هو حلاوة هادئة من سلام مستقر.
فقط العظماء يدركون قيمة السلام.
إذا كان الخيار بين السلام والمال، اختر السلام، فهو ثراء الروح الذي لا يستطيع المال شراءه.
عندما ينتصر حب الخير، سيعم السلام في العالم بلا شك.
للحفاظ على السلام في داخلك، يجب إزالة جميع العوائق.
حب السلام ينبع من قلب يرضى بأن كل شيء من الله عظيم.
من يحب بصدق يشعر بالسلام دائماً.
لا يوجدسلام أبدي، ولكن كل ما يبرزه هو نعمة.
السلام هو راحة للقلب، سكينة للروح، وشفاء للنفس.
خصص دائماً بضع دقائق يومياً لتحقيق السلام مع نفسك.
السلام هو الحرية التي تجعل الروح تتنفس.
محبة السلام تجلب السعادة للجميع، بينما الحرب تؤدي إلى الدمار.
افتح عينيك جيداً، فقد تجد أن من تعاديه يحمل إليك الحب والسلام.
ابحث بعمق داخل نفسك، واعثر على السلام الذي يفوق كل فهم، واحتفظ به، فالأمور الخارجية ليست لها قيمة.
لا يمكن العثور على السلام في الماضي أو المستقبل، بل في الحاضر فقط.
إذا اتحد الناس من أجل السلام، فلن يهلك أحد، ولكن إذا اتحدوا ضد بعضهم البعض، فلن يبق أحد.
إذا كانت للحرب فائدة، فإن للسلام فوائد عدة.
يستحق قلبك دائماً أن تُعطيه اهتمامك وتدعوه للسلام.
لا تشترِ العداوة، حتى بدون مال.
أسعد الناس هم من يعملون من أجل تحقيق السلام.
السلام النفسي هو مرحلة رائعة يصل إليها أولئك القادرون على قبول حياتهم.
ليت الناس تدرك قيمة السلام، ليتهم يتوقفون عن إيذاء بعضهم البعض.
السلام طاقة عظيمة تعطي القوة للناس.
بالعلم بقيمة السلام، يعيش الناس في أمن وراحة.
تكمن سعادة الفرد في قدرته على العيش بلا حروب.
كل من نبذ السلام كان مصيره الهلاك.
السلام يحتاج إلى أشخاص يفضلون مصلحة المجتمع على مصالحهم الشخصية.
في كل قلب هناك زاوية للسلام، ليت الناس تستفيد منها.
احفظ السلام داخلك ثم شاركه مع الآخرين.
ح حيث لا توجد حقيقة، لا يمكن أن يوجد سلام.
كلمة سلام واحدة تعادل ألف كلمة غير مفيدة.
هدف الحياة هو استكشاف وتطوير سبل جلب السلام الداخلي والخارجي للجميع.
عندما يسود السلام في مجتمع معين، فإنه يمكنه مشاركة هذا السلام مع المجتمعات المجاورة. وعندما ننشر الحب واللطف، نشعر بأنفسنا محبوبين ونساعد في تطوير السعادة والسلام الداخلي.
السعادة الحقيقية تأتي من شعور الشخص بالسلام الداخلي، وهذا يتحقق من خلال تنمية الإيثار والتخلص من الجهل والأنانية.
يظهر السلام عندما يكون الجميع راضين بما لديهم.
ما هو سر عدم تألم البعض لألم الآخرين؟ كيف يمكن لشخص أن يدمر آخر؟
السلام النفسي هو مرحلة تستحق الوصول إليها، وهي من نصيب الحكماء.
الحرب تؤذي الجميع، حتى أولئك الذين يظنون أنهم فازوا. عكس السلام الذي ينشط الحياة ويجددها.
السلام يعزز تقدم العالم وتطوره.
السلام يجلب السعادة للنفس ويدخل السرور والرضا على قلوب البشر.
لا تكن من محبي الحروب، فالحرب لا تُنتج سوى الدمار.
هناك من يفضلون الحرب دون أن يدركوا سبل السلام، فيجدون أنفسهم في صراع دائم.
الفاسدون فقط هم من يستفيدون من الحروب.
حب السلام لا يعني التخلي عن حقوقك.
الذين فهموا قيمة السلام قاموا ببناء المجتمعات، أما من جهلوا بها فقد دمروا ما بناه الآخرون.
ابحث عن السلام، وتجنب الغوص في جحيم نزاعات الحروب.
الناس تحب الشخص الذي يسعى للسلام.
الحرب الوحيدة التي تستحق النضال هي تلك للوصول إلى السلام.
السبيل الوحيد للسعادة هو تحقيق السلام الداخلي والراحة والرضا.
ابتعد عن الحروب لتطمئن نفسك.
إذا كانت حياتك غير مستقرة، فابحث عن السلام بعيداً عن المحيطين بك.
عبر عن السلام لتعزيز الطمأنينة من حولك.
السلام الحقيقي هو سلام الروح، وإذا كانت الروح سليمة، سيفوز العالم بالسلام.
لا تقاتل من أجل شيء زائل، فإن ما يبقى هو السلام فقط.
سلام القلب يكسب الوجه إشراقاً.
السلام لا يمنح راحة فردية فقط، بل يجلب السعادة لأسر بأكملها.
اجعل شعارك دائماً السلام، فهو يرفع مقامك.
السلام هو أساس كل أمة.
لنعش بسلام حتى يأتي وقت انتقالنا، فتكون الصعوبة في الحياة وليس في الموت.
الحفاظ على السلام أصعب بكثير من تحقيقه.
القلب الذي يعيش في سلام يرى الفرح في كل مكان.
ينشأ السلام في قلوب وأفكار الناس.
عندما تجد السلام في داخلك، تصبح شخصاً قادراً على العيش بسلام مع الآخرين.
السلام شيء سريع الزوال مثل الصحة، ويحتاج إلى العديد من الظروف المناسبة.
عندما تغلب قوة الحب على حب السلطة سيعم السلام في العالم.
السلام الحقيقي ليس مجرد غياب التوتر، بل هو وجود للعدالة.
الانتصارات الحقيقية والدائمة تأتي من السلام، وليس من الحروب.
لا شيء يجلب السلام لك سوى نفسك.. ولا شيء يسهل تحقيق السلام إلا انتصار المبادئ.
من يسالم الناس ينعم بالهدوء، ويعيش سعيداً.
أحياناً، تكون الحرب حلاً من حلول السلام.
إذا أردت السير في طريق السلام الدائم، ابتسم للقدر ولا تحارب أحداً.
في الوعي تجد مساحة من السلام مع نفسك ومع الآخرين، حيث ترى الأشياء كما هي.
لا يمكنك الحصول على السلام من خلال الهروب من الواقع.
فكرة السلام لم تحقق حتى الآن استقلالها وهويتها الخاصة.
الآن، أصبح السلام ليس فقط مسالمة بين البشر، لكن أيضاً مسالمة واجبة بينهم وبين الأرض، لأن الحرب على البيئة تظل مأساة مستمرة، بينما يمكن للزمان أن يخفف الويلات الناتجة عن الحروب المدمرة.
