عبارات تعبر عن مشاعر الاشتياق

أقوال عن الاشتياق

إليكم مجموعة من الأقوال المعبرة عن الاشتياق:

الشوق هو شعور يتصاعد بداخل الإنسان حتى يصل إلى مرحلة يصعب فيها السيطرة عليه، مما يجعله يتلذذ بالحزن والألم على من ابتعدوا عنه.
دمعة تنهمر، وشمعة تخمد، والعمر من دونك يتلاشى، وبدونك ينتهي قلبي.
نحتاجهم كثيرًا، نشعر بضغط يختنق أرواحنا، ونهمس في داخلنا بمدى اشتياقنا لهم، خوفًا من أن يعلو صوت لهفتنا فيجرحنا تجاهلهم.
شوقي لك ليس بمشكلة، لكن التفكير فيما إذا كنت ستعود أم لا يؤلمني بشدة.
يا حبيبي، هل من المعقول أن تفصلنا المسافات وتجمعنا الآهات؟ أنت من ملك قلبي وروحي، وأنت من أحببت وملكت حياتي.
سأظل أحبك مهما طالت فترة انتظاري، فإذا لم تكن قدري، فأنت اختياري.
لا أشتاق إليك، بل أشتاق للشخص الذي كنت أعتقد أنك تمثله.
لو أنني ذرفت دمعة في أحد المحيطات، وأمكنهم الحصول عليها، أعدك بنسيانك، وأن يتوقف قلبي عن الاشتياق لك.
إذا زرعت وردة واحدة في كل مرة أشعر فيها بالاشتياق لك، لكانت لدي حديقة أمشي بها طول حياتي دون أن تنتهي.

نقدم لكم بعض العبارات المؤثرة عن الاشتياق:

يأتي الشوق بلا سابق إنذار، كضيف ثقيل نجد أنفسنا مضطرين لتحمله، لكننا نحزن كثيرًا إذا قرر الرحيل.
حاول أن تسترجع تلك اللحظات التي لا تفارق ذاكرتي، كيف لك ألا تفعل ذلك؟ علمني.
مع البعد، أصبحت سائر الأشياء باردة، والألوان جميعها متشابهة، ولا شيء يدفعني للأمام.
عجزت روحي عن لقائك، وعجزت عيناي عن رؤيتك، وعجز قلبي عن نسيانك.
انظر إلى ما حدث لي خلال غيابك، انتظرت طويلاً وعندما طال انتظارك، أرسلت أروع المعاني لتقول ارجع يا حبيب الروح.
يعد الشوق عذابًا، ينمو داخل الإنسان ليعجزه عن متابعة الحياة، مما يضطرنا في النهاية للعودة منهزمين إلى من نشتاق له.
نحت اسمك في الفكر والوجدان، وخزنت رسمك في القلب، وستظل ذكراك النور الذي يستمد منه وجودي.
عندما تشعر بالشوق ويعجزك ذلك الشعور، اعلم أنك قد أحببت بالفعل ربما للمرة الأولى في حياتك.
أفكر فيك كثيرًا، لقد أصبح شوقي لك مسألة معقدة، وتفكيري فيما إذا كنت ستعود أم لا ينوء بقلبى.

إليكم بعض عبارات الاشتياق والحنين للحبيب:

ماذا أفعل عندما يسيطر عليّ الحنين، وماذا أفعل عندما أفتقدك بشدة؟
أشتقت إليك، وأرغمت قلبي على الصمت، لكن نبضاته سبقتني إليك.
لماذا لا تفعل كما كنت تفعل سابقًا؟ لماذا لا أنظر من الشرفة فأراك في الأسفل؟ لماذا لا أتفقد هاتفي فأجد رسالة منك؟
إذا لم تجمعنا الأيام يومًا، فإن الذكريات التي لا تعد ولا تحصى ستجمعنا.
سأظل كما عرفوني، أحبك ولو طالت فترة انتظاري وألمي، إذا لم تكن قدري، فأنت اختياري الوحيد.
لماذا يبدو طريقنا أطول مما ينبغي، محاطًا بالأشواك؟ لماذا يتسبب الحب في نسيانك لي؟ ولماذا أكون هنا وتكون أنت هنالك؟
ربما عجزت روحي أن تلقاك، وعجزت عيناي أن تراك، لكن قلبي لم يعجز أن ينسى. إذا لم ترى العينان، فإن القلب لن ينساك.
عندما تشتاق إليك، تتركز جميع أفكاري، وتفرّ نحوك، يجذبني الشوق والحنين نحوك بشدة.

إليكم بعض العبارات التي تعبر عن الاشتياق والحنين للوطن:

أشتاق لوطني، أفتقد تنفس هوائه، ربما أعود، أو تقتلني غربتي ويبتلعني الاشتياق.
يا وطني، أشتاق إليك كثيرًا، تركتك متألمًا لنسيان ما حدث، لكن الأماكن لم تتغير ولا أزال أحتفظ بالذكريات.
كم أشتاق إليك، يا وطني، فوجودك يسكن في كل قطرة من دمي، أنت الوجود، أنت العشق، أنت الحب، كم أعشقك يا “اسم البلد”.
كم أحبك، يا “اسم البلد”، أنت مشاعري المكنونة ومحبوبي.
وطني، ذلك الكائن الذي إن غبنا عنه، لا يزال شامخًا، فتحت سمائه نشعر بالأمان، ورايته ترفرف على مدار السنين، حيث ترعرعنا وعشنا كرامة، تمزق الدموع قلوبنا شوقًا له وفراقًا عليه.
أفتقدك يا وطني، وأفتقد مدينتي، أهلي، والأرض التي احتضنت ذكرياتنا وماضينا وأحلامنا الضائعة.
آه، كم أشتاق لوطني، يا وطني الذي يسكنني وأسكنه، لقد تركت بلادي مغصوبًا وعندما أبتعد، أجد نفسي مُغلبًا، اغفر لي يا وطني وإن طال البعاد، لكنني سأعود، يا “اسم البلد”.