أرقى العبارات عن وفاء الكلاب

أجمل ما قيل عن وفاء الكلاب

أجمل ما قيل عن وفاء الكلاب
أجمل ما قيل عن وفاء الكلاب

تُعد الكلاب من أكثر الحيوانات وفاءً للإنسان، ومن أبرز ما قيل عنها:

  • إذا كان لديك جيش من مئة أسد يقوده كلب، فسوف تُهزم الأسود كأنها كائنات ضعيفة في ساحة المعركة. أما إذا كان لديك جيش من مئة كلب يقوده أسد، ستقاتل جميع الكلاب بشجاعة كأنها أسود.
  • لا يوجد حيوان يمتاز بالوفاء مثل الكلب.
  • الأفضل أن تواجه أسداً مفترساً بدلاً من أن يتواجد خلفك كلب خائن.
  • عندما تفكر في الخيانة، تذكّر وفاء الكلب للإنسان.
  • تاريخ البشرية مليء بالأحداث التي أثبتت فيها الكلاب وفائها، على النقيض من بعض البشر.
  • تعتبر الكلاب حكيمة، إذ أنها تختار الانزواء في ركن هادئ لتلعق جراحها، ولا تعود إلى العالم إلا بعد استعادة صحتها بالكامل.
  • يا بني، اجعل الحجارة تُلقى على الكلب الذي forsake صاحبه وتبعك.

أحاديث عن الوفاء

أحاديث عن الوفاء
أحاديث عن الوفاء

إليك بعض العبارات المؤثرة عن الوفاء:

  • الوفاء هو الالتزام بما تم الوعد به.
  • أكثر الناس بطئاً في قطع الوعود هم الأكثر حرصاً على الوفاء بها.
  • الازدهار يتطلب الوفاء، في حين أن المحن تفرضه.
  • لا ترمي حجراً في البئر التي شربت منها.
  • المدينة العظيمة هي التي يسود فيها العلم، الحرية، الإخاء، والوفاء.
  • الوفاء من سمات الأوفياء، والغدر من صفات اللئام.
  • إذا وعد الكريم، فإنه يفي.
  • لو تذكر الزيتون غارسه، لتحول الزيت إلى دموع.
  • موت الوفاء قد يكون أحياناً علامة من علامات الحكمة.
  • لا تضع وعداً لا تستطيع الوفاء به.
  • الوفاء لا يقاس بما تراه، بل بما يحدث وراء ظهرك.
  • هناك أشياء تُعطى دون طلب: العفوية في الحديث، اهتمام الأحباب، ووفاء الأصدقاء.
  • عند خيانة أي شخص، ارفع رأسك ولا تنحني؛ إذ أن وفاءك هو الفوز.
  • سأل أحد العرب: بأي شيء يعرف وفاء الرجل دون تجربة؟ فأجاب: بحنينه إلى أوطانه وتلهفه لذكرياته.
  • من لا يوفّي إخوانه عند المحن، فلن يفي لأمته عندما تحتاج إليه.
  • إن عدم الوفاء للشهداء هو بداية الهزيمة الحقيقية لأي أمة.
  • إذا لم تستطع الوفاء، فلا تتفوه بكلمة وعد.
  • ثلاثة أشياء تلغي قيمة الإنسان: حب المال، الأنانية، وحب السيطرة، بينما ثلاثة أشياء ترفع قيمته: التضحية، الوفاء، والفضيلة.

أهم ما قيل عن الوفاء في الحب والصداقة

أهم ما قيل عن الوفاء في الحب والصداقة
أهم ما قيل عن الوفاء في الحب والصداقة

إليك بعض الأقوال القيمة عن الوفاء في الحب والصداقة:

  • الوفاء له معانٍ عديدة، أجملها وجود صديق يهتم بقلبه ولا يجف اهتمامه.
  • أي حب هذا الذي يجرفك حين يأتي ويتركك عطشان حين يرحل دون أن يترك لك ذرة وفاء للماضي تبرر ما أفسده.
  • الأصدقاء الأوفياء يقفون بجانبك في أوقات ضعفك ليخفوا عن الآخرين عجزك.
  • المرأة لا تستخف بالحب ولا تستهزئ بالوفاء إلا بعد أن يخيب الرجل آمالها.
  • الصداقة هي جبل شامخ لا يستطيع تسلقه إلا الأوفياء.
  • الصداقة عبارة عن مدينة لا يُسمح بدخولها لمن لا يحمل جواز الوفاء.
  • الصداقة ليست مجرد الاستمرار مع الأصدقاء لفترة طويلة، بل هي بقاء القلوب وفية على مواعيدها حتى لو طالت الأزمان.
  • خليط من الكبرياء والغباء يجعل البعض يرفض تصديق خيانة من يحب، فنحن نحكم على وفاء الآخرين استناداً إلى وفائنا.
  • الوفاء عملة نادرة، بينما القلوب هي المصارف، وقليلون هم من يتعاملون مع هذا النوع من العملات.
  • من الطبيعي أن يتعرض الشخص للطعنة من خلفه، لكن الأسوأ هو أن تلتفت لتجده من أقرب الناس إليك، هذا هو الكارثة.
  • الصداقة هي نوع من الحب لا يمكن وصفه بالكلمات ولا يحكى باللسان.

أبيات شعرية في الوفاء

أبيات شعرية في الوفاء
أبيات شعرية في الوفاء

يمكن الاستشهاد ببعض الأبيات المعروفة في الوفاء:

  • يقول الشاعر ابن الرومي:

من كلابٍ نأى بها كلَّ نأْيٍ

عن وفاءِ الكلابِ غدرُ الذئابِ

  • يقول الشاعر ابن زاكور:

عَاهَدُونَا عَلَى الْوَفَاءِ فَخَانُوا

فَكَأنَّا عَلَى الْخِلاَفِ اصْطَحَبْنَا

لَوْ عَلِمْنَا اطِّرَادَ نَقْضِ الأَمَانِي

لاعْتَمَدْنَا عَكْسَ الْمُرَادِ فَفُزْنا

  • يقول الشاعر البحتري:

عَزمي الوَفاءُ لِمَن وَفى

وَالغَدرُ لَيسَ بِهِ خَفا

صِلني أَصِلكَ فَإِن تَخُن

فَعَلى مَوَدَّتِكَ العَفا

  • يقول الشاعر ابن سناء الملك:

أَتطلب من زمانك ذا وفاءَ

وتأْمُلُ ذاك جَهْلاً من بنيه

لَقَدْ عَدِم الوفاءُ به وإِني ل

أَعْجَبُ من وفاءِ النيل فيه

  • يقول الإمام الشافعي:

لَيتَ الكِلابَ لَنا كانَت مُجاوِرَةً

وَلَيتَنا لا نَرى مِمّا نَرى أَحَدا

إِنَّ الكِلابَ لَتَهدي في مَواطِنِها

وَالخَلقُ لَيسَ بِهادٍ شَرُّهُم أَبَدا

فَاِهرُب بِنَفسِكَ وَاِستَأنِس بِوِحدَتِها

تَبقى سَعيداً إِذا ما كُنتَ مُنفَرِدا

  • يقول الشاعر أبو الحسين الجزار:

كيف حالَت بعد الوفاءِ عهودُه

وتَمَارى هِجرانه وصُدُودُه

وأمالتهُ للوشاة ظنونٌ

يُبدئ العذرُ وهمَها ويُعيدهُ

  • يقول الشاعر أبو العلاء المعري:

فَقَدتُ البُحورَ وَأَهلَ الوَفاءِ

وَأَصبَحتُ في غَدرٍ كَالغُدُر

وَما زالَ يَردُؤُ ذاكَ الجَوادُ

حَتّى أَبَرَّ عَلَيهِ الكُدُر

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *