أقوال ملهمة عن القلم
- غالبًا ما يجرح القلم أكثر من السيف.
- فكر على الورق، فمَن يكتب أفكاره يكون أكثر نجاحًا.
- أفكار تساوي ملايين الدولارات ضاعت بسبب عدم وجود قلم وورقة.
- القلم في يد الجاهل كالخنجر في يد طفل.
- القلم هو سفير العقل، وهو أرقى رسائلنا وأفضل ترجمان لنا.
- يعمل القلم كرسول القلب، يعبر عن الأفكار دون الحاجة للنظر.
- لدي هاتف وقلم، يمكنني استخدام القلم لتوقيع الأوامر وتحقيق الأفعال التي تدفع الأمور قدمًا.
- القلم له رأس، لكنه بلا رقبة، لذا لا يمكن أن ينحني.
- إذا انطفأ القلم، فإن السيف يبقى دون أخ.
- زلّة قدم لا تعادل زلّة قلم.
- القلم الجيد كشجرة طيبة.
- من يمتلك القلم يصبح لديه لسانان.
- يضيء القلم كالشمس ويشع كالقمر، ويقطع كالسيف، ويقود كالجواد، ويجرف كموج البحر، ويحمل عزة الإنسان.
- اجعل القلم علمًا، ولا تخف من أي شيء بعد ذلك.
- إذا استطاع ألف برميل من الحبر منع نزيف قطرة واحدة من الدم، فإن ذلك يعد ربحًا كبيرًا.
- الشعب الذي يقدّر القلم سينهض حتى في ظروفه الصعبة.
- إن القلم، إنه بلد القلم، يمتص الظلام ويخرج النور.
تأملات حول القلم
- القلم يعبر عن مشاعر القلب دون الحاجة للنظر.
- هناك قوتان رئيسيتان في العالم: السيف والقلم؛ فالسيف له زمانه، لكن القلم يدوم إلى الأبد.
- عندما يستولي شغف الكتابة على الإنسان، لا يُشفى سوى بذاته على الورق.
- القلم هو أنف الضمير؛ إذا سال، فقد أعلن الأسرار.
- كلما بريت قلمي، زادت ارتباطاتي.
- المستقبل يُصنع بالقلم، وليس بالاعتماد على الطرق القديمة.
- تحت سنّ القلم، يظهر مستقبل البشرية.
- عندما أكتب عنك، يتحول القلم في يدي إلى زهرة حمراء.
أروع ما قيل في وصف القلم
- القلم هو لسان البصر، يتحدث بسرّ ما يحتويه، ويعبر عن الأفكار.
- القلم هو البريد الذي يوصل مشاعر القلب.
- القلم يصف الكلمات ويعبر عما اكتسبه العلم.
- الدواة كمنهل، والقلم كالجرّة، والكتاب كالأرض.
- القلم صامت ولكن ينقل الأسرار، وأيضًا يفهم المعاني العميقة.
- القلم هو شجرة مثمرة، وأفكارنا هي جواهر الحكمة.
- القلم هو بريد القلب، ينقل الأخبار وينظر دون رؤية.
- تسير البصيرة تحت تأمل القلم.
- القلم هو طبيب المنطق، يعتمد على مهارته الفنية.
أشعار رائعة عن القلم
- يقول العتابي:
الأقلام تتجول كالفطن الصغيرة،
وبدموع الأقلام، تتفتح الكتب.
- ويقول الشاعر أحمد الشربيني في إحدى قصائده:
أحار وقد تشتت في خيالي،
قريضي لست أدري ما مقالي،
أتراني ما أقول وما أغني،
وقد نفذت من عمري الغوالي.
وقفت على بحور الشعر وحدي،
وقد تاهت حالتي عند الشطآن.
فلا أدري أين شروقي من غروبي،
ولا أدري شمالي من جنوبي.
- ويقول الشاعر حمد بن خليفة أبو شهاب:
هل أنت مثلي محب أيها القلم،
تشدو وتبكي كما أبكي وتبتسم،
إن قلت لا قلب لي يهوى ولا بصر،
يرى الجمال ولا سمع يعي وفم.
فكيف تشارك من أحبوا ومن سحروا،
وكيف مع العشاق تتناغم؟
وكيف تعلم أسرارهم وما نطقوا،
وتستجيب لشكواهم وقد كتموا؟
وترسم الحب بوضوح كما رسموا،
هل للأنامل أم للقلب واسطة،
أيعبر إليك بما قالوا وما نظموا؟
أم أن علمك بالأسرار متفرد،
تعلم منهم فوق ما علموا؟
أم فيك سر محتفظ له وحدك،
بل هو لك دون سائر الناس أيها القلم!
مني عليك سلام الله يا قلم،
فاسلم فإن بك الإنسان محترم.
- ويقول الشاعر عبد الرحمن العشماوي:
على قلمي تكاثرت الجروح،
فما يدري بأي أسى يبوح؟
كأن برأس ريشته دوار،
وثغرٌ من مواجعه يصيح.
إذا أمسكتُه لأخط حرفًا،
تتلعثم نطقه وهو الفصيح.
أضاحكه بأنغام القوافي،
فأشعر أنه عنّي يُشير.
على قلبي من الأعباء حمل،
وفي أعماقه حلم ينوح.
يثور عليه موج من أنيني،
وتعصف بالزوارق فيه ريح.
تؤجّج حبره آلام قلبي،
فظاهره كباطنه يفوح.
وكم حاولت صرف أساي عنه،
فلم أنجح ولم تزل الجروح.
كأن الحبر في قلمي دموع،
على وجه الأوراق تجري كالسفوح.