أسباب احتقان الثدي
يحدث احتقان الثدي عندما يمتلئ نسيج الثدي بالحليب، والدم، والسوائل الأخرى. تُعتبر هذه الحالة من المشكلات الشائعة في الأسابيع الأولى من فترة الرضاعة الطبيعية. يمكن أن يحدث احتقان الثدي نتيجة لعدة عوامل، منها:
- تغير نمط نوم الرضيع بحيث ينام طوال الليل.
- رفض الطفل الرضاعة من ثدي الأم.
- التسرع في فطام الطفل من الرضاعة الطبيعية.
- عدم سحب الحليب من الثدي، أو إرضاع الطفل لفترات طويلة.
- تراكم كميات كبيرة من الحليب في الثدي.
- الخضوع لعمليات زراعة الثدي التي قد تمنع تدفق الحليب.
- عدم التأكد من أن الطفل يرضع بشكل كافٍ.
- تفويت جلسة ضخ الحليب من الثدي.
- مواجهة صعوبات في التحام الطفل بالثدي أثناء الرضاعة (بالإنجليزية: Latching).
- تقديم البدائل الحليب للرضيع بين جلسات الرضاعة الطبيعية.
طرق للتخفيف من احتقان الثدي
توجد عدة نصائح يمكن اتباعها للتخفيف من احتقان الثدي بعد الولادة، ومنها:
- إزالة حمالة الصدر قبل بدء الرضاعة.
- وضع كمادات باردة على الثدي لتخفيف الالتهاب.
- أخذ حمام دافئ قبل إرضاع الطفل، مما قد يساعد على تسهيل تدفق الحليب والشعور بالراحة.
- عصر الحليب من الثدي بعد إرضاع الطفل، سواء باستخدام المضخة أو اليد، خاصة إذا شعرت الأم بامتلاء الثدي بعد انتهاء الرضاعة.
- تدليك الثدي أثناء الرضاعة.
- تناول مسكنات الألم التي يصفها الطبيب لتخفيف الألم أو الانزعاج.
- التبديل بين الثديين أثناء إرضاع الطفل.
- الحرص على إرضاع الطفل حتى يشعر بالشبع.
طرق للوقاية من احتقان الثدي
يمكن اتباع بعض النصائح للوقاية من احتقان الثدي، ومنها:
- استخدام كمادات الثلج لتقليل تدفق الحليب إلى الثدي.
- الحرص على ضخ الحليب أو إرضاع الطفل بشكل منتظم.
- تقديم الفطام بشكل تدريجي، مما يسمح للجسم بالتكيف مع نقص حاجة الحليب.
- إزالة كميات قليلة من الحليب بواسطة المضخة أو اليد لتقليل الضغط داخل الثدي.