أعراض لقاح الإنفلونزا

أعراض لقاح الإنفلونزا

أعراض لقاح الإنفلونزا
أعراض لقاح الإنفلونزا

يُستخدم لقاح الإنفلونزا كوسيلة وقائية ضد مجموعة من الفيروسات التي تُسبب مرض الإنفلونزا. يتضمن هذا اللقاح مجموعة من الفيروسات المُعطلة التي تُحفِز جهاز المناعة على إنتاج الأجسام المضادة، مما يحمي الجسم عند التعرض لهذه الفيروسات في المستقبل. من المهم الإشارة إلى أن اللقاحات قد تُسبب بعض الآثار الجانبية مثل الألم، الاحمرار، أو الانتفاخ في منطقة الحقن، بالإضافة إلى مجموعة من الأعراض الأخرى.

الآثار الجانبية الشائعة للقاح الإنفلونزا

الآثار الجانبية الشائعة للقاح الإنفلونزا
الآثار الجانبية الشائعة للقاح الإنفلونزا

هناك عدة أعراض شائعة قد تظهر بعد الحصول على لقاح الإنفلونزا، مثل:

  • فقدان الشهية.
  • انسداد الأنف.
  • الشعور بألم في العضلات.
  • الشعور بالتعب والإرهاق.
  • ارتفاع درجة حرارة الجسم إلى أكثر من 37.8 درجة مئوية.
  • الإصابة بالتهاب الحلق.
  • سيلان الأنف.

الآثار الجانبية الخطيرة للقاح الإنفلونزا

الآثار الجانبية الخطيرة للقاح الإنفلونزا
الآثار الجانبية الخطيرة للقاح الإنفلونزا

يعاني بعض الأشخاص من تفاعلات حساسية نادرة ولكنها شديدة تجاه لقاح الإنفلونزا، ومن بين هذه الأعراض:

  • تورم الوجه أو الشفاه أو اللسان.
  • ظهور طفح جلدي واسع في جميع أنحاء الجسم.
  • انخفاض ضغط الدم.
  • صعوبة في التنفس.
  • الشعور بالدوار.

استخدامات لقاح الإنفلونزا

استخدامات لقاح الإنفلونزا
استخدامات لقاح الإنفلونزا

يمكن أن تُسبب الإصابة بالإنفلونزا بعض المضاعفات الخطيرة لدى فئات محددة من الأفراد، والتي تشمل:

  • النساء الحوامل.
  • الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 65 عاماً.
  • مقدمو الرعاية الصحية، وخاصة أولئك الذين يعتنون بكبار السن.
  • المقيمون في دور الرعاية الصحية.

أنواع لقاح الإنفلونزا

أنواع لقاح الإنفلونزا
أنواع لقاح الإنفلونزا

يوجد لقاح الإنفلونزا في نوعين من الجرعات؛ الجرعة القياسية والجرعة العالية. تُستخدم الجرعة القياسية عادةً للأفراد الذين تقل أعمارهم عن 65 عاماً، بينما تُنظر الجرعة العالية للبالغين الذين تبلغ أعمارهم 65 عاماً فما فوق. تجدر الإشارة إلى أن الأنواع المختلفة من اللقاح تُقسم إلى نوع ثُلاثي التكافؤ، والذي يحتوي على ثلاث سلالات من الإنفلونزا، ونوع رُباعي التكافؤ، الذي يحتوي على أربع سلالات، وكلاهما يُعتبر فعالاً وآمناً.

المراجع

المراجع
المراجع
  1. ^ أ ب Jennifer Berry (29-8-2018), “Is the flu shot safe?”، www.medicalnewstoday.com, استرجع في 14-3-2019. معدّلة.
  2. ↑ “What Is Influenza Virus Vaccine, Live?”, www.everydayhealth.com, 29-8-2019، استرجع في 14-3-2019. معدّلة.
  3. ↑ Kristina Duda (21-5-2018), “Are You Having an Allergic Reaction to the Flu Vaccine?”، www.verywellhealth.com, استرجع في 14-3-2019. معدّلة.
  4. ↑ “Who should have the flu vaccine?”, www.nhs.uk, 24-8-2018، استرجع في 14-3-2019. معدّلة.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *