زيادة مخاطر الإصابة بحصى الكلى
إن الإفراط في تناول مكملات فيتامين ج يؤدي إلى أن يقوم الجسم بالتخلص من الزائد على شكل أوكسالات (بالإنجليزية: Oxalate) التي تُخرج عبر البول. ومع ذلك، في بعض الأحيان قد يتفاعل الأوكسالات مع بعض المعادن، مما يُسهم في تكوين بلورات، وهو ما قد يؤدي إلى تكوّن حصوات الكلى. لذا، من الضروري عدم تجاوز الحد الأقصى المسموح به عند استخدام فيتامين ج.
زيادة امتصاص الحديد
يعد فيتامين ج معروفًا بدوره في تعزيز امتصاص الحديد من المصادر النباتية، وهذه ميزة جيدة، خصوصًا للأشخاص الذين لا يتناولون اللحوم. ومع ذلك، يجب على الأشخاص الذين يعانون من حالة تُعرف بداء ترسُب الأصبغة الدموية (بالإنجليزية: Hemochromatosis) توخي الحذر عند تناول مكملات فيتامين ج مع مصادر الحديد، إذ إن هذه الحالة تزيد من خطر تراكم كميات كبيرة من الحديد في الجسم، مما قد يؤدي إلى تلف خطير في القلب، البنكرياس، الكبد، الجهاز العصبي المركزي، والغدة الدرقية.
أضرار أخرى لتناول فيتامين ج الفوار
يمكن أن يؤدي الاستهلاك الزائد من فيتامين ج إلى مجموعة من الآثار الجانبية غير المرغوب فيها، ومن بين هذه الأضرار:
- الإسهال الحاد.
- الغثيان.
- التقيؤ.
- حرقة المعدة.
- الآلام البطنية.
- الصداع.
- احمرار الجلد.
الجرعة الموصى بها من فيتامين ج
يوضح الجدول أدناه الجرعات الموصى بها من فيتامين ج وفقًا للفئات العمرية المختلفة:
الفئة العمرية | الجرعة الموصى بها (مليغرام/ يوم) |
---|---|
الرُّضّع 0-6 شهور | 40 |
الرُّضّع 7-12 شهر | 50 |
الأطفال 1-3 سنوات | 15 |
الأطفال 4-8 سنوات | 25 |
الأطفال 9-13 سنة | 45 |
الذكور 14-18 سنة | 75 |
الإناث 14-18 سنة | 65 |
الذكور أكبر من 19 سنة | 90 |
الإناث أكبر من 19 سنة | 75 |
الحامل 14-18 سنة | 80 |
الحامل أكبر من 19 سنة | 85 |
المرضع 14-18 سنة | 115 |
المرضع أكبر من 19 سنة | 120 |