أجمل العبارات عن الحبيب
يمكن للعبارات الصادقة أن تعبر عن المشاعر تجاه الحبيب، ومن بين هذه العبارات:
- حبك يغمرني ويضفي سعادة على حياتي، لذا أرجوك لا تحرمني هذا الإحساس، فأنا أطمح في المزيد.
- إنني أحب الحب الذي غرسه الله في قلبي من أجلك.
- أحببتك دون أن أدري لماذا أو كيف أو متى، لكنني أحببتك. لقد جعلتني أنسى العالم المحيط بي، وكل أملي أن أكون بقربك.
- الحب هو أنت، والحياة لا تكتمل إلا بوجودك. ابقَ معي إلى الأبد، ولا تدع شيئاً يفرقنا حتى الموت.
- بسبب حبي لك، أتجاهل عيوبك، وعندما أنظر إليك، لا أستطيع أن ألومك، لأنك تأسرني بجمالك وتأسرني بعينيك.
- أود أن أخبرك أن حبي لك يفوق عدد أنفاسي وأنفاسك، بل هو بحجم أنفاس جميع البشر.
- أحبك ليس لما أنت عليه، ولكن لما أكون عليه عندما أكون معك.
- ستبقى أول وأهم أمنياتي رغم كثرة أحلامي.
- لو كنت تستطيع رؤية الفرح الذي يضيء وجهي أثناء حديثك، لدمت تحادثني طويلاً.
- في وجود عينيك، تغيب كل الوجوه من أمامي، ولا أرى أحداً سواك.
- لم أعد أريد شيئًا من الحياة، لأنني أدركت أنني نلت قسطي من السعادة عندما وقعت في حبك.
- في قلبي حب لك يفوق أضعاف الحب الذي أعلنته لك.
- أرى السعادة والوطن والملاذ فيك.
- لا يهمني كم بقى لي من العمر؛ كل ما يهمني هو البقاء معك طوال الحياة.
- صوتك هو حياتي، والنظر في عينيك هو بداية جديدة، كلما رأيتك، أريد أن أحبك أكثر.
- سأبقى أحبك حتى يتوقف قلبي عن النبض.
- يا من تمحو دموعي، وسبب سعادتي، يا من يفهم أحزاني ويشاركني إياها. أحبك مع كل شروق للشمس في كل صباح.
أجمل خواطر عن الحبيب
من أروع خواطر الحب المُعبرة عن الحبيب:
- أحبك جداً… لدرجة أنه لو كنت هوائي لاستنشقتك ولم أزفر أبدًا… لقد أحببتك بجنون… لدرجة أنني ابتعدت عن كل من كان قريبًا مني… وانعزلت بك وحدك.
- أحبك؛ لأنني أراك كل شيء: طفلي عند الحب… وأبي عند ضعفي… وأخي في خفتي… والناس جميعًا حين أشعر بوحدتي.
- أحببتك بكل ما أملك… حتى أني جعلتك مصدرًا لفرحي وأملي… ومكانًا أجدد فيه طاقتي عندما يعمُّ السماء ظلام.
- أريدك وردةً تفوح بعطرها في بستاني… بلسمًا لجراحي… شمسًا تضيء دربي… أريد فقط أن تكون لك وحدك… اسكن قلبي لأدلك يا نور حياتي… أريدك.
- لم أحبك لأنك الأجمل… ولم أُعجب بك بسبب إخلاصك… أحببتك لأنك نصف روحي ونصف عقلي وكل قلبي…
- فكرت أن أهديك عمري… لكنني اكتشفت أن فترة حياتي ملكك… فأردت أن أهديك قلبي… فوجدته منزلك… أما عيني، فأعتذر… فإن روحي تراك فيهما… ولا ترتاح إلا بذلك، ولهذا سأمنحك ما يعجز عنه غالبية البشر… وهو الوفاء.
- يا حبيبي، هل تعلم أنني أحببتك كثيرًا لدرجة أنه عندما تغيب عني، أشعر أن كل شيء في الحياة يغيب معك؟
- في داخلي، عقل يفكر بك فقط… وقلب يتوق إليك فقط… أشتاق إليك كل لحظة ألف مرة… وفي كل مرة، ألف مرة أخرى…
- أشتاق إليك… ليس هناك تاريخ محدد أو يوم معين… أشتاق إليك دومًا وأبدًا…
- يُقال إن البعيد عن النظر بعيد عن القلب والعقل أيضًا… ولكن منذ ابتعادك، لم تفارق قلبي وروحي وكياني لحظة.
- حب عمري… لو كنت تعرف ما في قلبي لك من حب، لما قلت كلمة سوء تجاهي… القلب ونبضه وكل المشاعر لك… وحدك أنت…
أجمل رسائل عن الحبيب
- الرسالة الأولى:
حبيبي..
كم أحبك وأعشق كل ما فيك..
نظرة عينيك..
لمسة يديك..
أرى العيوب فيك مميزات..
وأعيش معك أجمل اللحظات..
- الرسالة الثانية:
الحياة من دونك تبدو غربة..
وعلى فراقك لا أستطيع الصمود..
تغيب عني، وأمسك بصورتك لأصبر..
ومع مرور كل يوم، أحبك أكثر..
وأكثر..
- الرسالة الثالثة:
أتدري يا حبيبي..
أنت الشخص الذي أحلم به في كل منامي.
أتخيله بجانبي في جميع أوقاتي.
ومنيتي أن تكون لي وحدي.
الرسالة الرابعة:
أحبك…
يا طيف العمر، أهدِك وردة عمري…
لكي تمتزج بأنفاسك الدافئة…
وتخالط شذى روحك.
دعني أهيم بك وحدك…
فأنا لك وأنت لي…
مهما اختلف الزمان…
حبيبي، أعشقك.
- الرسالة الخامسة:
أنا لا أحبك مثلهم…
أنا أحبك بمشاعري الفريدة…
باهتمامي الغريب الذي يأتي من بعد…
وبخوفي العميق الذي يجعلني أضع اسمك في دعائي قبل اسمي…
- الرسالة السادسة:
أحاول أن أخبئ جنون عشقي لك…
لكن لا أستطيع…
فقد اكتشفوا أنني أعشقك…
من عيني ومن كلماتي…
حتى إنهم يقولون إنني لم أعد كما كنت…
وأنا أشهد أنني لم أعد أنا…
لأنك أصبحت أنت في حياتي.
قصائد عن الحبيب
- نزار قباني:
نحن جميلان … في هذا الزمن القبيح
وزهرتا بنفسج في مدن الصفيح
وجدولا ماء … في هذا الزمن الشحيح
أجمل ما في حبنا
أننا نبحر عكس الريح…
- جبران خليل جبران
الحُبُّ روحٌ أَنتَ مَعه، وَالحُسنُ لَفْظٌ أَنتَ مَبْنَاهُ، وَالأُنْسُ عَهْدٌ أَنتَ جَنته، وَاللفظُ رَوضٌ أَنتَ مَغناه، إِرْحَمْ فؤاداً فِي هَوَاكَ غدا مَضْنًى، وَحُمَّاهُ حُميَّاهُ، تمَّت بِرُؤْيَتِكَ المُنى، فحكَتْ حِلماً تَمَتَّعْنَا بِرُؤْيَاهُ، يَا طِيبَ عيْنِي حِين آنسهَا، يَا سَعْدَ قَلْبِي حِين ناجَاهُ.
- أحمد شوقي:
تَأتي الدَلالَ سَجِيَّةً وَتَصَنُّعاً، وَأَراكَ في حالي دَلالِكَ مُبدِعاً.
فَكَيفَ شِئتَ فَمَا الجَمالُ بِحاكِمٍ حتّى يُطاعَ عَلى الدَلالِ وَيُسمَعَ لَكَ أَن يُرَوِّعَكَ الوُشاةُ مِنَ الهَوى، وَعَلَيَّ أَن أَهوى الغَزالَ مُرَوَّعاً.
قالوا لَقَد سَمِعَ الغَزالُ لِمَن وَشى، وَأَقولُ ما سَمِعَ الغَزالُ وَلا وَعى، أَنا مَن يُحِبُّكَ في نِفارِكَ مُؤنِساً، وَيُحِبُّ تيهَكَ في نِفارِكَ مَطمَعا.