أقوال ملهمة حول مفهوم الكرم

أقوال في الكرم

أقوال في الكرم
أقوال في الكرم
  • إن الكرم في الحياة يختلف تمامًا عنه في لحظات الموت؛ فالأول ينبع من التسامح الأصيل والخير، بينما الثاني يخرج من الغرور أو الخوف.
  • الكرم يعني أن تعطي أكثر مما تستطيع، بينما الغرور يتجلى في أخذ أقل مما تحتاج.
  • ليس من الكرم أن تمنحني ما تحتاجه أكثر مني، بل الكرم الحقيقي هو أن تعطني ما تحتاجه أكثر.
  • إن الإنسانية هي فضيلة النساء ورمز سخاء الرجال.
  • دعونا نسعى لتعزيز قيم الكرم والإيثار لأننا وُلدنا بطبع أناني.
  • لم يدرك أحد حتى الآن الثروة الكامنة في العطف واللطف والكرم المخبأ في نفوس الأطفال؛ لذا يجب أن يكون هدف كل تعليم حقيقي هو اكتشاف هذا الكنز.
  • يتم غالبًا تسليط الضوء على إنجازات الفرد بفضل تألق الآخرين وكرمهم.
  • إن الكرم الحقيقي هو القيام بعمل لطيف لشخص لن يدرك أبدًا أنك فعلته.
  • يكمن الكرم الحقيقي نحو المستقبل في منح الحاضر بأكمله.
  • إن الفقراء لا يدركون أن مهمتهم في الحياة هي ممارسة كرمنا.
  • السخاء والكرم يغطّيان عيوب الدنيا والآخرة.
  • تخلى الكثيرون عن الكرم بسبب التوجه نحو الإحسان.
  • أفضل الكرم هو حسن الخلق.
  • الحكمة والشجاعة والعفة والصدق والأمانة والكرم؛ هذه الفضائل تشبه الملائكة في صفاتها.
  • إذا أكرمت الكريم، ملكته، لكن إذا أكرمت اللئيم، تمرد.
  • احذر من غضب الكريم عندما يجوع، وغضب اللئيم عندما يشبع.
  • لا تعكس الأفعال دائمًا معدن الرجال، فالشخص الذي يقوم بعمل كريم ليس بالضرورة كريماً.
  • زينة الغني تكمن في الكرم، وزينة الفقير في القناعة، وزينة المرأة في العفة.
  • يأتي العازفون على الكمان والكلاب والذئاب إلى الولائم بلا دعوة.
  • ما تتركه للآخرين هو ملك لك، وما تحتفظ به لنفسك سيذهب لغيرك.
  • إن الجود لا يعني إعطائي ما أنا أشد حاجة إليه، بل يعني أن تعطني ما أنت بحاجة إليه أكثر.
  • يظل الكريم يحس غنياً على الدوام.
  • احذر من غضب الكريم إذا جاع واللئيم إذا شبع.
  • إن الاستماع يعد نوعًا من الكرم؛ فهو يتيح استضافة آراء الآخرين، وحسن الاستقبال هو فن بحد ذاته.
  • يتعين على الدولة أن تُعلّم البخلاء كيف يتعاملون بالكرم والجلاء من خلال سلطات القانون، إذا لم يكن ذلك صادرًا عن وعي الضمائر وحياة النفوس.
  • ظن الناس أن النبي لا يحزن، كما ظن آخرون أن الشجاع لا يخاف ولا يحب الحياة، وأن الكريم لا يعرف قيمة المال. ولكن القلب الذي لا يعي قيمة المال لا يعتبر كريماً، والقلب الذي لا يخاف لا يُعتبر شجاعاً، والقلب الذي لا يحزن ليس له فضل في الصبر. إن الفضل يكمن في القدرة على تجاوز الحزن والخوف، وفي فهم قيمة المال والتضحية به.
  • تعيش في العالم العربي، كدمعة في عيون الكرماء، حيث تُطرح المشكلات، ويتجلى الكرم في المواقف الصعبة، في الغربة أو الفقر، حيث يواجه الطلاب تحديات التعلم في الأزقة القاسية.
  • ما أروع الكرم حين يأتي من فقير معدم، وما أفظع الطمع عندما يصدر عن غني ميسور، يتطلع لمزيد من الثروات دون أن ينظر للسير الجيدة.
  • الكرم الحقيقي هو تقديم فعل نبيل لشخص لن يعرف شيئاً عن فعلتك.
  • الكرم هو قوتنا، حتى وإن لم يكن الحب بقوة.
  • أغنى الغنى بالعلم، وأكبر الفقر في الجهل، وأوحش الوحشة في العجب، وأكرم الكرم حسن الخلق.
  • تنازل العديد عن الكرم بحثًا عن الإحسان.
  • دعونا نعلم أنفسنا قيم الكرم والإيثار رغم أن فطرتنا تميل نحو الأنانية.
  • من المغالين في الجود من ليس بكثير المنح، فهو ليس محسوبًا من الكرماء.
  • رأيت إنساناً سخي النفس يحظى برزقه رغم بساطته، بينما لا يحصل المحب للمال على رزق دائم.

وكل حريصٍ لن يتجاوز رزقه … وكم من مُوفىً برزقه وهو مطمئن.

  • إن الكريم ليخفي فقره عنك … حتى تبدو وكأنه غني رغم كدّه.

أما البخيل فينسب لأمواله أعذارًا … بينما يظل على حالته بوجه مكفهر.

  • ليس جود الفتيان مرتبطًا بمالٍ كثير … بل الجود لمن يملك القليل ولكنه يسعى لمنح الآخرين.
  • التساهل صفة نبيلة … فالأكرم من الصفات، فاجعلها ديدنك.

فضيلة تنتشر عبر الأفق، … ولسان الشكر يفيض بالامتنان.
لا ستر للعيوب كالسخاء … وعادة اللؤم تبقى بلا غطاء.

  • إن السيادة تكمن في السخاء، ولست تجد البخيل يُدعَى عزيزًا في عشيرته.
  • إن السخاء والكرم يخففان من عيوب هذه الدنيا والآخرة.
  • أعطني دون أن تذكر ما منحته لي.
  • الجود من الموجود.
  • الكرماء ينقصهم المال، بينما الأغنياء ينقصهم الكرم.
  • يختلف الكرم في الحياة عنه في اللحظات الأخيرة، فأحدهما يحمل طابع التسامح والأخر طابع الخوف.
  • دعونا نعزز قيم الكرم والإيثار؛ لأننا نشأنا على الأنانية.
  • يكمن الكرم الحقيقي في تقديم أفضل ما لديك للحاضر.
  • الأفعال ليست دائمًا تعكس صفات الرجال، فليس شرطًا أن الشخص الذي يقوم بعمل كريم هو بالضرورة كرمًا في طبيعته.
  • الكرم هو تقديم اللطف لشخص لن يعلم أبدًا أنك قدمته له.
  • دعونا نشجع الكرم والإيثار، لأن فطرتنا تميل نحو الانانية.
  • إن الرحمة أعمق من الحب وأصفى وأطهر، تغلف الحب والتضحية وإنكار الذات والتسامح والعطف والعفو والكرم؛ فجميعنا قادرون على الحب بسبب طبيعتنا البشرية، لكن القليلين منا يستطيعون ممارسة الرحمة.
  • تمثل السجايا مثل الصدق والإخلاص والكرم، والقضاء على الكبر خدمة الآخرين؛ فهي الأساسيات الحقيقية لحياتنا الروحية.
  • من واجب الدولة التعليم الباذلين كيف يكون الكرم والجود وفقًا للقانون، إن لم يكن نابعًا من ضمائرهم الحية.
  • إن الرحمة أعمق من الحب، وهي صفة طاهرة تضم داخلها تضحية وكثير من الصفات النبيلة.
  • تنازل الكثيرون عن الكرم في ظل الاتجاه نحو الإحسان.
  • إن علامات الكرم مرتبط بطبع الرحمة، بينما علامات اللؤم مرتبطة بالقسوة.
  • الصراحة والكرم إن لم يجتمعا مع الاعتدال، فقد يتسببا في تدمير صاحبهما.
  • الكرم يتحقق عندما تعطي ما تحتاجه حقًا.
  • الكرم يظهر في البذل فيما لا يتحدث عنه الآخرون؛ أسرع بكثير من في الأمور المشهورة بينهم.
  • الكرم بالوعود هو من أسوأ أنواع الكرم وأقلها عبئًا.
  • الحياة في أمريكا كالفاكهة الأمريكية، مغرية وبراقة من الخارج لكنها تفتقر للطعم.
  • لا تسامح، لا أخلاق، ولا كرم. كن كما تشاء بين الذئاب.
  • من كرم الحب لم أحصل سوى على عناقيد الدموع.
  • إن العالم يتكون من الكرم والدناءة سويًا، لذا يصعب علينا طلب الإجماع دون الوهم.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *