أدوات الربط المستخدمة في البحث العلمي

مفهوم البحث العلمي

مفهوم البحث العلمي
مفهوم البحث العلمي

يعرف البحث العلمي (Scientific Research) بأنه الإجراء العلمي أو المنهج المنظم المستخدم لتحقيق الأهداف العلمية، وحل المشكلات، والتحقق من صحة بعض المعارف، بالإضافة إلى إضافة معارف جديدة بعد التأكد من صحة المعلومات من خلال التجريب العلمي. ووفقًا لتعريف كولنجر، فهو “تقصٍ تجريبي نقدي ومنهجي ومضبوط للفرضيات التي تحدد طبيعة العلاقات بين المتغيرات المكونة لظاهرة معينة”.

أهمية الربط

أهمية الربط
أهمية الربط
  • الربط في اللغة: يعني رَبَطَ الشيءَ، أي شَدَّهُ، كما يُقال “رَبَطَ الشيءَ يَرْبِطُه ويَرْبُطُه رَبْطاً، فهو مَرْبُوطٌ ورَبِيطٌ”. أما الجمعية فهي رُبُطٌ.
  • الربط اصطلاحًا: هو الأداة أو الوسيلة المستخدمة لخلق تواصل بين الجمل والفقرات، مما يساعد على تعزيز الترابط بينها وإيجاد علاقات نحوية بين الجمل والتراكيب اللغوية. وقد ذكر سيبويه أن الربط عبارة عن “تعلق الكلام بعضه ببعض”، وعرّف ابن سراج الربط بقوله: “واعلم أن الحرف لا يخلو من ثمانية مواضع”، ووصف الأحرف بأنها وسيلة لربط الاسم بالاسم، أو الفعل بالفعل، أو الاسم بالفعل، أو الجملة بالجملة.

أدوات الربط في البحث العلمي

أدوات الربط في البحث العلمي
أدوات الربط في البحث العلمي

يتوجب على الباحث توظيف أدوات الربط بين جمل البحث العلمي ليضمن الانتقال السلس بين الفقرات، وفيما يلي جدول يحتوي على بعض تلك الأدوات:

وفي الإطار ذاتهِ وقد أقام انطلاقًا من ويمكن القول ولقد أصبح جليًّا وتجدر الإشارة هنا وفي نفس الصدد وفي ضوء ذلك ومن هذا المنحنى
ولهذا أصبح الحديث اليوم برغم وفرة وفيما يتعلق وإضافة إلى ما سبق وفي نفس السياق وفي ذات السياق وفي سياقٍ متصل ومن الجدير بالذكر وفي هذا الصدد
ولما كان البحث الحالي يقع انطلاقًا من فاعلية يلزم تبني من الأرجح إضافةً إلى ذلك وفي نفس المنوال وعلى الرغم من الممكن من المهم
وانطلاقًا مما سبق ومن ناحية أخرى ومن هذا المنطلق ويوضّح وكما ورد سابقًا واتساقًا ولقد صاحب ظهور وبتحليل أدبيات الموضوع على الرغم من ويشير إليها
ولقد تصاعدت ولقد أدى ظهور وقد شهدت بعض يلعب هذا لعل التطرق إلى ولقد بلغ وبهذا فإن وقد تناول ومن هذا المنعطف
أوضح أظهر بلوَرَ تنتمي الدراسة الحالية إلى ثم تفيد إذ إن ومن ثم يتطلب أضاف / إضافةً بالإشارة إلى / ويشار إلى أن
وتكمن أهمية سيساعد حتمًا وفي نفس السياق وبصفة عامة ورغم الاهتمام الفعلي ومن رؤى أخرى وبناءً عليه فإنه تتجسد في ومما لا شك فيه

إلى جانب أدوات الربط التي تسهم بفعالية في توضيح الجمل، نوردها على النحو التالي:

  • أدوات الاستدراك: (لكنْ، لكنّ، بل، بيد أن، إلا أن، غير أن، على الرّغم من).
  • أدوات الإضافة: (علاوة على، بالإضافة إلى ذلك، إلى جانب).
  • أدوات التفسير وتعليل السبب: (أي، الفاء، اللام، فقد).
  • حروف العطف: (واو العطف، فاء العطف).
  • الأدوات الفجائية: (إذا، إذ، فإذا، وإذا).
  • أدوات الاقتران: (حينما، عندما، لما).
  • أدوات التّفصيل: (أمّا والفاء الرابطة).
  • أدوات التزامن: (بينما).
  • حروف (ثم، أمْ، أو).

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *