أروع الكلمات عن المعلم
- إلى الرمز الذي يعتبر قدوة، والمدافع عن التربية، والرائد في الإبداع.
- المعلم يشبه الشمعة التي تحترق في مواجهة الرياح، مقدمةً النور للآخرين من خلال العلم والمعرفة والأخلاق.
- أنت من قام بتعليمي الحروف الأولى، وكان حرفك يا سيدي هو أول خطواتي المتينة نحو عوالم المعرفة وميادين العلم.
- من الجميل أن يضع الإنسان أهدافاً في حياته، ولكن الأجمل أن يثمر هذا الهدف طموحات تعكس طموح المعلم الفاضل.
- لا يوجد مستحيل في سبيل الإبداع والتقدم، ولذلك من واجبنا تكريم المعلم عبر تقديم أكاليل الزهور الجميلة له.
- الحياة تجمعنا بأشخاص يحتضنون العلم، ويعشقون الحياة، ويتغلبون على تحديات التعلم.
- للمعلم كل عبارات المدح التي يكتبها الشعراء، بأغلب بحورهم وأوزان قصائدهم.
- يعتبر المعلم دعامة المجتمع ومربي الأجيال المستقبلية.
- من يعلمك حرفاً واحداً تكون له عبداً.
- المعلم النبيل هو الذي لا يقتصر على تقديم المعرفة بل يساعد تلاميذه في وضع خطط للدراسة تجعلهم مستقلين في رحلتهم التعليمية مدى الحياة.
- المعلم الناجح هو أحد الركائز الأساسية في بناء تعليم ناجح.
- رغم أن التكنولوجيا أداة لتحفيز الأطفال وتشجيع العمل الجماعي، إلا أن دور المعلم يظل الأهم.
- المعلم هو الشخص الذي يعدك للبناء الذاتي تدريجياً.
- من فضائل المعلمين الوضوح في الأسلوب.
- من معلمي تعلمت الكثير، ومن زملائي تعلمت أكثر، ومن تلاميذي تعلمت الأكثر.
- إن المعلمين هم الذين يقدمون لنا الوسائل لنعيش حياة كريمة.
- المعلمون كالشهب التي تضيء دروب تلاميذهم، لذا يستحقون شكرنا وامتناننا.
عبارات عن تقدير المعلم وشكره
- كم من الأخطاء أحدثتها، تصححت بلطف أسلوبك، وكم من التحديات واجهتها ونلت العون بفضل تعاملك الراقي، وكم من حسنات قمت بها كنت لي فيها مشجعاً ومُحفِزاً.
- معلمي، أقدم لك تحية عطرة محملة بأسمى عبارات الشوق لك، ومعها كل الحب والتقدير يدعمانك في كل صباح ومساء.
- لك من التقدير والتكريم يا قمر السمو، فقد اجتمعت فيك أجمل صفات العلم، وعلمك رفعك لمراتب عالية بين الناس.
- تعجز الكلمات عن شكرك وامتنانك، فأنت الشجرة الظليلة التي تعطي الثمار الأجمل.
- المعلم هو المنارة التي تضيء عقولنا، والزهرة التي تنبت في قلوبنا، مُغذية بمعرفتك وثقافتك.
- لم أستطع كتابة حرف دون وجودك، فلك مني عظيم الشكر والامتنان.
- مهما تحدثت، لن أوفيك حقك، طوبى لك ولغبار الطباشير الذي تلامس أصابعك.
- المجد لك، فبك ترتقي الأمم وبك تُبنى الطموحات.
- بفضل المعلم تصبح الأحلام واقعاً، فقد صرت طبيباً أو مهندساً بفضل جهودك.
- أنت رمز الحب والفرح، صانع الحياة ومربي العقول.
- كلمة “شكراً” تظل صغيرة أمام عطائك العظيم.
- أود أن أشكرك على ما قدمته لي، فما أروع ما بذلته من جهد.
- معلمي، إذا قدمت لك جميع كلمات الشكر في العالم، لن أوفيك حقك.
- إليك تاج الزهور يا معلمي، فقد تعلمت منك درس الإخلاص والتفاني.
- في حال غابت المعلم، لعمّ الجهل بين الناس، فلذلك أشكرك على كل ما قدمته.
- أنت الشجرة الوارفة التي نستظل بظلها، فبك نزداد علماً ونعلي شأننا.
- روحك المرحة وتصرفاتك العطوفة هي علامات تميزك، ولك مني أصدق كلمات المديح.
- المعلم، سعيك مشكور، فقلبي يكتب لك أروع عبارات الشكر والعرفان.
حكم حول المعلم
فيما يلي بعض الحكم الرائعة عن العلم:
- معلمونا هم المفاتيح التي تقودنا لحياة صالحة.
- أيها المعلم، سنكون خيوطاً في يديك، فتشكّلنا ثوباً جميلاً كما ترغب.
- لا أستطيع أن أصف لك مدى أهميتك في حياتي، فأنت مصدر العلم والمعرفة ومحارب الجهل بالنسبة لي.
- يتمتع المعلم بقدرة تواصل اجتماعي تجعله قريباً من طلابه، مما يجعله موضع ثقتهم.
- إن بناء العقول هو أصعب من بناء البيوت، وقد كنت أنت يا معلمي خير معمار لهذه العقول.
- يجب أن تعلم أن جهدك في تربية جيل كامل محل تقدير، فأنت من يرتقي بالنفوس والهمم.
- المعلم الناجح هو عمود رئيسي يعتمد عليه في بناء التعليم الفعّال.
- من سمات المعلم المتواضع أنه يشرح لنا كافة العلوم، بينما يوحي لنا المعلم العظيم بالإلهام.
قصائد شعرية في مدح المعلم
يقول الشاعر إبراهيم طوقان في قصيدته التي تتحدث عن المعلم:
شوقي يقول وما درى بمصيبتي قُم للمعلم وفّهه التبجيلا اقعد فديتك هل يكون مبجلاً من كان للنشء الصغار خليلا ويكاد يقلقني الأّمير بقوله كاد المعلم أن يكون رسولاً وجرّب التعليم شوقي ساعة لقضى الحياة شقاوة وخمولاً أحسب المعلم غمَّة وكآبة مرأى الدفاتر بكرة وأصيلاً مئة على مئة إذا هي صلِّحت ووجد العمى نحو العيون سبيلاً ولو أنّ في التصليح نفعاً يرتجى لولك لم أكُ بالعيون بخيلاً لكنّي أصلح غلطةً نحويةً مثلاً واتخذ الكتاب دليلاً مستشهداً بالغرّ من آياته أو بالحديث مفصلاً تفصيلاً وأغوص في الشعر القديم فأنتقي ما ليس ملتبساً ولا مبذولاً وأكاد أبعث سيبويه من البلى وذويه من أهل القرون الأُولى فأرى حماراً بعد ذلك كلّه رفع المضاف إليه والمفعول لا تعجبوا إن صحتُ يوماً صيحة ووقعت ما بين الفصول قتيلاً يا من يريد الانتحار وجدته إنَّ المعلم لا يعيش طويلاً