أقوال وحكم الإمام علي بن أبي طالب

حكم وأقوال علي بن أبي طالب

حكم وأقوال علي بن أبي طالب
حكم وأقوال علي بن أبي طالب
  • كل وعاء يضيق بما فيه إلا وعاء العلم، فإنه يتسع به.
  • إذا لم تكن حليماً، فتحلّم، فإن التشبه بالقوم قريب من أن يجعلك منهم.
  • من تلأ له الحياء، لم ير الناس عيبه.
  • أفضل الأعمال هي التي تكره نفسك على القيام بها.
  • شتان بين عملين: عمل تذهب لذته ويبقى أثره، وعمل تذهب مشقته ويبقى أجره.
  • تشبيه الدنيا كتشبيه الثعبان: لينة المس، لكن السم الناقع في باطنها، فالجاهل يسعى وراءها، فيما يحذرها ذو العقل.
  • إن الحق لا يعرف بالرجال، بل اعرف الحق لتعرف أهله.
  • الخسّة أن يرى الشخص ما أنفقه إهداراً وما احتفظ به شرفاً.
  • ليس هناك بلد أحق بك من آخر، فخير البلاد هو ما يحملك.
  • من عظم صغائر المصائب ابتلاه الله بكبائرها.
  • إذا كان الإنسان عزيز النفس، هانت عليه الشهوات.
  • إذا كان لديك حاجة إلى الله، فابدأ بالصلاة على رسوله صلّى الله عليه وآله، ثم سل حاجتك، فإن الله أكرم من أن يسأل حاجتين فيقضي واحدة ويترك الأخرى.
  • البخل مصدراً لكافة العيوب، وهو حبل يقود إلى كل سوء.
  • من يظن أن الدنيا تعني شيئًا عند الله، إلا أنه لا يُعصى إلا من خلالها، وعدم نيل ما عنده يتطلب تركها.
  • رسولك هو ترجمان عقلك، وكتابك هو أبلغ ما يعبر عنك.
  • من يبتلى بالبلاء، ليس بحاجة إلى الدعاء أكثر من الذي لم يتعرض له.
  • الناس أبناء الدنيا، ولا يلام الرجل على حب بلده.
  • العلم وراثة كريمة، والأدب زينة مجيدة، والفكر مرآة صافية.
  • صدر العاقل كالصندوق، والبشاشة بمثابة حبال المودة، والاحتمال قبر للعيوب.
  • من أعطى بسخاء، ساد، ومن بخل أذل، وأجود الناس من أعطى من لا يترقب عطاءه.
  • الصدقة تعالج، وأعمال العباد في حياتهم مرآة لأعمالهم في آجالهم.
  • تأمل في هذا الإنسان، يتحدث بلحم ويتنفس من الخرم.
  • إذا أقبلت الدنيا على أحد، منحت محاسن الآخرين، وإذا أدبرت عنه، أخذت محاسن ذاته.
  • خالطوا الناس بطريقة، إن متّم عليها، بكوا عليكم، وإن عشتم، حنوا إليكم.
  • الإيثار صفة الأبرار.
  • استغن عمن شئت تكن نظيره، واحتج إلى من شئت تكن أسيره، وأحسن إلى من شئت تكن أميراً عليه.
  • قيمة الشخص تكمن فيما يحسن.
  • كل شيء ممكن إلا تغيير الطباع.
  • اختر لنفسك من الأخلاق ما هو أحسن، فإن الخير عادة، وتجنب كل خلق أسوأ، وجاهد نفسك على تجنبه، فإن الشر عناد.
  • ما مزح شخص مزحة إلا وذبل من عقله قليلاً.
  • لا يوجد أحد ابتلي، مهما كانت بلواه كبيرة، أكثر حاجة للدعاء من المعافى الذي لا يأمن البلاء.
  • ما ضاع من عرف قدره.
  • ما رأيت ظالماً أشبه بمظلوم مثل الحاسد، فهو دائماً يتعذب ويعيش في هم.
  • ما هدم الدين كالمبتدعات، وما أفسد الرجال كالجشع، احذر من الأماني فإنها بضائع السفهاء.
  • البخل عار، والجبن عيب، والفقر يصمت الفطن عن حجة الحق، والمقل غريب في بلده.
  • العجز عيب، والصبر شجاعة، والزهد ثروة، والورع حديقة، والرضا نعم الرفيق.
  • لا تخجل من إعطاء القليل، فالحرمان أقل منه.
  • الحكمة ضالة المؤمن، فخذها حتى من أهل النفاق.
  • ما علاقة ابن آدم بالفخر: أوله نطفة وآخره جيفة، ولا يرزق نفسه ولا يدفع حتفه.
  • الدنيا خُلقت لغيرها، وليس لنفسها.
  • لا خير في السكوت عن الحكمة، كما أنه لا خير في القول بجهالة.
  • ما الجهاد في سبيل الله بأعظم أجراً من من أمسك نفسه عن النهي، فالعفيف كاد أن يكون ملكاً من الملائكة.
  • أشد الذنوب ما استهان به صاحبه.
  • ما طلب الله من الجهلاء أن يتعلموا حتى أخذ على العلماء أن يعلّموا.
  • من صارع الحق، فقد صرعه.
  • الحلم سترة، والعقل سلاح قاطع، فاستر عيوبك بحلمك، وحارب رغباتك بعقلك.
  • لا ينبغي للعبد أن يعتمد على خاصتين: العافية والغنى، فقد تراه بصحة جيدة فهو مريض، وغني فإذا افتقر.
  • من شكا الحاجة إلى مؤمن كمن شكاها إلى الله، ومن شكاها إلى كافر كمن شكا الله.
  • طالب، ومطلوب، فمن طلب الدنيا تطلّبه الموت حتى يخرجه منها، ومن طلب الآخرة تطلبه الدنيا حتى يستوفي رزقه منها.
  • الناس أعداء ما لا يعرفون.
  • ما زنى غيور قط.
  • احذر من ظنون المؤمنين، فإن الله عز وجل جعل الحق على ألسنتهم.
  • من يتجرأ على الإثم، فهو المغلوب.
  • الاستغناء عن العذر أفضل من قول الصدق.
  • لكل إنسان شريكان في ماله: الوارث، والمصائب.
  • العفاف زينة الفقر، والشكر زينة الغنى.
  • يوم العدالة على الظالم أشد من يوم الظلم على المظلوم.
  • من وضع نفسه في موضع الشبهة فلا يلومن من أساء الظن به.
  • ومن استبد برأيه هلك، ومن شاور الرجال شاركهم بعقولهم.
  • لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق.
  • إن القلوب تمل كما تمل الأبدان، فابحثوا لها عن طرائف الحكمة.
  • خالطوا الناس واثبتوا في علاقتكم، فإن متّم بكوا عليكم، وإن عشتّم، حنوا إليكم.
  • كل ما أخفاه أحد سيظهر في لسانه أو وجهه.
  • فاعل الخير خير منه، وفاعل الشر شر منه.
  • لسان العاقل خلف قلبه، وقلب الأحمق خلف لسانه.
  • إن كلام الحكماء دواءً إذا كان صوابًا، وفي حالتين أخرى يكون داءً.
  • أعداؤك ثلاثة: عدوك، وصديق عدوك، وعدو صديقك.
  • عليك ببرّ الوالدين كليهما، وبر ذوي القربى والأباعد.
  • إن النعمة مرتبطة بالشكر، والشكر مرتبط بالمزيد، ولن ينقطع المزيد من الله حتى ينقطع الشكر من العبد.
  • من تعزّ عليه نفسه، يهون عليه ماله.
  • من ينصب نفسه إمامًا للناس، فليبدأ بتعليم نفسه قبل تعليم الآخرين، وليكن تأديبه بسيرته قبل قوله.
  • كن في الفتنة كابن اللبون، لا ظهر فيركب ولا ضرع فيحلب.
  • من ضيع الأمانة وراضى بالخيانة، فقد تبرأ من الدين.
  • من استشعر الطمع فقد أذى نفسه، ومن رضي بالذل فقد نال السوء، وهانت عليه نفسه من خضع لسانه.
  • من أطال الأمل أساء العمل.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *