أسباب حكة منطقة الشفرتين قبل بدء الدورة الشهرية

أسباب الحكة في الشفرتين قبل الدورة الشهرية

قد تعاني النساء أحياناً من إحساس بالحكة في الشفرتين قبل اقتراب موعد الدورة الشهرية. سنستعرض في هذا المقال بعض الأسباب المحتملة لهذه الحالة، كما يلي:

تشير هذه التسمية إلى الفترة التي تسبق قدوم الدورة الشهرية.
خلال هذه الفترة، تعاني النساء من تغييرات بدنية نتيجة زيادة إفراز الهرمونات في الجسم.
قد تظهر هذه التغييرات في شكل بثور على الوجه أو إحساس بالحكة في الشفرتين.

ومع ذلك، إذا كانت الحكة مزعجة لدرجة تؤثر على الحالة النفسية أو الجسدية، من الأفضل مراجعة الطبيب لتوفير العلاجات الموضعية المناسبة.

ينتشر هذا المرض غالباً من خلال الاتصال الجنسي، حيث تصاب المرأة بعد العلاقة مع زوجها.
تشمل الأعراض الإحساس بحكة شديدة في الشفرتين قبل دورة الشهرية.
تبدأ الأعراض الأخرى في الظهور خلال 28 يوماً من الإصابة.
يمكن أن تشمل الأعراض أيضاً: الشعور بألم أثناء الجماع، والشعور بألم عند التبول، ووجود إفرازات ذات رائحة كريهة.
قد تشعر المرأة بالحاجة المستمرة للتبول، وفي بعض الحالات، قد يحدث نزيف مهبلي.
ينبغي على النساء التي تلاحظ الأعراض المذكورة زيارة الطبيب لتلقي العلاج المناسب، واستشارة الطبيب بخصوص العلاقة الجنسية لحين الشفاء.

هذا النوع من العدوى يمكن أن يسبب شعورًا بالحكة في الشفرتين.
ينتج هذا الشعور عن الإصابة بجرثومة مهبلية تتسبب بهذه الأعراض.
تشمل الأعراض الأخرى: الألم المستمر في المهبل، إفرازات صفراء أو خضراء أو رمادية، ورائحة قوية تخرج من المهبل.
قد تشعر المرأة أيضًا بألم في أسفل البطن.
يجدر بالنساء اللواتي يلاحظن هذه الأعراض زيارة الطبيب لتلقي العلاج المناسب وتجنب تفاقم الحالة.

تصاب النساء بهذا النوع من العدوى نتيجة لزيادة النشاط الجنسي.
تعتبر الحكة في الشفرتين قبل الدورة الشهرية من أبرز أعراضها.
تتضمن الأعراض الأخرى: الألم أثناء الجماع، ونزول إفرازات رمادية تميل إلى البياض، والشعور بالحرقة أثناء التبول.
قد يظهر أيضًا احمرار وانتفاخ حول المهبل، خاصة بعد العلاقة الزوجية.

توجد عدة طرق للحفاظ على نظافة المنطقة الحساسة، ولكن بعض هذه الطرق قد تؤدي إلى تهيج المهبل.

كذلك، فإن استخدام فوط صحية غير مناسبة أو سدادات قطنية قد يكون سبباً في هذا التهيج.

عند الشعور بأي من الأعراض السابقة، ينبغي على المرأة التوجه للطبيب. وفيما يلي طرق التشخيص:

قد يكتفي بعض الأطباء بالاستماع للأعراض التي تذكرها المريضة لتشخيص الحالة ووصف العلاج.
غير أن هذه الطريقة تحمل خطر عدم دقة التشخيص وقد تؤدي إلى مشاكل صحية أكبر.

تعتبر هذه الطريقة أكثر دقة، حيث يستخدم الطبيب الأشعة الصوتية أو جهاز السونار المهبلي لتشخيص الحالة بدقة أكبر.

في هذه الطريقة، يأخذ الطبيب عينة من نسيج المهبل ليتم تحليلها في المختبر، لتحديد سبب المشكلة وتوفير العلاج المناسب.

يقوم الطبيب بأخذ عينة من السوائل المهبلية ويحللها لتشخيص المرض، ثم يصف الأدوية اللازمة.

هناك مجموعة من النصائح التي يمكن أن تساعد النساء في تقليل فرص الإصابة بالحكة في الشفرتين قبل الدورة الشهرية، ومن أهم هذه النصائح: