طريقة بسيطة لحفظ الجزء الأخير من القرآن الكريم

أسهل الطرق لحفظ جزء عمّ

أسهل الطرق لحفظ جزء عمّ
أسهل الطرق لحفظ جزء عمّ

يُعتبر حفظ جزء عمّ من الأهداف التي يسعى إليها الكثيرون، ويقدم أحد المتخصصين طريقة بسيطة لحفظه في مدة لا تتجاوز الأسبوع. إليكم الطريقة بالتفصيل:

  • في اليوم الأول يُنصح بحفظ سورتي النبأ والنازعات.
  • في اليوم الثاني، يُركز على حفظ سورتي عبس والتكوير، مع قراءة سورتي عمّ والنازعات من المصحف لمرة واحدة.
  • اليوم الثالث يُخصص لحفظ سورتي الإنفطار والمطففين، بالإضافة إلى قراءة السور السابقة بدءًا من سورة النبأ إلى نهاية سورة التكوير مرة واحدة.
  • في اليوم الرابع، يتم حفظ سورتي الإنشقاق والبروج، مع قراءة السور السابقة من سورة النبأ حتى نهاية سورة المطففين مرة واحدة.
  • اليوم الخامس يكون لحفظ سور الطارق والأعلى والغاشية، مع مراجعة ما تم حفظه من بداية النبأ إلى نهاية البروج من المصحف مرة واحدة.
  • في اليوم السادس، يُنصح بحفظ سورتي الفجر والبلد، مع قراءة السور السابقة من النبأ إلى نهاية الغاشية من المصحف مرّة واحدة.
  • اليوم السابع يُخصص لحفظ السور المتبقية من الجزء، بدءًا من سورة الشمس وصولًا إلى نهاية سورة الناس.

نصائح عامة لحفظ القرآن الكريم

نصائح عامة لحفظ القرآن الكريم
نصائح عامة لحفظ القرآن الكريم

إليكم بعض النصائح لمن يسعى إلى حفظ القرآن الكريم:

  • الإخلاص لله -سبحانه- في نية حفظ القرآن الكريم.
  • التأكد من تصحيح التلاوة من خلال الاستماع إلى قارئٍ أو حافظٍ مؤهل.
  • تحديد ما يُراد حفظه يوميًا، مع التركيز على تكرار الآيات حتى يتمكن الطالب من إحكام حفظها، وعدم الانتقال إلى ما يليها إلا بعد اتقانها.
  • الاحتفاظ بمصحف واحد يُستخدم في كل مرة، مما يساعد في تثبيت مواقع الآيات أكثر.
  • تجنب الاستعجال في الانتقال بين السور قبل الانتهاء من حفظ السورة الحالية بالكامل.
  • المراجعة المستمرة والتكرار، حيث أن القرآن قد يتفلت من الذاكرة إذا لم يتم المواظبة على مراجعته.

فوائد مستقاة من جزء عمّ

فوائد مستقاة من جزء عمّ
فوائد مستقاة من جزء عمّ

إليكم بعض الفوائد المستقاة من جزء عمّ:

  • تجلى رحمة الله بالبشر في جعل الليل سكينة لهم، مما يسهم في راحتهم.
  • إن الاستفادة من آيات الله سبحانه والعبر المغرقة فيها تتحقق فقط لمن يتقي الله حقًا.
  • بينما تم خلق الأرض قبل السماء، فإن دحو الأرض جاء بعد خلق السماء.
  • لا تُعتبر معرفة موعد قيام الساعة من مصالح العباد في أمر دينهم أو دنياهم، لذا احتفظ الله -سبحانه- بهذا العلم لنفسه.
  • تتحدث سورة التكوير عن قيام الساعة وكأن البشر يرونها بأعينهم.
  • صُنع الله -تعالى- الإنسان في أروع صورة، ولكن الكثير من الناس ينسون فضل ربهم عليهم.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *